

ثقافة-وفن
تدمير موقع أثري بزاكورة يصل البرلمان
وجه فريق التقدم والإشتراكية بمجلس النواب، سؤالا كتابيا إلى وزير الشباب والثقافة والاتصال، حول التخريب الذي يتعرض له موقع النقوش الصخرية "واخير" بجماعة كتاوة، في إقليم زاكورة.وقال الفريق في سؤاله الذي اطلعت "كشـ24" على نسخة منه، إن " بلادنا تزخر بمواقع أثرية لا تقدر قيمتها اللامادية والتاريخية والحضارية بثمن، إلا أن عدداً من هذه المواقع يتعرض إلى أعمال تخريبية في غاية الفداحة، كما هو الحال بجهة درعة تافيلالت التي شهدت تواتر أعمال التخريب في مواقع أثرية متعددة، مثل موقع أكدز، وتيزي، ومكاربية، وتامسهالت، بإقليم زاكورة، وموقعي إورا عن وبوكركور بإقليم الراشيدية.وأضاف أن، موقع النقوش الصخرية "واخير" بجماعة كتاوة، في إقليم زاكورة، والمكتشف من قبل باحث فرنسي، والمسجل في فهرس مواقع النقوش الصخرية لمديرية الثرات الثقافي، تعرض للتخريب، وذلك من خلال الأشغال المرافقة لإنشاء ضيعة فلاحية خاصة بالبطيخ الأحمر.ولفت المصدر ذاته، إلى أن هذا الموقع كان يضم نقوشا صخرية منجزة بأسلوب "تازينا" ذات القيمة الثقافية والحضارية والتاريخية التي لا تقدر بثمن، ولم يتبق بعد التخريب سوى ثلاثة نقوش من أصل أكثر من 200 نقشاً.وساءل الفريق الوزير بنسعيد، عن التدابير التي تعتزم الوزارة اتخاذها، من أجل صون هذا الإرث اللامادي وحمايته من كل أشكال العبث والإضرار به.
وجه فريق التقدم والإشتراكية بمجلس النواب، سؤالا كتابيا إلى وزير الشباب والثقافة والاتصال، حول التخريب الذي يتعرض له موقع النقوش الصخرية "واخير" بجماعة كتاوة، في إقليم زاكورة.وقال الفريق في سؤاله الذي اطلعت "كشـ24" على نسخة منه، إن " بلادنا تزخر بمواقع أثرية لا تقدر قيمتها اللامادية والتاريخية والحضارية بثمن، إلا أن عدداً من هذه المواقع يتعرض إلى أعمال تخريبية في غاية الفداحة، كما هو الحال بجهة درعة تافيلالت التي شهدت تواتر أعمال التخريب في مواقع أثرية متعددة، مثل موقع أكدز، وتيزي، ومكاربية، وتامسهالت، بإقليم زاكورة، وموقعي إورا عن وبوكركور بإقليم الراشيدية.وأضاف أن، موقع النقوش الصخرية "واخير" بجماعة كتاوة، في إقليم زاكورة، والمكتشف من قبل باحث فرنسي، والمسجل في فهرس مواقع النقوش الصخرية لمديرية الثرات الثقافي، تعرض للتخريب، وذلك من خلال الأشغال المرافقة لإنشاء ضيعة فلاحية خاصة بالبطيخ الأحمر.ولفت المصدر ذاته، إلى أن هذا الموقع كان يضم نقوشا صخرية منجزة بأسلوب "تازينا" ذات القيمة الثقافية والحضارية والتاريخية التي لا تقدر بثمن، ولم يتبق بعد التخريب سوى ثلاثة نقوش من أصل أكثر من 200 نقشاً.وساءل الفريق الوزير بنسعيد، عن التدابير التي تعتزم الوزارة اتخاذها، من أجل صون هذا الإرث اللامادي وحمايته من كل أشكال العبث والإضرار به.
ملصقات
ثقافة-وفن

ثقافة-وفن

ثقافة-وفن

ثقافة-وفن

