التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
تحقيق : كش24 تكشف عن “مزبلة” جديدة وسط مدينة مراكش
نشر في: 21 يناير 2014
وأنت تتجول بشوارع حي" أزلي الجنوبي" التابع لمقاطعة المنارة، يستوقفك مشهد قل ما تراه في مدينة ك ""مراكش التي إحتضنت أكبر المؤتمرات ونظمت أكبر التظاهرات الرياضية.
المشهد أصبح يتكرر يوما بعد يوم أمام أنظار العابرين لهذا الحي، مزبلة يجتمع عليها أشخاص يعتبرونها مورد رزقهم، بعرباتهم المجرورة واليدوية يصطفون واحدا تلوى الأخر في إنتظار شاحنة نقل النفايات الوصول إلى "مملكتهم عفوا مزبلتهم " التي تتوسط تجزئة تتواجد بها بعض المساكن في طور البناء.
الشاحنة تقوم بإفراغ حمولتها بهذه المزبلة عوض المخصصة لهذا الأمر خارج المدينة، ويتكلف أصحاب العربات المجروة واليدوية بمهمة البحث والتنقيب عن كل ما يمكن أن يباع من قنينات بلاساتيكية وزجاجية، وقطع من الورق المقوى" الكرطون"، وبعض المتلاشيات الأخرى.
عملية التفتيش تمر بشكل عادي وطبيعي ودون مشاكل، فبعد قضاء وترهم من هذه المزبلة يتجه أصحاب العربات المجرورة إلى مناطق أخرى ولا يتركون ورائهم إلا أكياس البلاستيك التي لم تجد مع الأسف مكان لها ضمن عرباتهم .
المزبلة الجديدة بحي "وليلي، أزلي الجنوبي" تتوسع يوما بعد يوما، وأمام أنظار مسؤولي هذا الحي، الذين يغظون الطرف عن ذلك في إنتظار: "لحظة الطليب والرغيب " التي لايفصلنا عنها إلا شهور قليلة.
ساكنة الحي أصبحوا في دائرة الخطر، حيث سيدفعهم ذلك إذا لم يتم وضع حد الأمر إلى الإشتراك في المستشفيات و المصحات الخاصة، والفاهم يفهم...........
وفيما يلي : صور المزبلة الجديدة لحي أزلي الجنوبي وبدون تعليق:
المشهد أصبح يتكرر يوما بعد يوم أمام أنظار العابرين لهذا الحي، مزبلة يجتمع عليها أشخاص يعتبرونها مورد رزقهم، بعرباتهم المجرورة واليدوية يصطفون واحدا تلوى الأخر في إنتظار شاحنة نقل النفايات الوصول إلى "مملكتهم عفوا مزبلتهم " التي تتوسط تجزئة تتواجد بها بعض المساكن في طور البناء.
الشاحنة تقوم بإفراغ حمولتها بهذه المزبلة عوض المخصصة لهذا الأمر خارج المدينة، ويتكلف أصحاب العربات المجروة واليدوية بمهمة البحث والتنقيب عن كل ما يمكن أن يباع من قنينات بلاساتيكية وزجاجية، وقطع من الورق المقوى" الكرطون"، وبعض المتلاشيات الأخرى.
عملية التفتيش تمر بشكل عادي وطبيعي ودون مشاكل، فبعد قضاء وترهم من هذه المزبلة يتجه أصحاب العربات المجرورة إلى مناطق أخرى ولا يتركون ورائهم إلا أكياس البلاستيك التي لم تجد مع الأسف مكان لها ضمن عرباتهم .
المزبلة الجديدة بحي "وليلي، أزلي الجنوبي" تتوسع يوما بعد يوما، وأمام أنظار مسؤولي هذا الحي، الذين يغظون الطرف عن ذلك في إنتظار: "لحظة الطليب والرغيب " التي لايفصلنا عنها إلا شهور قليلة.
ساكنة الحي أصبحوا في دائرة الخطر، حيث سيدفعهم ذلك إذا لم يتم وضع حد الأمر إلى الإشتراك في المستشفيات و المصحات الخاصة، والفاهم يفهم...........
وفيما يلي : صور المزبلة الجديدة لحي أزلي الجنوبي وبدون تعليق:
وأنت تتجول بشوارع حي" أزلي الجنوبي" التابع لمقاطعة المنارة، يستوقفك مشهد قل ما تراه في مدينة ك ""مراكش التي إحتضنت أكبر المؤتمرات ونظمت أكبر التظاهرات الرياضية.
المشهد أصبح يتكرر يوما بعد يوم أمام أنظار العابرين لهذا الحي، مزبلة يجتمع عليها أشخاص يعتبرونها مورد رزقهم، بعرباتهم المجرورة واليدوية يصطفون واحدا تلوى الأخر في إنتظار شاحنة نقل النفايات الوصول إلى "مملكتهم عفوا مزبلتهم " التي تتوسط تجزئة تتواجد بها بعض المساكن في طور البناء.
الشاحنة تقوم بإفراغ حمولتها بهذه المزبلة عوض المخصصة لهذا الأمر خارج المدينة، ويتكلف أصحاب العربات المجروة واليدوية بمهمة البحث والتنقيب عن كل ما يمكن أن يباع من قنينات بلاساتيكية وزجاجية، وقطع من الورق المقوى" الكرطون"، وبعض المتلاشيات الأخرى.
عملية التفتيش تمر بشكل عادي وطبيعي ودون مشاكل، فبعد قضاء وترهم من هذه المزبلة يتجه أصحاب العربات المجرورة إلى مناطق أخرى ولا يتركون ورائهم إلا أكياس البلاستيك التي لم تجد مع الأسف مكان لها ضمن عرباتهم .
المزبلة الجديدة بحي "وليلي، أزلي الجنوبي" تتوسع يوما بعد يوما، وأمام أنظار مسؤولي هذا الحي، الذين يغظون الطرف عن ذلك في إنتظار: "لحظة الطليب والرغيب " التي لايفصلنا عنها إلا شهور قليلة.
ساكنة الحي أصبحوا في دائرة الخطر، حيث سيدفعهم ذلك إذا لم يتم وضع حد الأمر إلى الإشتراك في المستشفيات و المصحات الخاصة، والفاهم يفهم...........
وفيما يلي : صور المزبلة الجديدة لحي أزلي الجنوبي وبدون تعليق:
المشهد أصبح يتكرر يوما بعد يوم أمام أنظار العابرين لهذا الحي، مزبلة يجتمع عليها أشخاص يعتبرونها مورد رزقهم، بعرباتهم المجرورة واليدوية يصطفون واحدا تلوى الأخر في إنتظار شاحنة نقل النفايات الوصول إلى "مملكتهم عفوا مزبلتهم " التي تتوسط تجزئة تتواجد بها بعض المساكن في طور البناء.
الشاحنة تقوم بإفراغ حمولتها بهذه المزبلة عوض المخصصة لهذا الأمر خارج المدينة، ويتكلف أصحاب العربات المجروة واليدوية بمهمة البحث والتنقيب عن كل ما يمكن أن يباع من قنينات بلاساتيكية وزجاجية، وقطع من الورق المقوى" الكرطون"، وبعض المتلاشيات الأخرى.
عملية التفتيش تمر بشكل عادي وطبيعي ودون مشاكل، فبعد قضاء وترهم من هذه المزبلة يتجه أصحاب العربات المجرورة إلى مناطق أخرى ولا يتركون ورائهم إلا أكياس البلاستيك التي لم تجد مع الأسف مكان لها ضمن عرباتهم .
المزبلة الجديدة بحي "وليلي، أزلي الجنوبي" تتوسع يوما بعد يوما، وأمام أنظار مسؤولي هذا الحي، الذين يغظون الطرف عن ذلك في إنتظار: "لحظة الطليب والرغيب " التي لايفصلنا عنها إلا شهور قليلة.
ساكنة الحي أصبحوا في دائرة الخطر، حيث سيدفعهم ذلك إذا لم يتم وضع حد الأمر إلى الإشتراك في المستشفيات و المصحات الخاصة، والفاهم يفهم...........
وفيما يلي : صور المزبلة الجديدة لحي أزلي الجنوبي وبدون تعليق:
ملصقات
اقرأ أيضاً
عاجل.. ارتفاع حصيلة ضحايا التسمم الغذائي المميت بمراكش
مجتمع
مجتمع
فضاعات المجازر بالضواحي تنتظر تدخل المسؤولين بعد التسمم المميت بمراكش
مجتمع
مجتمع
رغم تطمينات الحكومة.. ارتفاع أسعار أضاحي العيد هذه السنة
مجتمع
مجتمع
أزمة خانقة.. مقابر فاس لم تعد تسع الموتى ومطالب بتدخل وزير الداخلية
مجتمع
مجتمع
بفضل معلومات “الديستي”.. اجهاض تهريب 1.7 طن من المخدرات بجزر الكناري
مجتمع
مجتمع
المتصرفون المغاربة: زيادة 1000 درهم لن تحقق العدالة الأجرية
مجتمع
مجتمع
ترويج المخدرات يطيح بعون سلطة في قبضة أمن السمارة
مجتمع
مجتمع