مجتمع

تحذيرات في مصر من مخدرات خطيرة بعد ارتكاب جريمة بشعة بالإسماعيلية


كشـ24 - وكالات نشر في: 4 نوفمبر 2021

حذر عضو مجلس نقابة الصيادلة في مصر أحمد أبو دومة، من المخدرات التي تسبب "هلوسة" لمن يتناولها ويترتب عليها وقوع جرائم مأساوية مثل حادث جريمة الإسماعيلية.وواصل أبو دومة حديثه عن مخدر "الشابو" الذي تردد اسمه عقب وقوع حادث جريمة الإسماعيلية المأساوي قائلا: "في السنوات الأخيرة بدأت العقلية الشريرة تتجه نحو استحداث مجموعة من المركبات التخليقية وتمتاز هذه المركبات بتأثيرها الشديد على الحالة النفسية لمن يتعاطاها وعرفت مصر في السنوات الأخيرة طيفا واسعا من هذه المستحضرات فبدأنا نسمع عن مستحضر الآيس والشابو والفودو والطوابع المخدرة".وحذر عضو مجلس نقابة الصيادلة من مخدر "الشابو" ومن تأثيره قائلا إن: "هذه المستحضرات تعمل على دخول الإنسان في حالة شديدة من حالات الهلوسة الشديدة التي تجعل تصرفاته غير معقولة ولعل من اللافت للنظر ارتباط انتشار هذه المستحضرات بجرائم غريبة على المجتمع المصري".وأردف: "لم نكن نسمع عن جرائم قتل الابن لأحد والديه أو لأحد أبنائه أو استخدام العنف الشديد والتمثيل بالجثث مثلما حدث في حادث جريمة الإسماعيلية الأخير وربما منذ ما يقرب من عام اهتز المجتمع المصري لحادثة إلقاء أم لطفلتها الرضيعة من الدور السابع".وواصل: "كل هذا يعود بصفة أساسية إلى التأثير المدمر على التحكم في الأعصاب والحالة النفسية وإدخال المتعاطي لمرحلة عالية وفي درجة عالية من الهلوسة والخيالات تؤدي إلى مثل هذه التصرفات التي لم نكن نسمع منها من قبل".وأكد عضو مجلس نقابة الصيادلة أن هذه المخدرات ليست ذات صيغة دوائية وإنما تباع على أنها مخدر وتصنع على أنها مخدر وليس لها أي تاثير علاجي بخلاف الترامادول التي قد يعد علاجا لأحد الأمراض حسب تشخيص الطبيب، وواصل: "أنا مع الضرب بيد من حديد على مروجي ومتناولي هذه المخدرات حماية للأسر والمجتمع المصري".يذكر أن النائبة إيناس عبدالحليم، عضو لجنة الصحة بمجلس النواب، قدمت طلب إحاطة بخصوص مخدر "الشابو"، الذي وصفته بأنه أخطر أنواع المخدرات لأنه يرتبط بجرائم القتل والانتحار التي ظهرت خلال الأيام الماضية. المصدر: الوطن

حذر عضو مجلس نقابة الصيادلة في مصر أحمد أبو دومة، من المخدرات التي تسبب "هلوسة" لمن يتناولها ويترتب عليها وقوع جرائم مأساوية مثل حادث جريمة الإسماعيلية.وواصل أبو دومة حديثه عن مخدر "الشابو" الذي تردد اسمه عقب وقوع حادث جريمة الإسماعيلية المأساوي قائلا: "في السنوات الأخيرة بدأت العقلية الشريرة تتجه نحو استحداث مجموعة من المركبات التخليقية وتمتاز هذه المركبات بتأثيرها الشديد على الحالة النفسية لمن يتعاطاها وعرفت مصر في السنوات الأخيرة طيفا واسعا من هذه المستحضرات فبدأنا نسمع عن مستحضر الآيس والشابو والفودو والطوابع المخدرة".وحذر عضو مجلس نقابة الصيادلة من مخدر "الشابو" ومن تأثيره قائلا إن: "هذه المستحضرات تعمل على دخول الإنسان في حالة شديدة من حالات الهلوسة الشديدة التي تجعل تصرفاته غير معقولة ولعل من اللافت للنظر ارتباط انتشار هذه المستحضرات بجرائم غريبة على المجتمع المصري".وأردف: "لم نكن نسمع عن جرائم قتل الابن لأحد والديه أو لأحد أبنائه أو استخدام العنف الشديد والتمثيل بالجثث مثلما حدث في حادث جريمة الإسماعيلية الأخير وربما منذ ما يقرب من عام اهتز المجتمع المصري لحادثة إلقاء أم لطفلتها الرضيعة من الدور السابع".وواصل: "كل هذا يعود بصفة أساسية إلى التأثير المدمر على التحكم في الأعصاب والحالة النفسية وإدخال المتعاطي لمرحلة عالية وفي درجة عالية من الهلوسة والخيالات تؤدي إلى مثل هذه التصرفات التي لم نكن نسمع منها من قبل".وأكد عضو مجلس نقابة الصيادلة أن هذه المخدرات ليست ذات صيغة دوائية وإنما تباع على أنها مخدر وتصنع على أنها مخدر وليس لها أي تاثير علاجي بخلاف الترامادول التي قد يعد علاجا لأحد الأمراض حسب تشخيص الطبيب، وواصل: "أنا مع الضرب بيد من حديد على مروجي ومتناولي هذه المخدرات حماية للأسر والمجتمع المصري".يذكر أن النائبة إيناس عبدالحليم، عضو لجنة الصحة بمجلس النواب، قدمت طلب إحاطة بخصوص مخدر "الشابو"، الذي وصفته بأنه أخطر أنواع المخدرات لأنه يرتبط بجرائم القتل والانتحار التي ظهرت خلال الأيام الماضية. المصدر: الوطن



اقرأ أيضاً
بسبب مذكرات اعتقال أوروبية.. الأمن الإسباني يُطيح بمهاجر مغربي
ألقت الشرطة الوطنية الإسبانية القبض على مهاجر مغربي يبلغ من العمر 28 عامًا في بالما مايوركا، وهو مطلوب من قبل السلطات القضائية البلجيكية، بسبب اتهامات بالابتزاز والخطف والسطو المسلح. وكان عملاء من مجموعة الجريمة المنظمة والجريمة الدولية التابعة للشرطة الوطنية الإسبانية يتتبعون أثر هذا المهاجر لبعض الوقت، بسبب مذكرتي اعتقال أوروبية صادرة بحقه . وكان المحققون على علم بوجود المهاجر المغربي في مايوركا، وكانوا يبذلون جهودا عديدة لتحديد مكانه. وتم اعتقاله بتاريخ 8 ماي الحالي، حوالي الساعة الثامنة مساء. وبحسب ما ذكر موقع "أوكي دياريو" ، لم يتم الكشف عن المدة التي قضاها هذا الرجل المغربي في الاختلاط بسكان مايوركا، قبل الإطاحة به وتوقيفه.
مجتمع

مغربي يُنقذ زوجين من جريمة اختطاف في باريس
أحبط مهاجر مغربي محاولة اختطاف زوجين في العاصمة باريس. ووقعت الحادثة في وضح النهار في الدائرة الحادية عشرة. ويقال إن الزوجين مرتبطان بعالم التداول في العملات المشفرة. وبفضل العمل السريع والبطولي الذي قام به المغربي نبيل، صاحب محل لبيع الدراجات الهوائية، تم مطاردة المهاجمين الثلاثة الملثمين، حسب وسائل إعلام فرنسية. ولم يتردد المهاجر المغربي لحظة واحدة في تقديم المساعدة لجيرانه، حيث تدخل مسلحًا بمطفأة حريق، ونزل إلى الطابق السفلي لمواجهة الخاطفين. ويظهر في مقطع فيديو متداول على الإنترنت، للحادثة، رجل وامرأة ملقيين على الأرض، بينما يحاول ثلاثة رجال ملثمين يرتدون ملابس سوداء إجبارهما على ركوب سيارة فان. وأصيب الضحايا الثلاثة بجروح طفيفة وتم علاجهم في المستشفى. وتحدث نبيل مع أقارب الزوجين بعد الحادثة. وبدأت الشرطة تحقيقا في "محاولة الاختطاف"، ويجري البحث عنهم حاليا.
مجتمع

بلجيكا: محكمة النقض تسمح بعودة الإمام المغربي محمد التجكاني
رخصت محكمة النقض البلجيكية بعودة الإمام المغربي محمد التجكاني إلى بلجيكا، بعد استدراك المصالح القضائية للخطأ الذي وقعت فيه المصالح الاستخباراتية البلجيكية. وحسب وسائل إعلام بلجيكية، فقد بالغت المخابرات الداخلية في تقدير خطورة التجكاني، لتُقرر الحكومة سحب تصريح الإقامة منه وترحيله إلى المغرب. وفي المرحلة الاستئنافية تمت المصادقة على طلب الإمام الرئيسي السابق لمسجد الخليل في مولينبيك الحصول على الجنسية واستصدار بطاقة هوية بلجيكية في غضون 3 إلى 4 أشهر. وفي أكتوبر 2021، فقد اتُخذ قرار بإلغاء تصريح إقامته، باعتباره "تهديدًا للأمن القومي"، وفقًا لتقرير صادر عن جهاز أمن الدولة. وفي العام نفسه، تم إبلاغه بمغادرة بلجيكا.
مجتمع

البلاوي في مؤتمر للمحامين: تجند قضاة النيابة العامة من أجل تكريس حقوق الدفاع وصيانة كرامتها
أكد هشام البلاوي، رئيس رئاسة النيابة العامة، في كلمة له اليوم الخميس، بمناسبة حضوره لفعاليات افتتاح الدورة الـ32 لمؤتمر جمعية هيئات المحامين، بطنجة، تجند قضاة النيابة العامة في إطار الصلاحيات المخولة لهم قانونا، من أجل تكريس حقوق الدفاع وصيانة كرامتها وحماية الممارسة المهنية وذلك إيمانا بمساهمتها الفعالة في تحقيق العدالة. وقال البلاوي إن المحاماة تعتبر أحد جناحي العدالة إلى جانب  القضاء. وذكر بأن الدورة الحالية تعتبر لحظة مهمة تستدعي التوقف عندها للاقتداء بنماذج خيرة من النقباء والمحامين الأفذاذ الذين ساهموا في تأسيس هذه الهيئة وتجسيد حضورها الوازن طيلة عقود. وذكر بأن استحضار هذه اللحظات التاريخية يعد محطة مهمة لربط الماضي بالحاضر من أجل السير قدما في طريق الرقي بمنظومة العدالة ببلادنا، يكون فيها لأسرة الدفاع دور أساسي من أجل كسب التحديات الراهنة في ظل التحولات المتسارعة التي تفرضها العولمة الاقتصادية بتجلياتها المختلفة في ظل ما أصبحت تطرحه الطفرات التكنولوجية المتسارعة من إكراهات بسبب الاستعمال المتزايد للتقنيات الرقمية والذكاء الاصطناعي.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 16 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة