مجتمع

تحدي قاتل يجتاح مواقع التواصل ويثير الرعب في نفوس الآباء


كشـ24 نشر في: 18 فبراير 2020

ظهرت في الآونة الأخيرة ما يعرف باسم التحديات التي يطلقها المشاهير أو رواد بعض التطبيقات ومواقع التواصل الاجتماعى، والتي قد تشمل أداء حركات معينة قد تنطوي على مخاطر تؤدي إلى الموت، وحدث ذلك بالفعل في تحدي " كيكي" التحدي الذى يتطلب الرقص خارج السيارة أثناء سيرها، وهو ما تسبب في حوادث موت للبعض.وعبر تطبيق "تيك توك" الشهير، انتشر تحدٍ جديد بشكل واسع بين الطلاب في المدارس بعدد من الدول ومنها فنزويلا وإسبانيا، وهو الأخطر على المراهقين، حيث يتسبب في العديد من الإصابات الخطيرة كالشلل، وقد تصل إلى الوفاة.ما هو التحدي؟والتحدي المعروف باسم "skull breaker" أو "كسر الجمجمة"، عبارة عن إقناع طفلان لثالث أنهما سيصورون مقطع فيديو أثناء القفر معًا مجاورين، ويقفز الطفلان في البداية على يمين ويسار الفتى الأوسط، وما إن يأتي دور الأوسط ليقفز في الهواء يركلان ساقفه فيفقد اتزانه ويسقط ليرتطم جسمه في الأرض بقوه ويقع للخلف.ويتسبب التحدي في حدوث إصابات خطيرة، حيث كتب أحد الوالدين في ولاية أريزونا بالولايات المتحدة الأمريكية، في منشور على "فيسبوك"، أنّ طفلهم أصيب بسبب التحدي، وأن مدرسته حذّرت من مشاركة بعض الطلاب في التحدي الخطير"، وفق ما ذكر جريدة "the sun" البريطانية.أصل التحديظهر في فنزويلا وأطلق عليها اسم "رومبانيوس" باللغة الإسبانية والتي تعني "skull breaker"، وانتشر في أوروبا بعد أن صوّر أطفال المدارس بأمريكا الجنوبية أنفسهم أثناء اللعب.خطورة كبيرةوبعد أن عبر "skull breaker" المحيط الأطلسي إلى أوروبا وتصوير أطفال يخاطرون بحياتهم بالمشاركة في اللعبة، حذّرت الشرطة في إسبانيا من خطورتها، وقالت في تغريدة لها "هذا التحدي ينتشر في بعض المدارس ونود أن نحذركم من المشاركة فيه، لما يسببه من إصابات خطيرة".وتسبب اللعبة مخاطر عدّة تصل إلى الوفاة المفاجئة إثر السقوط على الرأس، وبحسب صحيفة "the sun"، أشارت التقارير الأولية إلى تعرض حالات شاركت في التحدي بإصابات في الرأس والرقبة والظهر، بعضها خطيرة وترقد في العناية المركزة.وفقًا للأطباء، فإن السقوط الحر مثل ما يحدث في هذا التحدي ، يمكن أن يؤدي إلى نتائج ضارة من الكدمات البسيطة إلى الكسور الخطيرة أو الارتجاج أو كسر العظام أو تمزق الرباط أو إصابة خطيرة في الرأس قد تصل في بعض الحالات إلى حد الشلل خاصة أن الوقوع يكون على منطقة العمود الفقري وأسفل الرأس. 

ظهرت في الآونة الأخيرة ما يعرف باسم التحديات التي يطلقها المشاهير أو رواد بعض التطبيقات ومواقع التواصل الاجتماعى، والتي قد تشمل أداء حركات معينة قد تنطوي على مخاطر تؤدي إلى الموت، وحدث ذلك بالفعل في تحدي " كيكي" التحدي الذى يتطلب الرقص خارج السيارة أثناء سيرها، وهو ما تسبب في حوادث موت للبعض.وعبر تطبيق "تيك توك" الشهير، انتشر تحدٍ جديد بشكل واسع بين الطلاب في المدارس بعدد من الدول ومنها فنزويلا وإسبانيا، وهو الأخطر على المراهقين، حيث يتسبب في العديد من الإصابات الخطيرة كالشلل، وقد تصل إلى الوفاة.ما هو التحدي؟والتحدي المعروف باسم "skull breaker" أو "كسر الجمجمة"، عبارة عن إقناع طفلان لثالث أنهما سيصورون مقطع فيديو أثناء القفر معًا مجاورين، ويقفز الطفلان في البداية على يمين ويسار الفتى الأوسط، وما إن يأتي دور الأوسط ليقفز في الهواء يركلان ساقفه فيفقد اتزانه ويسقط ليرتطم جسمه في الأرض بقوه ويقع للخلف.ويتسبب التحدي في حدوث إصابات خطيرة، حيث كتب أحد الوالدين في ولاية أريزونا بالولايات المتحدة الأمريكية، في منشور على "فيسبوك"، أنّ طفلهم أصيب بسبب التحدي، وأن مدرسته حذّرت من مشاركة بعض الطلاب في التحدي الخطير"، وفق ما ذكر جريدة "the sun" البريطانية.أصل التحديظهر في فنزويلا وأطلق عليها اسم "رومبانيوس" باللغة الإسبانية والتي تعني "skull breaker"، وانتشر في أوروبا بعد أن صوّر أطفال المدارس بأمريكا الجنوبية أنفسهم أثناء اللعب.خطورة كبيرةوبعد أن عبر "skull breaker" المحيط الأطلسي إلى أوروبا وتصوير أطفال يخاطرون بحياتهم بالمشاركة في اللعبة، حذّرت الشرطة في إسبانيا من خطورتها، وقالت في تغريدة لها "هذا التحدي ينتشر في بعض المدارس ونود أن نحذركم من المشاركة فيه، لما يسببه من إصابات خطيرة".وتسبب اللعبة مخاطر عدّة تصل إلى الوفاة المفاجئة إثر السقوط على الرأس، وبحسب صحيفة "the sun"، أشارت التقارير الأولية إلى تعرض حالات شاركت في التحدي بإصابات في الرأس والرقبة والظهر، بعضها خطيرة وترقد في العناية المركزة.وفقًا للأطباء، فإن السقوط الحر مثل ما يحدث في هذا التحدي ، يمكن أن يؤدي إلى نتائج ضارة من الكدمات البسيطة إلى الكسور الخطيرة أو الارتجاج أو كسر العظام أو تمزق الرباط أو إصابة خطيرة في الرأس قد تصل في بعض الحالات إلى حد الشلل خاصة أن الوقوع يكون على منطقة العمود الفقري وأسفل الرأس. 



اقرأ أيضاً
تفكيك شبكة إجرامية لتهريب المخدرات بين المغرب وفرنسا
قالت جريدة لوباريزيان الفرنسية، أن قاضي الحرية والاحتجاز بمحكمة مو القضائية أحال، مؤخرا، 12 مشتبه به على الاعتقال الاحتياطي بتهمة التهريب الدولي للمخدرات. وحسب الصحيفة الفرنسية، بدأ كل شيء بمعلومات مجهولة المصدر من خريف عام 2023، حول هوية أحد سكان كولومييه باعتباره تاجر مخدرات. وبفضل الوسائل التقنية المتاحة لهم (التنصت على الهواتف، وتحديد المواقع الجغرافية للخطوط، وأنظمة صوت السيارات، والمراقبة الشخصية)، تمكن محققو قسم مكافحة الجريمة من تحديد هوية مساعدي الرجل. كما أسفرت التحريات التقنية عن تحديد هويات أربع مربيات كنّ يحتفظن بالمخدرات المهربة من إسبانيا والمغرب في منزلهن، وفقًا لصحيفة لو باريزيان . وفي 17 يونيو الماضي، ألقت قوة شرطة بمنطقة بيرينيه أورينتال القبض على أحد المُشتبه بهم خلال عملية تهريب سريعة، وصادرت ما لا يقل عن 578 كيلوغرامًا من القنب الهندي. وأدت التحقيقات إلى تحديد مخابىء لتخزين شحنات المخدرات، كما تبين من خلال السجلات المصادرة، أن حجم أعمال الشبكة بحوالي 150 ألف يورو شهريًا. وأسفرت عمليات التفتيش عن مصادرة أكثر من 41,000 يورو نقدًا. وجُمِّد أكثر من 90,000 يورو، منها 5,000 يورو من أصول العملات المشفرة، في حسابات مختلفة، بالإضافة إلى كميات متفرقة من الحشيش.
مجتمع

بوشطارت لـ”كشـ24”: الحركة الأمازيغية مطالبة ببناء حزب سياسي يدخل المؤسسات
أكد عبد الله بوشطارت، الفاعل الأمازيغي وعضو مجموعة الوفاء للبديل الأمازيغي، في تصريح خص به موقع “كشـ24”، أن الحركة الأمازيغية تعمد منذ سنوات إلى تنويع أساليبها النضالية والترافعية، من خلال العمل التوعوي والتأطيري الذي تنهض به الجمعيات المدنية، بالإضافة إلى مختلف الأشكال الاحتجاجية التي تمارسها كقوة ضاغطة وناعمة، في سبيل تحقيق العدالة اللغوية والثقافية للأمازيغية. وأشار بوشطارت إلى أن الحركة الأمازيغية لا تكتفي فقط بالنضال الميداني، بل توظف كذلك آليات القضاء في معاركها الحقوقية والمدنية، إلا أن تعنت الحكومات المتعاقبة، سواء قبل أو بعد ترسيم الأمازيغية في دستور 2011، يعرقل أي تفعيل حقيقي للطابع الرسمي للغة الأمازيغية. وأوضح المتحدث ذاته، أن الحكومة الحالية، على غرار سابقاتها، تمعن في تأخير التفعيل الشامل لمضامين القانون التنظيمي، سواء في مجالات التعليم، القضاء، الإعلام، أو الإدارات العمومية، مع استمرار التمييز في الميزانية العامة للدولة وغياب الأمازيغية في الوثائق الرسمية كالبطاقة الوطنية وجواز السفر والأوراق المالية ولوائح ترقيم السيارات، مما يترجم غياب الإرادة السياسية لدى الفاعلين الحكوميين والحزبيين. وفي ظل هذا الإقصاء الشمولي، يضيف بوشطارت، فقدت الحركة الأمازيغية ثقتها في الحكومة ومكوناتها، وهو ما دفع العديد من الفاعلين داخلها إلى الاشتغال على مشروع مجتمعي متكامل بمرجعية حضارية أمازيغية، يمزج بين المطالب الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية والبيئية، ويرتكز على قيم الحرية، الديمقراطية، العدالة المجالية والاجتماعية، والحق في الثروة واقتسام الموارد والدفاع عن الأرض. وشدد المتحدث ذاته، على أن المرجعية الأمازيغية تتمثل في ثلاثية: الإنسان، الأرض، واللغة، وهي الفلسفة التي تغذي نضال الحركة الأمازيغية منذ عقود، وأمام استمرار فشل الحكومات في الإنصات لهذه المطالب العادلة والمشروعة، يرى بوشطارت أن الوقت قد حان لاستعداد الحركة لتأسيس حزب سياسي بمرجعية أمازيغية يتيح لها دخول المؤسسات والمجالس، والمساهمة في التشريع واتخاذ القرار، عبر أفكار جديدة وفلسفة سياسية مغايرة.
مجتمع

انتحار أستاذ حديث التعيين يثير الجدل ومديرية التعليم تدخل على الخط
ما تزال واقعة انتحار الأستاذ "معاذ"، حديث التعيين بإحدى المؤسسات التعليمية التابعة للمديرية الإقليمية لمولاي رشيد بالدار البيضاء، تثير موجة من الغضب والتعاطف في الأوساط التربوية والحقوقية، وذلك عقب إقدامه على وضع حد لحياته، في حادثة جرى ربطها بقرار توقيفه المؤقت عن العمل، على خلفية شكاية تتهمه بممارسة العنف ضد أحد التلاميذ. وفي هذا السياق، نفت المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية بمولاي رشيد بالدار البيضاء، ما تم تداوله بشأن توقيف راتب الأستاذ الراحل، مؤكدة في بلاغ لها، اليوم الاثنين 07 يوليوز 2025، أنه توصل بأجر شهر يونيو بشكل عادي. وأوضحت المديرية في بلاغها، الذي تتوفر كش24 على نسخة منه، أنه سيتم صرف مستحقات الوفاة لعائلته في أقرب الآجال، معبرة عن عميق أسفها للواقعة، كما قدمت تعازيها لأسرة الفقيد، مؤكدة انفتاحها على تقديم كافة التوضيحات اللازمة.
مجتمع

اعتقال متهم بالنصب داخل قاعة جلسات بالمحكمة الابتدائية بتازة
قررت النيابة العامة لدى المحكمة الابتدائية بتازة، يوم أول أمس السبت، متابعة شخص جرى توقيفه داخل قاعة جلسات بالمحكمة ذاتها، في حالة اعتقال، وذلك على خلفية اتهامه بالتورط في قضايا نصب واحتيال، واستغلال فضاءات المحكمة لارتكاب أفعاله الإجرامية. وطبقا للمصادر، فقد أثارت سلوكات هذا الشخص والتي وصفت بالمشبوهة، انتباه وكيل الملك، حيث أصدر تعليماته لعناصر الأمن من أجل التحقق من هويته، وتبين بأنه مبحوث في قضايا تتعلق بالنصب. وأظهرت المعطيات أن الشخص المعني كان يستغل فضاءات المحكمة للإيقاع بضحاياه. وأشارت المصادر إلى أنه كان يوهمهم بأنه لا يتوفر على سيولة مالية، وبأنه في حاجة ماسة للمال لاقتناء أغراض خاصة. ويعدهم بتحويلات مالية في الحين عبر استخدام تطبيق بنكي للتحويل. لكنه سرعان ما يلغي العملية، بعد أن يتمكن من الإيقاع بالضحايا.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 08 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة