

مجتمع
“تحرش” و”عنف” ضد موظفات في وكالة التنمية الاجتماعية
نظم المكتب الجهوي للنقابة الوطنية لوكالة التنمية الاجتماعية بأكادير، يوم أمس الإثنين، وقفة احتجاجية وصفت بالإنذارية، للتنديد بما أسمته "التماطل" في معالجة ملف تعنيف موظفات في الوكالة.ودعت النقابة وزيرة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة إلى الأخذ بزمام الأمور، وفتح تحقيق في النازلة، والعمل على إنصاف الموظفات. وقالت النقابة في احتجاجاتها إنه من غير المقبول أن ترعى الوزارة حملات للتحسيس بمخاطر العنف ضد المرأة، دون أن تلتفت إلى ملف تعنيف قالت إن موظفات الوكالة يعانين منه منذ مدة.وسبق للموظفات بوكالة أكادير أن أقدمن على تنظيم اعتصام في الوكالة للمطالبة بفتح تحقيق في الملف.وجاء في بلاغ للمكتب الجهوي للنقابة الوطنية لوكالة التنمية الاجتماعية بأكادير بأن لجنا أوفدتها الإدارة المركزية لإعداد تقارير حول الموضوع، وذلك بناء على شكايات لموظفات، لكن نتائج هذه التقارير لم تكشف بعد. وقالت النقابة إنه تم استقبال المسؤول المعني من قبل المديرة بالنيابة للوكالة، دون أن يتم استقبال الموظفات اللواتي يتحدثن عن تعرضهن للعنف والتحرش.وقالت النقابة في بيانات لها إن الملف يعود إلى سنة 2000، حيث تم توجيه عدد من الشكايات إلى الإدارة المركزية، وآخرها شكاية تعود إلى أكتوبر الماضي، مصحوبة بشواهد طبية تثبت أضرارا لحقت بموظفات الجهة. وتحدثت عن استمرار نفس الموظف في القيام بسلوكات ومحاولات متكررة لاستدراج جميع الأطر إلى مستنقع العنف والسب.
نظم المكتب الجهوي للنقابة الوطنية لوكالة التنمية الاجتماعية بأكادير، يوم أمس الإثنين، وقفة احتجاجية وصفت بالإنذارية، للتنديد بما أسمته "التماطل" في معالجة ملف تعنيف موظفات في الوكالة.ودعت النقابة وزيرة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة إلى الأخذ بزمام الأمور، وفتح تحقيق في النازلة، والعمل على إنصاف الموظفات. وقالت النقابة في احتجاجاتها إنه من غير المقبول أن ترعى الوزارة حملات للتحسيس بمخاطر العنف ضد المرأة، دون أن تلتفت إلى ملف تعنيف قالت إن موظفات الوكالة يعانين منه منذ مدة.وسبق للموظفات بوكالة أكادير أن أقدمن على تنظيم اعتصام في الوكالة للمطالبة بفتح تحقيق في الملف.وجاء في بلاغ للمكتب الجهوي للنقابة الوطنية لوكالة التنمية الاجتماعية بأكادير بأن لجنا أوفدتها الإدارة المركزية لإعداد تقارير حول الموضوع، وذلك بناء على شكايات لموظفات، لكن نتائج هذه التقارير لم تكشف بعد. وقالت النقابة إنه تم استقبال المسؤول المعني من قبل المديرة بالنيابة للوكالة، دون أن يتم استقبال الموظفات اللواتي يتحدثن عن تعرضهن للعنف والتحرش.وقالت النقابة في بيانات لها إن الملف يعود إلى سنة 2000، حيث تم توجيه عدد من الشكايات إلى الإدارة المركزية، وآخرها شكاية تعود إلى أكتوبر الماضي، مصحوبة بشواهد طبية تثبت أضرارا لحقت بموظفات الجهة. وتحدثت عن استمرار نفس الموظف في القيام بسلوكات ومحاولات متكررة لاستدراج جميع الأطر إلى مستنقع العنف والسب.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

