

مجتمع
تخصيص باحة استراحة جديدة لعائلات الجالية بباب سبتة
أفادت تقارير إخبارية، بأن السلطات المحلية بمدينة الفنيق خصصت، مؤخرا، باحة استراحة جديدة لعائلات الجالية بمعبر باب سبتة، من أجل جعل وقت انتظار المواطنين الذين يتعين عليهم العودة إلى أوروبا بعد الانتهاء من إجازاتهم في بلدهم الأصلي أكثر سلاسة.
وحسب التقارير ذاتها، جهزت السلطات المغربية ساحة ضخمة لتكون بمثابة منطقة استراحة وانتظار للمواطنين المغاربة، وتتكون المنطقة من إجمالي سبعة ممرات، إحداها مخصصة لسكان سبتة المحتلة.
كما تم تجهيز هذه الباحة الكبيرة بخيمة مجهزة بالكراسي لمنع تعرض الأشخاص لأشعة الشمس أثناء أوقات الانتظار، بالإضافة إلى حمامات وملعب للأطفال، حتى يتمكن الصغار من الاستمتاع بوقتهم وجعل إقامتهم أكثر متعة.
واشتكى عدد من المغاربة الذين يرغبون في دخول سبتة المحتلة، في الأيام القليلة الماضية، من الازدحام المكثف في المعبر البري (باب سبتة - تراخال)، حيث قضوا ساعات طويلة تحت أشعة الشمس الحارقة خلال موجة الحر الحالية، مما أثار غضبهم.
وأشارت هذه المصادر إلى امتداد صفوف السيارات لمسافة تصل إلى 3 كيلومترات في المعبر الحدودي، وقد يصل وقت الانتظار في بعض الأحيان إلى حوالي 5 ساعات، دون توفر وسائل للراحة مثل مراحيض متنقلة. وأكدت نفس المصادر أن الازدحام يؤثر بشكل أساسي على الراغبين في دخول المدينة المحتلة.
أفادت تقارير إخبارية، بأن السلطات المحلية بمدينة الفنيق خصصت، مؤخرا، باحة استراحة جديدة لعائلات الجالية بمعبر باب سبتة، من أجل جعل وقت انتظار المواطنين الذين يتعين عليهم العودة إلى أوروبا بعد الانتهاء من إجازاتهم في بلدهم الأصلي أكثر سلاسة.
وحسب التقارير ذاتها، جهزت السلطات المغربية ساحة ضخمة لتكون بمثابة منطقة استراحة وانتظار للمواطنين المغاربة، وتتكون المنطقة من إجمالي سبعة ممرات، إحداها مخصصة لسكان سبتة المحتلة.
كما تم تجهيز هذه الباحة الكبيرة بخيمة مجهزة بالكراسي لمنع تعرض الأشخاص لأشعة الشمس أثناء أوقات الانتظار، بالإضافة إلى حمامات وملعب للأطفال، حتى يتمكن الصغار من الاستمتاع بوقتهم وجعل إقامتهم أكثر متعة.
واشتكى عدد من المغاربة الذين يرغبون في دخول سبتة المحتلة، في الأيام القليلة الماضية، من الازدحام المكثف في المعبر البري (باب سبتة - تراخال)، حيث قضوا ساعات طويلة تحت أشعة الشمس الحارقة خلال موجة الحر الحالية، مما أثار غضبهم.
وأشارت هذه المصادر إلى امتداد صفوف السيارات لمسافة تصل إلى 3 كيلومترات في المعبر الحدودي، وقد يصل وقت الانتظار في بعض الأحيان إلى حوالي 5 ساعات، دون توفر وسائل للراحة مثل مراحيض متنقلة. وأكدت نفس المصادر أن الازدحام يؤثر بشكل أساسي على الراغبين في دخول المدينة المحتلة.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

