حوادث

تحريات أمنية تفك لغز جريمة قتل غامضة بالدروة نواحي برشيد


نور الدين حيمود نشر في: 12 مارس 2025

نجحت عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي الدروة، بتنسيق مع مصالح المركز القضائي بسرية برشيد، تحت إشراف قائد السرية ومساعده الأول، في توقيف المشتبه فيه، المتورط في واقعة الضرب المفضي إلى الموت، والتي راحت ضحيتها زوجة الموقوف المعني بالأمر، البالغة من العمر حوالي 33 سنة.

وأوضحت مصادر كشـ24، أن مصالح درك المركز الترابي الدروة، كانت قد عاينت يوم الأحد الماضي، جثة الهالكة، وهي تظهر عليها آثار العنف، على مستوى مناطق مختلفة من جسدها، قبل أن تسفر الأبحاث والتحريات المنجزة، عن توقيف الفاعل الأصلي، المشتبه به الرئيسي في هذه القضية، والذي لم يكن سوى زوج الضحية الهالكة.

وتشير المعطيات الأولية للبحث، إلى أن ارتكاب هذه الجريمة، كان نتيجة شكوك راودته في تصرفاتها مؤخرا، وذلك باستعمال هاتفها النقال، في إنتظار إستكمال الأبحاث والتحقيقات وتعميقها، لكشف جميع ملابسات الجريمة.

وأضافت المصادر ذاتها، أنه جرى الإحتفاظ بالمشتبه فيه الموقوف، تحت تدابير الحراسة النظرية، على خلفية البحث القضائي، الذي جرى تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لدى محكمة الاستئناف بسطات، للكشف عن جميع الظروف والملابسات والدوافع الحقيقية، التي كانت وراء إرتكاب هذا الفعل الإجرامي الخطير.

وبعد إنتهاء مدة الحراسة النظرية، عرضته مصالح الدرك الملكي، صبيحة يوم أمس الثلاثاء، على أنظار ممثل الحق العام باستئنافية سطات، للاشتباه في ارتكابه جريمة قتل في حق زوجته، والقيام بالمتطلب واتخاذ المتعين في شأن المنسوب إليه، وفق ما يمليه القانون الجنائي.

وكانت مصالح الدرك الملكي بسرية برشيد، عبر الإستعانة بعناصر من الشرطة العلمية والتقنية، قد باشرت تحرياتها من أجل الوصول إلى الجاني أو الجناة المفترضين، عقب العثور جثة شابة ثلاثينية، هامدة وسط بيت أسرتها، وذلك على مستوى دوار أولاد العامري، جماعة قصبة بنمشيش، التابعة ترابيا لعمالة إقليم برشيد.

وأورد شهود عيان لكشـ24، أن المصالح الدركية التابعة ترابيا لسرية برشيد، والمكلفة بعملية البحث والتحقيق في الواقعة، اكتشفت آثار عنف واضحة على جثة المفارقة للحياة، التي كانت قيد حياتها متزوجة وبدون أطفال، تم نقلها على مثن سيارة إسعاف، تابعة للمصالح الجماعية، صوب المستشفى الجهوي الحسن الثاني بسطات، قصد إخضاعها للتشريح الطبي، الكفيل بتحديد الأسباب الحقيقة وراء الوفاة الغامضة.

وبأمر من النيابة العامة المختصة بإستئنافية سطات، فتحت عناصر الدرك الملكي بحتا دقيقا في القضية، انطلق في بادئ الأمر بالمحيط العائلي لزوج الهالكة، لفك لغز هذه الوفاة المشكوك فيها، وتحديد إرتباطاتم بالحادث من عدمه، والكشف عن مصدر آثار العنف الظاهرة على جثة الضحية، في إنتظار ما ستسفر عنه تحقيقات المصالح الأمنية، التي أكدت في نهاية المطاف، تورط الزوج في إرتكاب الجريمة.

نجحت عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي الدروة، بتنسيق مع مصالح المركز القضائي بسرية برشيد، تحت إشراف قائد السرية ومساعده الأول، في توقيف المشتبه فيه، المتورط في واقعة الضرب المفضي إلى الموت، والتي راحت ضحيتها زوجة الموقوف المعني بالأمر، البالغة من العمر حوالي 33 سنة.

وأوضحت مصادر كشـ24، أن مصالح درك المركز الترابي الدروة، كانت قد عاينت يوم الأحد الماضي، جثة الهالكة، وهي تظهر عليها آثار العنف، على مستوى مناطق مختلفة من جسدها، قبل أن تسفر الأبحاث والتحريات المنجزة، عن توقيف الفاعل الأصلي، المشتبه به الرئيسي في هذه القضية، والذي لم يكن سوى زوج الضحية الهالكة.

وتشير المعطيات الأولية للبحث، إلى أن ارتكاب هذه الجريمة، كان نتيجة شكوك راودته في تصرفاتها مؤخرا، وذلك باستعمال هاتفها النقال، في إنتظار إستكمال الأبحاث والتحقيقات وتعميقها، لكشف جميع ملابسات الجريمة.

وأضافت المصادر ذاتها، أنه جرى الإحتفاظ بالمشتبه فيه الموقوف، تحت تدابير الحراسة النظرية، على خلفية البحث القضائي، الذي جرى تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لدى محكمة الاستئناف بسطات، للكشف عن جميع الظروف والملابسات والدوافع الحقيقية، التي كانت وراء إرتكاب هذا الفعل الإجرامي الخطير.

وبعد إنتهاء مدة الحراسة النظرية، عرضته مصالح الدرك الملكي، صبيحة يوم أمس الثلاثاء، على أنظار ممثل الحق العام باستئنافية سطات، للاشتباه في ارتكابه جريمة قتل في حق زوجته، والقيام بالمتطلب واتخاذ المتعين في شأن المنسوب إليه، وفق ما يمليه القانون الجنائي.

وكانت مصالح الدرك الملكي بسرية برشيد، عبر الإستعانة بعناصر من الشرطة العلمية والتقنية، قد باشرت تحرياتها من أجل الوصول إلى الجاني أو الجناة المفترضين، عقب العثور جثة شابة ثلاثينية، هامدة وسط بيت أسرتها، وذلك على مستوى دوار أولاد العامري، جماعة قصبة بنمشيش، التابعة ترابيا لعمالة إقليم برشيد.

وأورد شهود عيان لكشـ24، أن المصالح الدركية التابعة ترابيا لسرية برشيد، والمكلفة بعملية البحث والتحقيق في الواقعة، اكتشفت آثار عنف واضحة على جثة المفارقة للحياة، التي كانت قيد حياتها متزوجة وبدون أطفال، تم نقلها على مثن سيارة إسعاف، تابعة للمصالح الجماعية، صوب المستشفى الجهوي الحسن الثاني بسطات، قصد إخضاعها للتشريح الطبي، الكفيل بتحديد الأسباب الحقيقة وراء الوفاة الغامضة.

وبأمر من النيابة العامة المختصة بإستئنافية سطات، فتحت عناصر الدرك الملكي بحتا دقيقا في القضية، انطلق في بادئ الأمر بالمحيط العائلي لزوج الهالكة، لفك لغز هذه الوفاة المشكوك فيها، وتحديد إرتباطاتم بالحادث من عدمه، والكشف عن مصدر آثار العنف الظاهرة على جثة الضحية، في إنتظار ما ستسفر عنه تحقيقات المصالح الأمنية، التي أكدت في نهاية المطاف، تورط الزوج في إرتكاب الجريمة.



اقرأ أيضاً
نجاة الشاب رزقي ووالدته من موت محقق بعد رشقه بالحجارة في طريقه لمراكش
نجا مغني الراي المعتزل "الشاب رزقي" ووالدته من موت محقق، بعدما تم رشق الزجاج الامامي لسيارتهما عندما كانا في طريقهما الى مراكش ، حيث كشف محمد رزقي في بث مباشر على صفحته بموقع فيسبوك كيف ناور بصعوبة وتحكم في سيارته، وتمكن من الوقوف بعدما تفاجأ برشقه بالحجارة من طرف شخص رجح انه مختلف عقلي.
حوادث

مصرع رجل مسن جراء حادثة سير مروعة بالفقيه بنصالح
لقي رجل مسن مصرعه صباح يوم الاثنين 30 يونيو، جراء حادثة سير مروعة، عند مدخل منطقة "أهل المربع" ضواحي مدينة الفقيه بنصالح. وحسب مصادر من عين المكان، فإن الضحية رجل تسعيني، وكان يحاول قطع الطريق حين صدمته سيارة خفيفة اردته قتيلا على الفور.   وقد استنفر الحادث السلطات ومصالح الدرك الملكي، حيث تم فتح تحقيق في ظروف وملابسات الحادث، بالموازاة مع نقل جثة الهالك لمستودع الاموات بالمستشفى الاقليمي.
حوادث

صادم.. العطش يقتل طفلا مفقودا في نواحي إقليم مولاي يعقوب
في قصة صادمة تم العثور يوم أمس الأحد على طفل مفقود في نواحي إقليم مولاي يعقوب، جثة هامدة في منطقة خلاء في محيط جماعة عين قنصرة القروية. وأشارت المصادر إلى أن المعطيات المرتبطة بفحص الجثة تشير إلى أن العطش هو سبب الوفاة، حيث إن الجهة تعاني موجة حرارة مرتفعة جدا. الطفل يبلغ قيد حياته ثلاث سنوات. وكانت أسرته قد كثفت، نهاية الأسبوع، من مجهودات البحث عنه، بعدما غادر المنزل الكائن بدوار أولاد حميد، قبل أن يتم العثور عليه في منطقة تبعد حوالي 1.5 كيلومتر عن منزل الأسرة. وتم نقل جثمان الطفل على متن سيارة لنقل الأموات تابعة للجماعة إلى مستودع الأموات بالمستشفى الجهوي الغساني بفاس لاستكمال الإجراءات القانونية.وكان الطفل قد اختفى عن الأنظار، في غفلة من الجميع، بينما كان يلعب في محيط منزل الأسرة.
حوادث

غرق طفل عمره 10 سنوات بمياه “واد دادس”
انتشلت عناصر الوقاية المدنية، مساء أمس الأحد، جثة طفل لا يتجاوز عمره عشر سنوات، من وادي دادس، على مستوى دوار سرغين بالضفة الشرقية لجماعة سوق الخميس، ضواحي إقليم تنغير. ووفق المعطيات المتوفرة، فإن الهالك كان يلهو بالقرب من المجرى المائي عندما جرفته المياه، قبل أن يتم العثور عليه جثة هامدة، وهو ما خلف صدمة وحزنا لدى أفراد عائلته الذين عاينوا الحادث. وفور إشعارها، انتقلت عناصر المركز الترابي للدرك الملكي إلى عين المكان، حيث باشرت القيام بالإجراءات المتعينة إزاء الواقعة، في وقت نُقل فيه جثمان الهالك إلى مستودع الأموات.
حوادث

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة