سياحة

تحسن معدل ليالي المبيت المسجلة بأكادير خلال شهر فبراير


كشـ24 نشر في: 25 مارس 2019

شهدت ليالي المبيت المسجلة في أكادير خلال شهر فبراير 2019 تحسنا بلغ معدله 91 ر8 في المائة ، حيث عرفت المبيتات في هذه الوجهة السياحية خلال هذه الفترة ارتفاعا بفارق 30 ألف و 745 ليلة إضافية .وحسب المعطيات الصادرة عن المجلس الجهوي للسياحة لأكادير ـ سوس ماسة ، فإن عدد ليالي المبيت المسجلة في مختلف الفنادق والإقامات والنوادي السياحية المصنفة في أكادير خلال الشهر الماضي ارتفعت إلى 375 ألف و 731 ليلة ، مقابل 344 ألف و 286 ليلة في الفترة نفسها من سنة 2018.وجاء السياح الوافدون على أكادير من مختلف مناطق فرنسا في المقدمة من حيث عدد ليالي المبيت وذلك بمجموع 96 ألف و 371 ليلة ، مقابل 83 ألف و 185 ليلة في شهر فبراير من العالم الماضي ، محققين بذلك ارتفاعا بمعدل 85 ر15 في المائة.واحتلت الرتبة الثانية الليالي المحسوبة على فئة السياح القادمين من مختلف المقاطعات الألمانية الذين قضوا في أكادير 73 ألف و 419 ليلة ، متبوعة في الصف الثالث بليالي المبيت المحسوبة على السياح الإنجليز الذين قضوا في مدينة الانبعاث 61 ألف و 550 ليلة في فبراير 2019 ، مقابل 47 ألف و 272 ليلة في الفترة نفسها من سنة 2018 ، ( تحسن بمعدل 20 ر30 في المائة).واحتل السياح الوافدون على مدينة الانبعاث من مختلف المدن المغربية الرتبة الرابعة من حيث عدد ليالي المبيت وذلك بمجموع 49 ألف و 714 ليلة في فبراير 2019 ، مقابل 37 ألف و 640 ليلة خلال فبراير 2018 ، مسجلين بذلك تحسنا بمعدل 08 ر32 في المائة.وحققت النوادي السياحية أكبر عدد من ليالي المبيت في أكادير خلال الشهر الثاني من سنة 2019 وذلك بمجموع 118 ألف و 495 ليلة ، تليها في الرتبة الثانية الفنادق المصنفة ضمن فئة 4 نجوم بمجموع 110 آلاف و 498 ليلة ، ثم الفنادق الفاخرة المصنفة ضمن فئة 5 نجوم ، في الرتبة الثالثة ، بمجموع 71 ألف و 369 ليلة .وسجل معدل الملء في مجموع الفنادق والنوادي والإقامات السياحية المصنفة في هذه الوجهة خلال فبراير 2019 نسبة 66 ر53 في المائة ، مسجلا بذلك تحسنا بلغ معدله 19 ر3 في المائة .

شهدت ليالي المبيت المسجلة في أكادير خلال شهر فبراير 2019 تحسنا بلغ معدله 91 ر8 في المائة ، حيث عرفت المبيتات في هذه الوجهة السياحية خلال هذه الفترة ارتفاعا بفارق 30 ألف و 745 ليلة إضافية .وحسب المعطيات الصادرة عن المجلس الجهوي للسياحة لأكادير ـ سوس ماسة ، فإن عدد ليالي المبيت المسجلة في مختلف الفنادق والإقامات والنوادي السياحية المصنفة في أكادير خلال الشهر الماضي ارتفعت إلى 375 ألف و 731 ليلة ، مقابل 344 ألف و 286 ليلة في الفترة نفسها من سنة 2018.وجاء السياح الوافدون على أكادير من مختلف مناطق فرنسا في المقدمة من حيث عدد ليالي المبيت وذلك بمجموع 96 ألف و 371 ليلة ، مقابل 83 ألف و 185 ليلة في شهر فبراير من العالم الماضي ، محققين بذلك ارتفاعا بمعدل 85 ر15 في المائة.واحتلت الرتبة الثانية الليالي المحسوبة على فئة السياح القادمين من مختلف المقاطعات الألمانية الذين قضوا في أكادير 73 ألف و 419 ليلة ، متبوعة في الصف الثالث بليالي المبيت المحسوبة على السياح الإنجليز الذين قضوا في مدينة الانبعاث 61 ألف و 550 ليلة في فبراير 2019 ، مقابل 47 ألف و 272 ليلة في الفترة نفسها من سنة 2018 ، ( تحسن بمعدل 20 ر30 في المائة).واحتل السياح الوافدون على مدينة الانبعاث من مختلف المدن المغربية الرتبة الرابعة من حيث عدد ليالي المبيت وذلك بمجموع 49 ألف و 714 ليلة في فبراير 2019 ، مقابل 37 ألف و 640 ليلة خلال فبراير 2018 ، مسجلين بذلك تحسنا بمعدل 08 ر32 في المائة.وحققت النوادي السياحية أكبر عدد من ليالي المبيت في أكادير خلال الشهر الثاني من سنة 2019 وذلك بمجموع 118 ألف و 495 ليلة ، تليها في الرتبة الثانية الفنادق المصنفة ضمن فئة 4 نجوم بمجموع 110 آلاف و 498 ليلة ، ثم الفنادق الفاخرة المصنفة ضمن فئة 5 نجوم ، في الرتبة الثالثة ، بمجموع 71 ألف و 369 ليلة .وسجل معدل الملء في مجموع الفنادق والنوادي والإقامات السياحية المصنفة في هذه الوجهة خلال فبراير 2019 نسبة 66 ر53 في المائة ، مسجلا بذلك تحسنا بلغ معدله 19 ر3 في المائة .



اقرأ أيضاً
الإرشاد السياحي بمراكش بين الحاجة إلى التجديد وصراعات المصالح
في مراكش، المدينة التي طالما كانت عنواناً للضيافة والسحر، يعيش قطاع الإرشاد السياحي لحظة مفصلية تحتاج إلى كثير من التأمل وقليل من الشجاعة. مشهد الطوابير الطويلة أمام قصر الباهية ومدرسة بن يوسف وحديقة ماجوريل ومتحف دار الباشا، دون حضور لافت للمرشدين السياحيين، أصبح مألوفاً، لكنه في الوقت نفسه مقلق. إذ يكشف هذا الواقع عن تغير عميق في سلوك الزوار الذين باتوا يفضلون الاستكشاف الحر، بعيداً عن الجولات التقليدية المصحوبة بمرشدين. وسط هذا التحول، يجد قطاع الإرشاد نفسه مطالباً بأن يراجع أدواره وأساليبه، وأن يبحث عن صيغ جديدة تضمن له الاستمرارية والتميز. غير أن الرغبة في التغيير لا تبدو جماعية. فبدلاً من أن تنصب الجهود نحو تطوير الأداء والبحث عن حلول إبداعية، تظهر على السطح صراعات داخلية تشوش على المسار الطبيعي للمهنة. منذ أسابيع، يتداول المهنيون أخباراً عن تحركات مكثفة يقوم بها رئيس سابق للجمعية الجهوية للمرشدين السياحيين بمراكش-آسفي وعدد من مناصريه للعودة إلى مراكز القرار. عودة لا تبدو محكومة برؤية إصلاحية واضحة أو برغبة صادقة في تجديد دماء القطاع، بقدر ما تغذيها حسابات شخصية وطموحات فردية. هذا السعي المحموم نحو استرجاع المواقع القديمة يهدد بتقسيم الجسم المهني وإغراقه في نزاعات لا تخدم سوى مصالح ضيقة، بعيداً عن مصلحة المرشدين ككل. في هذا السياق المربك، يصبح من الضروري التذكير بأن مهنة الإرشاد السياحي في مراكش أكبر من أن تختزل في صراع مناصب أو تصفية حسابات. فالمطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى هو الانكباب على ورشات حقيقية: إعادة تأهيل الكفاءات، تحسين ظروف العمل، استعادة ثقة الزوار، وتجديد صورة المرشد كمرافق ثقافي وإنساني لا غنى عنه في فهم روح المدينة. لا يمكن لمراكش، وهي الوجهة السياحية التي تستقطب أنظار العالم، أن تتحمل استمرار هذا الوضع المترهل. فالرهان أكبر من مجرد تنافس أشخاص على مناصب؛ إنه رهان على مستقبل السياحة الثقافية برمتها، وعلى استمرار المرشدين كجزء أصيل من تجربة الزائر. لهذا، توجه هذه الكلمات إلى الجمعية الجهوية للمرشدين السياحيين وإلى وزارة السياحة معاً: العمل على إنقاذ المهنة من الانقسامات، ورسم معالم مستقبل جماعي مبني على الكفاءة والاستحقاق. فالحفاظ على إشعاع مراكش لا يكون إلا بمؤسسات مهنية قوية، ديمقراطية، شفافة، قادرة على مواجهة التحولات العالمية بثقة ومسؤولية. الإرشاد السياحي ليس وظيفة عابرة، بل رسالة ثقافية وإنسانية تتطلب صدقاً في الأداء وصفاء في النية. ومن خان هذه الرسالة لحسابات شخصية، أساء للمهنة وللمدينة ولتاريخها العريق.
سياحة

الخارجية الأمريكية تُحدث وضع المغرب في توصيات السفر
قامت وزارة الخارجية الأمريكية بتحديث تحذيراتها المتعلقة بالسفر للمواطنين الذين يخططون للسفر إلى المغرب. ويضع التحديث المغرب تحت حالة تأهب من المستوى الثاني. وحسب جريدة لاراثون، فقد حثت وزارة الخارجية الأمريكية الراغبين في السفر إلى المملكة في الأسابيع المقبلة على "اتخاذ المزيد من اليقظة". وشددت التوصية على ضرورة زيادة اليقظة بسبب التهديد الإرهابي. "تواصل الجماعات الإرهابية التخطيط لهجمات محتملة في المغرب"، كما جاء في التحذير. وحذر الإشعار من أن أشخاص "قد يهاجمون المواقع السياحية ومراكز النقل والأسواق ومراكز التسوق ومرافق الحكومة المحلية". كما يُنصح السياح الأميركيون "بالبقاء يقظين في المناطق السياحية وتجنب المظاهرات والحشود الكبيرة". وفي فبراير الماضي، نجحت السلطات المغربية في تفكيك خلية إرهابية مرتبطة بفرع الساحل لتنظيم الدولة الإسلامية، كانت تخطط لشن سلسلة من الهجمات في البلاد. وأسفرت العملية عن اعتقال 12 شخصا وضبط كمية من الأسلحة والذخائر. وتعد هذه واحدة من أهم العمليات، حيث ساهمت في إيقاف أول محاولة جدية لتنظيم الدولة الإسلامية لخلق حالة من الفوضى في المملكة المغربية.
سياحة

خط جوي مباشر جديد بين وارسو ومراكش
تعتزم الخطوط الجوية البولندية "LOT" إطلاق رحلات جوية مباشرة من وارسو إلى مدينة مراكش، وذلك بهدف إضافة لمسة من سحر وجمال شمال إفريقيا إلى جدول رحلاتها الشتوي. وأفاد موقع "aviation24 be" المتخصص في أخبار الطيران، بأن الشركة البولندية ستقوم بتأمين رحلتين أسبوعيا إلى مدينة مراكش ابتداءً من 29 أكتوبر، حيث ستنطلق الرحلتان من مطار شوبان كل أربعاء وسبت في الصباح. وأضاف الموقع أنه سيتم تشغيل هذا الخط الجوي باستخدام طائرات بوينغ 737 ماكس 8 و737-800، المصمّمة لتوفير الراحة والسهولة للمسافرين بغرض السياحة أو الربط مع رحلات أخرى. وحسب المصدر ذاته، فهذه الخطوة تأتي في وقت يشهد فيه المغرب ازدهاراً في قطاع السياحة، حيث استقبل رقماً قياسياً بلغ 17.4 مليون زائر في عام 2024، بزيادة قدرها 20% مقارنة بالعام السابق. وأبرز الموقع أن مراكش تعتبر الخيار المثالي بما تحمله من مزيج غني بين التاريخ وكرم الضيافة، خاصة مع بحث المسافرين عن وجهات دافئة وأصيلة خلال الأشهر الباردة.
سياحة

تعثر مشروع سياحي ضخم بجهة درعة تافيلالت
وجه المستشار البرلماني عبد اللطيف الأنصاري عن الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية، سؤالا كتابيا إلى وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، فاطمة الزهراء عمور، في شأن مآل اتفاقية تنموية كبرى تم توقيعها سنة 2022، دون أن يتم تفعيلها على أرض الواقع حتى الآن. وأوضح الأنصاري في سؤاله، أن الاتفاقية، التي اعتُبرت حينها مشروعا طموحا بميزانية إجمالية تناهز 1.388 مليار درهم، تروم تطوير السياحة الجبلية والواحية بالجهة، من خلال برنامج من مرحلتين: الشطر الأول يغطي الفترة ما بين 2022 و2024 بكلفة 547 مليون درهم، ويمتد الشطر التكميلي من 2025 إلى 2027 بغلاف مالي قدره 841 مليون درهم، لايزال (المشروع) “حبيس الأدراج” نتيجة غياب التفعيل وربط المسؤولية بالمحاسبة. وتساءل المتحدث ذاته، عن الأسباب الحقيقية لهذا التأخر، مسجلا أن تعطيل تنفيذ الاتفاقية فوت على الجهة فرصا حقيقية لتعزيز الاستثمار، وتنشيط القطاع السياحي، وخلق مناصب الشغل، في وقت تطمح فيه المملكة إلى استقطاب 20 مليون سائح ضمن استراتيجيتها الوطنية الجديدة. وساءل الانصاري، الوزيرة عن الإجراءات الفعلية التي اتُخذت لتجاوز هذا التعثر، مشيرا إلى أن جهة درعة تافيلالت، بما تزخر به من مؤهلات طبيعية وثقافية، لم تعد تتحمل مزيدا من التأخير، وأن تفعيل هذه الاتفاقية يمثل التزاما وطنيا تجاه تحقيق العدالة المجالية والتنمية الشاملة.  
سياحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 28 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة