
تجري تحضيرات ،على قدم وساق، بجهة فاس مكناس من أجل إطلاق حملة التلقيح ضد فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).وفي هذا الاطار، قام والي جهة فاس-مكناس وعامل عمالة فاس سعيد زنيبر مرفوقا بوفد هام، بزيارة الى مستودع تم احداثه وتجهيزه من طرف وزارة الصحة لتخزين جرعات اللقاح ضد كوفيد-19.واطلع الوالي، بهذه المناسبة، على استعدادات المديرية الجهوية للصحة والجهاز الضروري لاستقبال جرعات اللقاح ضد فيروس كورونا من قبيل مستودعات التخزين والغرف الباردة والثلاجات وأكياس عازلة للحرارة ، لأن اللقاح يتطلب درجة حرارة معينة وظروف تخزين خاصة.وفي انتظار استلام الجرعات الأولى من اللقاح المضاد لكوفيد- 19، تعمل السلطات جاهدة لبدء عملية التلقيح التي لن تستمر أكثر من ثلاثة أشهر.والتلقيح المرتقب على مرحلتين، أي جرعتان منفصلتان كل 21 يوما، سيهم العاملين بالخطوط الأمامية، منهم على الخصوص الطاقم الصحي والسلطات العمومية وقوات الأمن وموظفو التعليم، على أن يشمل يعد ذلك باقي المواطنين حسب السن.ولضمان تدبير حملة التلقيح، سيتم اعتماد نظام معلوماتي يضم التسجيل المسبق وأخذ الموعد، علما أن التسجيل يعتبر تلقائيا بالنسبة للأشخاص الذين يتوفرون على البطاقة الوطنية أو تصريح الإقامة.وعلى المستوى الترابي، تقتضي استراتيجية الوزارة وضع لجنة تقنية مشتركة تضم وزارتي الصحة والداخلية، تجتمع بصشكل مكثف ودوري من أجل التحضير لحملة التلقيح، وتتبع الجانب الميداني للعملية.وتشكل الحملة الوطنية للتلقيح استجابة حقيقية للوباء حيث تطمح إلى بلوغ تغطية لاتقل نسبتها عن 80 في المائة، كمعدل ضروري لضمان مناعة جماعية وعودة إلى الحياة العادية.
تجري تحضيرات ،على قدم وساق، بجهة فاس مكناس من أجل إطلاق حملة التلقيح ضد فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).وفي هذا الاطار، قام والي جهة فاس-مكناس وعامل عمالة فاس سعيد زنيبر مرفوقا بوفد هام، بزيارة الى مستودع تم احداثه وتجهيزه من طرف وزارة الصحة لتخزين جرعات اللقاح ضد كوفيد-19.واطلع الوالي، بهذه المناسبة، على استعدادات المديرية الجهوية للصحة والجهاز الضروري لاستقبال جرعات اللقاح ضد فيروس كورونا من قبيل مستودعات التخزين والغرف الباردة والثلاجات وأكياس عازلة للحرارة ، لأن اللقاح يتطلب درجة حرارة معينة وظروف تخزين خاصة.وفي انتظار استلام الجرعات الأولى من اللقاح المضاد لكوفيد- 19، تعمل السلطات جاهدة لبدء عملية التلقيح التي لن تستمر أكثر من ثلاثة أشهر.والتلقيح المرتقب على مرحلتين، أي جرعتان منفصلتان كل 21 يوما، سيهم العاملين بالخطوط الأمامية، منهم على الخصوص الطاقم الصحي والسلطات العمومية وقوات الأمن وموظفو التعليم، على أن يشمل يعد ذلك باقي المواطنين حسب السن.ولضمان تدبير حملة التلقيح، سيتم اعتماد نظام معلوماتي يضم التسجيل المسبق وأخذ الموعد، علما أن التسجيل يعتبر تلقائيا بالنسبة للأشخاص الذين يتوفرون على البطاقة الوطنية أو تصريح الإقامة.وعلى المستوى الترابي، تقتضي استراتيجية الوزارة وضع لجنة تقنية مشتركة تضم وزارتي الصحة والداخلية، تجتمع بصشكل مكثف ودوري من أجل التحضير لحملة التلقيح، وتتبع الجانب الميداني للعملية.وتشكل الحملة الوطنية للتلقيح استجابة حقيقية للوباء حيث تطمح إلى بلوغ تغطية لاتقل نسبتها عن 80 في المائة، كمعدل ضروري لضمان مناعة جماعية وعودة إلى الحياة العادية.
ملصقات
#كورونا

#كورونا

#كورونا

#كورونا

مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

