

رياضة
تدريب جهوي للجيدو يثير تحفظ وتخوفات مهتمين
تفاجأ مهتمون برياضة الجيدو بمراكش بتصرف وصف بالغير المحسوب لعصبة الجيدو لجهة مراكش، بدعوتها يوم 11 أكتوبر 2020 لتدريب جهوي للحكام ولكافة مكونات العصبة من رؤساء الفرق ومدربين ولاعبين، في ظل جائحة كورونا، بدون أخد الاحتياطات اللازمة والاحترازات وعلى رأسها التحاليل المخبرية.وأشارت المصادر ذاتها، أن اللعب كان في قاعة مغطاة لاتستجيب للتباعد، حيث تم الاقتصار على اللعب في قاعة لا تستجيب لتظاهرة مماثلة، وفي هذا الوقت بالذات من الجائحة الذي يعرف ارتفاع عداد كورونا في كل انحاء المملكة، وفي الوقت الدي زادت فيه اليقظة اليومية، بسبب تفشي عدوى الفيروس.ووفق المصادر ذاتها، فإن الامر إعتبر ضربا في عرض الحائط لخطاب صاحب الجلالة الذي أبدى قلقه من الوضعية الوبائية في مختلف المناطق، كما يعتبر تجاهلا لتحذيرات وزارة الصحة والداخلية الساعة للحد من مثل هذه التجمعات التي من الممكن أن تشكل بؤرة جديدة في مدينة مراكش التي تتألم بسبب هدا الوباء.
تفاجأ مهتمون برياضة الجيدو بمراكش بتصرف وصف بالغير المحسوب لعصبة الجيدو لجهة مراكش، بدعوتها يوم 11 أكتوبر 2020 لتدريب جهوي للحكام ولكافة مكونات العصبة من رؤساء الفرق ومدربين ولاعبين، في ظل جائحة كورونا، بدون أخد الاحتياطات اللازمة والاحترازات وعلى رأسها التحاليل المخبرية.وأشارت المصادر ذاتها، أن اللعب كان في قاعة مغطاة لاتستجيب للتباعد، حيث تم الاقتصار على اللعب في قاعة لا تستجيب لتظاهرة مماثلة، وفي هذا الوقت بالذات من الجائحة الذي يعرف ارتفاع عداد كورونا في كل انحاء المملكة، وفي الوقت الدي زادت فيه اليقظة اليومية، بسبب تفشي عدوى الفيروس.ووفق المصادر ذاتها، فإن الامر إعتبر ضربا في عرض الحائط لخطاب صاحب الجلالة الذي أبدى قلقه من الوضعية الوبائية في مختلف المناطق، كما يعتبر تجاهلا لتحذيرات وزارة الصحة والداخلية الساعة للحد من مثل هذه التجمعات التي من الممكن أن تشكل بؤرة جديدة في مدينة مراكش التي تتألم بسبب هدا الوباء.
ملصقات
