الثلاثاء 01 أبريل 2025, 19:01

دولي

تحذيرات من أزمة إنسانية في ميانمار بعد الزلزال


كشـ24 - وكالات نشر في: 31 مارس 2025

قال مسؤولون في الصليب الأحمر، الأحد، إن ميانمار تواجه أزمة إنسانية بعد الزلزال الذي بلغت قوته 7.7 درجة وأودى بحياة أكثر من 1600 شخص، وإن احتياجات الدولة للمساعدات تتزايد كل ساعة.


وقع الزلزال يوم الجمعة، وهو أحد أقوى الزلازل التي ضربت ميانمار خلال قرن. وألحق أضراراً بالبنية الأساسية بما في ذلك جسور وطرق سريعة ومطارات وسكك حديدية، ما أعاق جهود الإنقاذ مع استمرار الحرب الأهلية في الدولة الواقعة في جنوب شرق آسيا.


وقال ألكسندر ماثيو، مدير منطقة آسيا والمحيط الهادئ في الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر في بيان: «هذه ليست مجرد كارثة، بل أزمة إنسانية معقدة تتفاقم بسبب نقاط الضعف القائمة».
وأضاف أن «حجم هذه الكارثة كبير، والحاجة للدعم ملحة».


ووصلت فرق إنقاذ أجنبية إلى ميانمار، اليوم الأحد، لمساعدتها في مواجهة الكارثة، وقال الصليب الأحمر في ميانمار، إن المتطوعين قدموا الإسعافات الأولية ووزعوا مواد، مثل الأغطية والأقمشة المشمعة ومستلزمات النظافة.
وأضاف الصليب الأحمر في ميانمار في بيان، أن «الدمار واسع النطاق والاحتياجات الإنسانية تتزايد كل ساعة».


وأطلق الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، نداء طوارئ لجمع 100 مليون فرنك سويسري (113.60 مليون دولار) لمساعدة 100 ألف شخص من خلال تقديم الإغاثة المنقذة للحياة ودعم التعافي المبكر.


وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، أمس السبت، إن الطرق المتضررة تعوق عمليات الإغاثة، وإن المستشفيات في وسط وشمال غرب ميانمار تكابد للتعامل مع تدفق المصابين في الزلزال.

قال مسؤولون في الصليب الأحمر، الأحد، إن ميانمار تواجه أزمة إنسانية بعد الزلزال الذي بلغت قوته 7.7 درجة وأودى بحياة أكثر من 1600 شخص، وإن احتياجات الدولة للمساعدات تتزايد كل ساعة.


وقع الزلزال يوم الجمعة، وهو أحد أقوى الزلازل التي ضربت ميانمار خلال قرن. وألحق أضراراً بالبنية الأساسية بما في ذلك جسور وطرق سريعة ومطارات وسكك حديدية، ما أعاق جهود الإنقاذ مع استمرار الحرب الأهلية في الدولة الواقعة في جنوب شرق آسيا.


وقال ألكسندر ماثيو، مدير منطقة آسيا والمحيط الهادئ في الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر في بيان: «هذه ليست مجرد كارثة، بل أزمة إنسانية معقدة تتفاقم بسبب نقاط الضعف القائمة».
وأضاف أن «حجم هذه الكارثة كبير، والحاجة للدعم ملحة».


ووصلت فرق إنقاذ أجنبية إلى ميانمار، اليوم الأحد، لمساعدتها في مواجهة الكارثة، وقال الصليب الأحمر في ميانمار، إن المتطوعين قدموا الإسعافات الأولية ووزعوا مواد، مثل الأغطية والأقمشة المشمعة ومستلزمات النظافة.
وأضاف الصليب الأحمر في ميانمار في بيان، أن «الدمار واسع النطاق والاحتياجات الإنسانية تتزايد كل ساعة».


وأطلق الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، نداء طوارئ لجمع 100 مليون فرنك سويسري (113.60 مليون دولار) لمساعدة 100 ألف شخص من خلال تقديم الإغاثة المنقذة للحياة ودعم التعافي المبكر.


وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، أمس السبت، إن الطرق المتضررة تعوق عمليات الإغاثة، وإن المستشفيات في وسط وشمال غرب ميانمار تكابد للتعامل مع تدفق المصابين في الزلزال.



اقرأ أيضاً
ترمب يهدد بسحب مليارات من جامعة هارفارد بسبب الاحتجاجات ضد حرب غزة
أعلنت السلطات الأميركية، الاثنين، أن الحكومة ستعيد النظر في التمويل الممنوح لجامعة هارفارد، البالغ 9 مليارات دولار، على خلفية اتهامات بـ«معاداة السامية» في الحرم الجامعي، وذلك بعد سحب ملايين الدولارات من جامعة كولومبيا التي شهدت أيضاً احتجاجات طلابية مؤيدة للفلسطينيين. وضع الرئيس دونالد ترمب في مرمى استهدافه جامعات مرموقة، شهدت احتجاجات مصحوبة بمشاعر غضب أشعلتها الحرب الإسرائيلية في غزة، رداً على هجوم حركة «حماس» على إسرائيل في 7 أكتوبر 2023، فجرد ترمب هذه الجامعات من التمويل الفيدرالي، وطلب من مسؤولي الهجرة ترحيل الطلاب الأجانب المتظاهرين، بمن فيهم حاملو بطاقات الإقامة «غرين كارد». وسينظر المسؤولون في عقود بقيمة 255.6 مليون دولار بين هارفارد والحكومة، بالإضافة إلى 8.7 مليار دولار من التزامات المنح متعددة السنوات للمؤسسة المنضوية في رابطة آيفي ليغ للجامعات المرموقة، حسبما أفادت «وكالة الصحافة الفرنسية». ويقول منتقدون إن حملة إدارة ترمب انتقامية، وسيكون لها تأثير مخيف على حرية التعبير، بينما يصر مؤيدوها على أنها ضرورية لإرساء النظام في الجامعات وحماية الطلاب اليهود. وصرّحت وزيرة التعليم، ليندا ماكماهون، بأن «إخفاق جامعة هارفارد في حماية طلابها في الحرم الجامعي من التمييز المعادي للسامية، مع ترويجها لآيديولوجيات مثيرة للانقسام على حساب حرية الأبحاث، عرّض سمعتها لخطر جسيم». وأضافت: «يمكن لجامعة هارفارد تصحيح هذه الأخطاء واستعادة مكانتها جامعة ملتزمة بالتميّز الأكاديمي والبحث عن الحقيقة، حيث يشعر جميع الطلاب بالأمان داخل حرمها الجامعي». وقال رئيس الجامعة، آلان غارنر، في بيان: «إذا توقف هذا التمويل فسيؤدي إلى توقف الأبحاث المنقذة للحياة وسيُعرّض البحوث والابتكارات العلمية المهمة للخطر». وأضاف: «أبلغتنا الحكومة أنها بصدد دراسة هذا الإجراء لأنها قلقة من أن الجامعة لم تفِ بالتزاماتها الحد من المضايقات المعادية للسامية ومكافحتها». واعترض غارنر على التوصيف، قائلاً إن الجامعة «شددت قواعدها ونهجها في تأديب مَن يخالفونها» على مدى الأشهر الـ15 الماضية وسيلةً للتصدي لمعاداة السامية في الحرم الجامعي. استهدف ترمب أيضاً جامعة كولومبيا في نيويورك، ووضع في البداية 400 مليون دولار من التمويل قيد المراجعة، وأوقف طالب الدراسات العليا محمود خليل، وهو وجه بارز في حركة الاحتجاج، وسعى لتوقيف آخرين. ثم أعلنت جامعة كولومبيا عن مجموعة من التنازلات للحكومة بشأن تعريف معاداة السامية ومراقبة الاحتجاجات والإشراف على أقسام أكاديمية محددة. إلا أنها لم تلبِّ بعض المطالب الأكثر إلحاحاً لإدارة ترمب التي رحّبت مع ذلك بمقترحات الجامعة المنضوية في رابطة آيفي ليغ. وذكر البيان الرسمي الصادر، الاثنين، أن «إجراءات فريق العمل اليوم تأتي عقب مراجعة مماثلة جارية لجامعة كولومبيا». وأضاف أن «هذه المراجعة أدت إلى موافقة كولومبيا على الامتثال لتسعة شروط مسبقة لإجراء مزيد من المفاوضات بشأن إعادة الأموال الفيدرالية الملغاة».
دولي

ارتفاع عدد قتلى زلزال ميانمار وتوقعات بتجاوزهم 3 آلاف
نقلت وكالة رويترز عن رئيس المجلس العسكري في ميانمار -اليوم الثلاثاء- قوله إن عدد ضحايا الزلزال الذي ضرب البلاد يوم الجمعة الماضي ارتفع إلى 2719 قتيلا، و4521 مصابا، و414 مفقودا، متوقعا ارتفاع عدد القتلى إلى 3 آلاف. وكان مجلس إدارة الدولة في ميانمار أعلن الحداد على ضحايا الزلزال لمدة أسبوع. كما أقيمت اليوم دقيقة صمت حدادا على ضحايا الزلزال القوي الذي أتى على مبانٍ ومنشآت في بلد استنزفته الحرب الأهلية. وبعد 4 أيام على الزلزال، ما زال سكان كثيرون ينامون في العراء ويفتقرون لملاجئ، في حين تتواصل الهزات الارتدادية باعثة مخاوف من انهيار مبان جديدة. ووصل حوالي ألف مسعف أجنبي إلى ميانمار في إطار الجهود الدولية المبذولة لمساعدة هذا البلد على مواجهة تداعيات الزلزال. وسمحت عمليات الإغاثة بانتشال نحو 650 شخصا على قيد الحياة من تحت الأنقاض، وفق الإعلام التابع للمجلس العسكري. وفي تايلند التي تضررت أيضا جراء الزلزال، أخفقت فرق الإنقاذ في استخراج ناجين من المبنى الشاهق المنهار بالعاصمة بانكوك، بعد مرور 4 أيام على الزلزال. وقال مسؤولون بفرق الإنقاذ إنهم يواجهون صعوبة في إزالة قطع الخرسانة الضخمة، بينما كشف مسؤولون حكوميون أن معظم العمال في المبنى المنهار من ميانمار المجاورة، بينهم مهاجرون غير نظاميين. إعلان وضرب الزلزال البالغ قوته 7.7 درجات شمال غرب مدينة ساغينغ وسط ميانمار بعد ظهر الجمعة على عمق سطحي، وبعد دقائق ضربت هزة ارتدادية بقوة 6.4 درجات المنطقة ذاتها. ودفع الدمار الناجم عن الزلزال المجلس العسكري الحاكم في ميانمار -الذي خسر مناطق واسعة لمصلحة جماعات مسلحة- إلى إصدار نداء نادر من نوعه للحصول على مساعدات إنسانية دولية، في حين أعلنت الطوارئ في 6 مناطق. يُذكر أن ميانمار عادة ما تشهد هزات أرضية حيث ضربت 6 زلازل بلغت قوتها 7 درجات أو أكثر بين عامي 1930 و1956 قرب صدع ساغينغ الذي يمر وسط البلاد ويمتد من الشمال إلى الجنوب، حسب هيئة المسح الجيولوجي الأميركية. وعام 2016، أسفر زلزال بقوة 6.8 درجات -ضرب العاصمة القديمة باغان وسط البلاد- عن مقتل 3 أشخاص وانهيار أبراج وجدران معبد في الوجهة السياحية.
دولي

ترامب: “الناس يطلبون” مني الترشح لولاية ثالثة
جدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الاثنين، قوله إن «الناس يطلبون مني الترشح لولاية ثالثة»، وهي فرضية يحظرها الدستور، لكنه دأب على تردادها، ما يثير الشكوك حول نواياه الحقيقية.وقال الرئيس الجمهوري من البيت الأبيض: «لا أعرف. لم أبحث في الأمر قط. يقولون إن هناك طريقة للقيام بذلك، لكنني لا أعرف شيئاً».وعندما سأله صحفي عن رأيه بشأن فرضية حدوث مواجهة رئاسية بين ترامب والرئيس الديمقراطي السابق باراك أوباما الذي قد يسعى أيضاً إلى الفوز بولاية ثالثة، أجاب الرئيس الجمهوري، «سيكون ذلك جيداً».وقال الرئيس الجمهوري البالغ 78 عاماً، خلال مقابلة بثتها شبكة «إن بي سي»، الأحد: «أنا لا أمزح» بشأن الترشح لولاية ثالثة.وبدأ دونالد ترامب فترة ولايته الثانية في 20 يناير، بعد ولاية أولى في البيت الأبيض بين عامي 2017 و2021. وكان أول رئيس للولايات المتحدة، جورج واشنطن، أرسى هذه العادة بعدم الترشح مجدداً بعد الولاية الثانية في عام 1797.لكنّ هذا التقليد لم يُدرج في الدستور إلا بعد الحرب العالمية الثانية، مع اعتماد التعديل الثاني والعشرين الذي جرى التصديق عليه في عام 1951. وينص التعديل على أنه «لا يجوز انتخاب أي شخص أكثر من مرتين لمنصب الرئيس».
دولي

ترامب يعلق على إدانة زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان
وصف الرئيس الأميركي دونالد ترامب الحكم الصادر ضد زعيمة كتلة حزب "التجمع الوطني" الفرنسي مارين لوبان بأنه مشابه للملاحقات القضائية التي تعرض لها هو نفسه في الولايات المتحدة. وقال ترامب للصحفيين في البيت الأبيض الإثنين: "هذه قضية كبيرة، قضية ضخمة جدا. أنا على دراية كاملة بها. كثيرون اعتقدوا أنها لن تُدان". وأضاف: "لا أعرف ما إذا كان الحكم مرتبطا بهذا، لكنها مُنعت من الترشح للانتخابات لمدة 5 سنوات، بينما هي المرشحة الرئيسية"، وأكد ترامب: "هذا يشبه ما يحدث في بلدنا. التشابه كبير جدا". هذا وأدانت محكمة باريس لوبان في قضية مساعدي البرلمان، وحكمت عليها بالسجن 4 سنوات، منها سنتان مع وقف التنفيذ وسنتان مع ارتداء سوار إلكتروني. ويعتقد الخبراء أن هذا الحكم يحرمها من الترشح لانتخابات الرئاسة الفرنسية عام 2027. ووفقا لصحيفة "لو فيغارو"، يمكن للوبان الاحتفاظ بعضويتها في البرلمان ورئاسة كتلة حزبها، لكنها لن تتمكن من المشاركة في أي انتخابات تشريعية مبكرة. وكانت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا قد وصفت الحكم الصادر ضد لوبان بأنه "دليل على احتضار الديمقراطية الليبرالية". وسبق أن صرح ترامب مرارا بأن القضايا المرفوعة ضده في الولايات المتحدة ذات دوافع سياسية، وانتقد الرئيس الأميركي السابق جو بايدن، متهما إياه بإساءة استخدام السلطة والتأثير على القضاء.
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة