مجتمع
تراجع للثقة في حكومة أخنوش و74 في المائة من المغاربة “يقاطعون” السياسية
انخفاض عام في الثقة بالمؤسسات المنتخبة، بما في ذلك الحكومة الحالية مقارنة بالعام الماضي، هذه نقطة ضمن أخرى سجلها مؤشر الثقة في المؤسسات لسنة 2023، والذي يعده المعهد المغربي لتحليل السياسات.
ورغم من أن 83 في المائة قالوا إنهم يعرفون اسم رئيس الحكومة، إلا أن إجاباتهم تباينت بين عزيز أخنوش وعبد الإله بنكيران وسعد الدين العثماني.
و عرف 6 في المائة فقط اسم رئيس مجلس النواب و 3 في المائة عرفوا اسم رئيس مجلس المستشارين.
وسجل التقرير أن 74 في المائة من المستجوبين لا يتابعون الشؤون السياسية نهائيا أو نادرا ما يتابعونها، في حين بلغت نسبة الذين يتابعونها كثيرا 5 في المائة فقط.
المؤشر الذي تم عرض نتائجه يوم أمس الاثنين، أورد أن الثقة في حكومة عزيز أخنوش انخفضت من 69 في المائة السنة الماضية، إلى 43 في المائة في عام 2023.
لكن كل من وزارة الداخلية ووزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية حظيت بثقة عالية بنسبة 73 و83 في المائة على التوالي.
وجاء في النتائج أن الشرطة والجيش والدرك تبقى هي المؤسسات الأكثر ثقة بمستويات ثقة 87 في المائة، و89 في المائة، و84 في المائة على التوالي.
وانخفضت الثقة في خدمات الصحة العامة إلى 49 في المائة، في حين أشار المركز إلى أن خدمات الصحة الخاصة تتمتع بثقة أعلى بنسبة 72 في المائة.
وانخفضت الثقة في الأحزاب السياسية والبرلمان إلى 33 في المائة و 42 في المائة على التوالي، في حين تتمتع المؤسسات السياسية المحلية بثقة أعلى، حيث أعرب 62 في المائة من المستجوبين عن ثقتهم في المجالس البلدية المحلية.
واعتبر 83 في المائة من المستجوبين أن الرشوة منتشرة في المغرب. وقال 45 في المائة إنهم غير راضين على جهود الحكومة في مكافحة الفساد والرشوة ونهب المال العام.
انخفاض عام في الثقة بالمؤسسات المنتخبة، بما في ذلك الحكومة الحالية مقارنة بالعام الماضي، هذه نقطة ضمن أخرى سجلها مؤشر الثقة في المؤسسات لسنة 2023، والذي يعده المعهد المغربي لتحليل السياسات.
ورغم من أن 83 في المائة قالوا إنهم يعرفون اسم رئيس الحكومة، إلا أن إجاباتهم تباينت بين عزيز أخنوش وعبد الإله بنكيران وسعد الدين العثماني.
و عرف 6 في المائة فقط اسم رئيس مجلس النواب و 3 في المائة عرفوا اسم رئيس مجلس المستشارين.
وسجل التقرير أن 74 في المائة من المستجوبين لا يتابعون الشؤون السياسية نهائيا أو نادرا ما يتابعونها، في حين بلغت نسبة الذين يتابعونها كثيرا 5 في المائة فقط.
المؤشر الذي تم عرض نتائجه يوم أمس الاثنين، أورد أن الثقة في حكومة عزيز أخنوش انخفضت من 69 في المائة السنة الماضية، إلى 43 في المائة في عام 2023.
لكن كل من وزارة الداخلية ووزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية حظيت بثقة عالية بنسبة 73 و83 في المائة على التوالي.
وجاء في النتائج أن الشرطة والجيش والدرك تبقى هي المؤسسات الأكثر ثقة بمستويات ثقة 87 في المائة، و89 في المائة، و84 في المائة على التوالي.
وانخفضت الثقة في خدمات الصحة العامة إلى 49 في المائة، في حين أشار المركز إلى أن خدمات الصحة الخاصة تتمتع بثقة أعلى بنسبة 72 في المائة.
وانخفضت الثقة في الأحزاب السياسية والبرلمان إلى 33 في المائة و 42 في المائة على التوالي، في حين تتمتع المؤسسات السياسية المحلية بثقة أعلى، حيث أعرب 62 في المائة من المستجوبين عن ثقتهم في المجالس البلدية المحلية.
واعتبر 83 في المائة من المستجوبين أن الرشوة منتشرة في المغرب. وقال 45 في المائة إنهم غير راضين على جهود الحكومة في مكافحة الفساد والرشوة ونهب المال العام.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع