تعيش ساكنة دوار ايت ايغمور بجماعة تمكرت بقيادة التوامة باقليم الحوز، حالة من الاحتقان والاستياء بسبب تعرض الانابيب التي كان من المفترض ان تزودها بالماء الصالح للشرب للتخريب، وعجز مصالح الدرك عن فك لغز هذه الواقعة بعد ازيد من شهر من وقوعها.

وتعود فصول الواقعة الى بداية شهر أكتوبر الماضي، حين أقدم مجهولون على تخريب الانابيب البلاستيكية المعدة لتزويد ساكنة الدوار بالماء و التي، تحت إشراف جمعية ايت ايغمور للتربية والثقافة، حيث تفاجأ الجميع بتقطيع الانابيب وتكسير أجزاء الربط فيها ، ليتم ربط الاتصال بمصالح الدرك الملكي التي باشرت التحقيق دون نتيجة لحدود الساعة.

وكانت هذه الانابيب قد تم توصل بها من طرف محسنين من اجل ايصال الماء من عين بالمنطقة، الى غاية بيوت الساكنة المعوزة في الدوار المذكور، حيث بلغ طول الانابيب المخربة 1200 متر 800 منها من سعة 32 و 400 متر من سعة 20.

ووفق اتصالات متضررين بـ"كشـ24"، فقد تم تزويد مصالح الدرك باسماء مجموعة من المشتبه فيهم، نظرا لتعمدهم تهديد الجمعية قبل الواقعة، الا ان الدرك لم يقم ياستدعاء اي منهم، كما لم يتم استدعاء الطرف المشتكي من طرف اي جهة امنية او قضائية منذ الواقعة، وكأن الامر غير مهم ولا يستحق التحقيق ومعاقبة المسؤولين عنها.


تعيش ساكنة دوار ايت ايغمور بجماعة تمكرت بقيادة التوامة باقليم الحوز، حالة من الاحتقان والاستياء بسبب تعرض الانابيب التي كان من المفترض ان تزودها بالماء الصالح للشرب للتخريب، وعجز مصالح الدرك عن فك لغز هذه الواقعة بعد ازيد من شهر من وقوعها.

وتعود فصول الواقعة الى بداية شهر أكتوبر الماضي، حين أقدم مجهولون على تخريب الانابيب البلاستيكية المعدة لتزويد ساكنة الدوار بالماء و التي، تحت إشراف جمعية ايت ايغمور للتربية والثقافة، حيث تفاجأ الجميع بتقطيع الانابيب وتكسير أجزاء الربط فيها ، ليتم ربط الاتصال بمصالح الدرك الملكي التي باشرت التحقيق دون نتيجة لحدود الساعة.

وكانت هذه الانابيب قد تم توصل بها من طرف محسنين من اجل ايصال الماء من عين بالمنطقة، الى غاية بيوت الساكنة المعوزة في الدوار المذكور، حيث بلغ طول الانابيب المخربة 1200 متر 800 منها من سعة 32 و 400 متر من سعة 20.

ووفق اتصالات متضررين بـ"كشـ24"، فقد تم تزويد مصالح الدرك باسماء مجموعة من المشتبه فيهم، نظرا لتعمدهم تهديد الجمعية قبل الواقعة، الا ان الدرك لم يقم ياستدعاء اي منهم، كما لم يتم استدعاء الطرف المشتكي من طرف اي جهة امنية او قضائية منذ الواقعة، وكأن الامر غير مهم ولا يستحق التحقيق ومعاقبة المسؤولين عنها.

