مجتمع

تخصيص تعويض للأجراء والمتدربين بالمطاعم الموقوفين عن العمل بسبب كورونا


كشـ24 نشر في: 3 أبريل 2021

أعلن الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، اليوم الجمعة، عن إمكانية استفادة أجراء ومتدربي قطاع المطاعم، الذين توقفوا مؤقتا عن مزاولة نشاطهم بموجب قرار إداري نتيجة تفشي وباء كوفيد 19، من تعويض جزافي خاص بالجائحة.وأوضح الصندوق في بيان، انه تنفيذا للتدابير الاستثنائية لفائدة المشغ لين المنخرطين به، "أصبح بإمكان أجراء أرباب المطاعم ومتدربيهم في إطار عقود الوكالة الوطنية لإنعاش التشغيل، والمصرح بهم برسم شهر فبراير 2020 والمنخرطين، والذين توقفوا مؤقتا عن مزاولة نشاطهم بموجب قرار إداري نتيجة تفشي جائحة كوفيد 19، الاستفادة من التعويض الجزافي، الممول من الصندوق الخاص بتدبير جائحة كوفيد 19 المحدث بتعليمات ملكية سامية".وأضاف أنه سيتم صرف هذا التعويض، الذي يغطي الفترة الممتدة من فاتح يناير 2021 إلى غاية تاريخ استيفاء القرار الإداري سالف الذكر، وفقا لمدة التوقف عن العمل التي أعلنها المشغل.وأشار إلى انه إذا دام التوقف المؤقت طيلة الشهر، سيصرف التعويض الشهري بنسبة 100٪ أي 2000 درهم. وإذا كان التوقف عن العمل يهم ثلاثة أرباع (4/3) الشهر، يصرف 75٪ من مبلغ التعويض الشهري، أي 1500 درهم. أما إذا كان نصف (2/1) الشهر فسيصرف 50٪ من مبلغ التعويض الشهري، أي 1000 درهم.وفي حالة ما إذا كان ربع (4/1) الشهر، فيصرف 25٪ من مبلغ التعويض الشهري، أي 500 درهم.وشدد المصدر ذاته على أنه يتعين على أرباب المطاعم الذين يستوفون الشروط المشار إليها في المرسوم رقم 2.21.155، الراغبين في استفادة العاملين لديهم من هذا الدعم المالي بالنسبة للفترة الممتدة من شهر يناير2021 إلى غاية شهر مارس 2021، أن يقوموا بالتصريح بهم عبر البوابة covid19.cnss.ma ابتداء من اليوم 2 أبريل إلى غاية 3 ماي 2021.وسيتم صرف هذا التعويض الجزافي، بالنسبة للمصرح بهم قبل 7 أبريل في حدود الساعة الثانية عشرة ليلا، ابتداء من 13 أبريل 2021. أما بالنسبة للمصرح بهم بعد هذه الفترة، فسيصرف لهم التعويض المتعلق بفترة يناير، فبراير ومارس، ابتداءا من يوم 10 ماي 2021.وفي هذا الصدد، يدعو الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي المشغلين المعنيين إلى التصريح بالعاملين لديهم قبل الأربعاء 7 أبريل في حدود الساعة الثانية عشرة ليلا على البوابة المذكورة أعلاه، والتي تعمل 24 ساعة على 24 و 7 أيام في الأسبوع، وذلك من أجل تمكينهم من الاستفادة من التعويض الجزافي ابتداءا من يوم 13 أبريل.تجدر الإشارة إلى أن لجنة اليقظة الاقتصادية خلال اجتماعها الثاني عشر المنعقد يوم 2 أبريل 2021، قررت تمديد الدعم المتعلق بالقطاع إلى غاية 30 يونيو 2021. وبالتالي، فإن الاستفادة من التعويض الجزافي سيتم تمديدها إلى غاية نهاية شهر يونيو 2021. وعليه، فإن التصريحات بالعاملين على بوابة covid19.cnss.ma للاستفادة من التعويض الجزافي المتعلق بشهور أبريل، مايو و يونيو 2021، ستبتدئ من يوم 16 من الشهر المعني إلى غاية 3 من الشهر الموالي.

أعلن الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، اليوم الجمعة، عن إمكانية استفادة أجراء ومتدربي قطاع المطاعم، الذين توقفوا مؤقتا عن مزاولة نشاطهم بموجب قرار إداري نتيجة تفشي وباء كوفيد 19، من تعويض جزافي خاص بالجائحة.وأوضح الصندوق في بيان، انه تنفيذا للتدابير الاستثنائية لفائدة المشغ لين المنخرطين به، "أصبح بإمكان أجراء أرباب المطاعم ومتدربيهم في إطار عقود الوكالة الوطنية لإنعاش التشغيل، والمصرح بهم برسم شهر فبراير 2020 والمنخرطين، والذين توقفوا مؤقتا عن مزاولة نشاطهم بموجب قرار إداري نتيجة تفشي جائحة كوفيد 19، الاستفادة من التعويض الجزافي، الممول من الصندوق الخاص بتدبير جائحة كوفيد 19 المحدث بتعليمات ملكية سامية".وأضاف أنه سيتم صرف هذا التعويض، الذي يغطي الفترة الممتدة من فاتح يناير 2021 إلى غاية تاريخ استيفاء القرار الإداري سالف الذكر، وفقا لمدة التوقف عن العمل التي أعلنها المشغل.وأشار إلى انه إذا دام التوقف المؤقت طيلة الشهر، سيصرف التعويض الشهري بنسبة 100٪ أي 2000 درهم. وإذا كان التوقف عن العمل يهم ثلاثة أرباع (4/3) الشهر، يصرف 75٪ من مبلغ التعويض الشهري، أي 1500 درهم. أما إذا كان نصف (2/1) الشهر فسيصرف 50٪ من مبلغ التعويض الشهري، أي 1000 درهم.وفي حالة ما إذا كان ربع (4/1) الشهر، فيصرف 25٪ من مبلغ التعويض الشهري، أي 500 درهم.وشدد المصدر ذاته على أنه يتعين على أرباب المطاعم الذين يستوفون الشروط المشار إليها في المرسوم رقم 2.21.155، الراغبين في استفادة العاملين لديهم من هذا الدعم المالي بالنسبة للفترة الممتدة من شهر يناير2021 إلى غاية شهر مارس 2021، أن يقوموا بالتصريح بهم عبر البوابة covid19.cnss.ma ابتداء من اليوم 2 أبريل إلى غاية 3 ماي 2021.وسيتم صرف هذا التعويض الجزافي، بالنسبة للمصرح بهم قبل 7 أبريل في حدود الساعة الثانية عشرة ليلا، ابتداء من 13 أبريل 2021. أما بالنسبة للمصرح بهم بعد هذه الفترة، فسيصرف لهم التعويض المتعلق بفترة يناير، فبراير ومارس، ابتداءا من يوم 10 ماي 2021.وفي هذا الصدد، يدعو الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي المشغلين المعنيين إلى التصريح بالعاملين لديهم قبل الأربعاء 7 أبريل في حدود الساعة الثانية عشرة ليلا على البوابة المذكورة أعلاه، والتي تعمل 24 ساعة على 24 و 7 أيام في الأسبوع، وذلك من أجل تمكينهم من الاستفادة من التعويض الجزافي ابتداءا من يوم 13 أبريل.تجدر الإشارة إلى أن لجنة اليقظة الاقتصادية خلال اجتماعها الثاني عشر المنعقد يوم 2 أبريل 2021، قررت تمديد الدعم المتعلق بالقطاع إلى غاية 30 يونيو 2021. وبالتالي، فإن الاستفادة من التعويض الجزافي سيتم تمديدها إلى غاية نهاية شهر يونيو 2021. وعليه، فإن التصريحات بالعاملين على بوابة covid19.cnss.ma للاستفادة من التعويض الجزافي المتعلق بشهور أبريل، مايو و يونيو 2021، ستبتدئ من يوم 16 من الشهر المعني إلى غاية 3 من الشهر الموالي.



اقرأ أيضاً
تدريس الأمازيغية..جمعيات تتهم حكومة أخنوش بالتقصير وتلجأ إلى القضاء
اتهمت جمعيات تنشط في مجال الأمازيغية حكومة أخنوش بالتقصير في تنفيذ الالتزامات القانونية المتعلقة بتعميم تدريس اللغة الأمازيغية في المستويين الأولي والابتدائي، وقررت اللجوء إلى القضاء الإداري لمواجهة رئيس الحكومة، ووزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة. وتجاوز عدد الجمعيات التي انخرطت في هذه المبادرة 15 إطار، تنشط في مختلف مناطق المغرب، وضمنها جمعيات لمدرسي الأمازيغية. ونصت مذكرات جديدة للوزارة الوصية على توجه للتعميم التدريجي للأمازيغية في أفق تحقيق التعميم لموسم 2029/2030. وتشير الجمعيات الأمازيغية المعنية بهذه الخطوة بأن القانون يلزم الوزارة بتعميم تدريس الأمازيغية بالمستويين الأولي والابتدائي داخل أجل أقصاه 26 من شهر شتنبر من سنة 2024، لكنها مددت هذا الأجل إلى غاية سنة 2030. ولجأت هذه الجمعيات إلى توصيات أممية دعت المغرب منذ سنوات، بتكثيف جهود تنفيذ مقتضيات الدستور ومقتضيات القانون التنظيمي رقم 26.16 المتعلق بتفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية وكيفيات إدماجها في مجال التعليم وفي مجالات الحياة ذات الأولوية، والرفع من وتيرة التعميم وزيادة عدد المدرسين.
مجتمع

اختفاء بحارين قبالة الداخلة وعائلاتهم تطالب بتدخل عاجل
تعيش مدينة بوجدور حالة من القلق والترقب، بعد مرور 15 يومًا على اختفاء قارب صيد تقليدي يحمل الرقم “السويدية 1035105”، وعلى متنه بحاران، دون تسجيل أي تواصل أو أثر له منذ إبحاره يوم الثلاثاء 17 يونيو 2025. وكان القارب قد توجه نحو السواحل الواقعة بين منطقتي امطلان وانترفت قرب مدينة الداخلة، حيث شوهد لآخر مرة، قبل أن ينقطع الاتصال به بشكل كامل. وتشير المعطيات الأولية إلى احتمال تعرض القارب لعطل ميكانيكي وسط منطقة بحرية تعاني من انعدام تغطية الشبكة، مما يصعّب عملية تحديد موقعه. ورغم مرور أكثر من أسبوعين على الحادث، أفادت أسر المفقودين بعدم تسجيل أي تحرك ميداني فعلي من طرف الجهات المختصة، معربة عن استغرابها من تأخر التدخل الرسمي، رغم إبلاغ السلطات منذ أيام. وفي نداء إنساني عاجل، طالبت العائلات بتدخل جوي عبر طائرات استطلاع لتمشيط المنطقة، ودعت البحرية الملكية والصيادين وكل من يمتلك وسائل تدخل بحرية إلى المساهمة في عمليات البحث، قبل فوات الأوان وإنقاذ الأرواح.
مجتمع

الحبس النافذ لمتهمة بتحويل محل تدليك إلى وكر لممارسة الدعارة بفاس
أدانت المحكمة الابتدائية بفاس، متهمة بتحويل محل للتدليك إلى وكر لممارسة الدعارة بثمانية أشهر حبسا نافذا، وغرامة مالية محددة في 5 آلاف درهم. وجرى توقيف المتهمة من قبل قسم شرطة الأخلاق التابعة للشرطة القضائية بولاية أمن فاس، ووجهت بتهم لها علاقة بجلب الأشخاص للبغاء وإعداد محل للدعارة والتحريض على الفساد. وتمت مداهمة المحل وتوقيف المعنية بالملف، وأسفرت الخبرة المنجزة على هاتفها النقال عن العثور على كم كبير من الصور الخليعة لفتيات يشتغلن في ذات المحل، ومحادثات تهم خدمات "تدليك".وكانت السلطات الأمنية بفاس قد نفذت، في الآونة الأخيرة، مداهمات لعدد من المحلات المشبوهة للتدليك، وأوقفت أشخاصا متهمين في تحويل هذه المحلات إلى أوكار دعارة. وأظهرت المعطيات أن بعض هذه المحلات أصبحت تستعين بمواقع إلكترونية متخصصة لاستقبال الزبناء، حيث يتم عرض صور إباحية لفتيات.
مجتمع

نداء لإنقاذ آية.. طالبة هندسة بمراكش تصارع الموت في باريس
أطلق أقرباء وزملاء الطالبة المغربية آية بومزبرة، نداءً إنسانيًا عاجلًا للتبرع من أجل إنقاذ حياتها، بعد أن عجزت أسرتها عن توفير مبلغ 250 ألف أورو، الضروري لإجراء عملية زرع كبد مستعجلة في العاصمة الفرنسية باريس. آية، البالغة من العمر 23 عامًا، تتابع دراستها في السنة الرابعة من سلك الهندسة المعمارية بـالمدرسة الوطنية العليا للهندسة المعمارية بمدينة مراكش. وكانت قد خضعت لعملية زرع أولى أنقذت حياتها قبل عام، إلا أنها اليوم تعيش مجددًا وضعًا صحيًا حرجًا، بعد إصابتها بعدوى خطيرة استدعت نقلها بشكل طارئ إلى قسم الإنعاش بمستشفى بول بروس (Paul-Brousse) بمدينة فيلجويف قرب باريس، حيث ترقد حاليًا في الغرفة رقم 11. وتؤكد عائلتها أن آية تقف على حافة الخطر، وأن حياتها مرهونة بإجراء هذه العملية الثانية في أقرب الآجال، في ظل عجز الأسرة التام عن تحمل التكاليف الباهظة للتدخل الطبي العاجل. وفي هذا السياق، ناشد المقربون منها، إلى جانب زملائها في الجامعة، كل من يستطيع المساهمة، سواء من داخل المغرب أو خارجه، بالتبرع لإنقاذ هذه الشابة الطموحة، التي لا تزال تحلم بإتمام دراستها والعودة لحياتها الطبيعية. وجاء في النداء الإنساني: "كل تبرع، مهما كان بسيطًا، قد يُحدث فرقًا. فلنعطِ آية فرصة ثانية للحياة، لتُكمل مسارها الدراسي، وتعود إلى حضن أسرتها، وتحقق أحلامها التي لم تكتمل بعد." وتأمل عائلة آية أن يتجاوب المواطنون وذوو القلوب الرحيمة مع هذه المبادرة، لإنقاذ ابنتهم التي تصارع الموت وتنتظر بشغف فرصة جديدة للحياة.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 05 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة