ثقافة-وفن

تتويج 7 باحثين مغاربة بجائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة بأبو ظبي


كشـ24 نشر في: 20 ديسمبر 2017

فاز سبعة باحثين مغاربة، فضلا عن باحثين من تونس ومصر وسوربا والأردن وإيران، بجائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة في دورتها المزدوجة 13 – 14 لسنتي 2017-2018 التي تمنحها سنويا “دارة السويدي” في أبوظبي.

وأوضح بلاغ لمشروع “ارتياد الآفاق” أنه فاز بالجائزة عن (النصوص الرحلية المحققة) ذي المهدي الغالي (المغرب) عن “الرحلة الناصرية الكبرى1782” لمحمد بن عبد السلام الناصري التمكروتي، وعز المغرب معنينو (المغرب) عن “رحلة حاج مغربي في زمن الحماية” لإدريس بن محمد بن إدريس الجعيدي السلوي 1930، وسليمان القرشي (المغرب) عن “من المغرب إلى الحجاز عبر أوروبا 1857” لمحمد الغيغائي العمري الوريكي، و تيسير خلف (سوريا) عن “من دمشق إلى شيكاغو- رحلة أبو خليل القباني إلى أميركا 1893”.

وفاز بالجائزة عن فرع (الرحلة المعاصرة-سندباد الجديد) أمير العمري (مصر) عن “العالم في حقيبة سفر”.

وتبنت الجائزة طبع مخطوطي -طارق ابراهيم حسان (مصر) “سيرة مسافر -رحلة إلى شرق السعودية”، وعبد الله صديق (المغرب) “ط ب ق الغ م وض الج م يل -أيام في لبنان”، وهو الكتاب الذي رعت الجائزة رحلة مؤلفه إلى بيروت في إطار مشروع (رواد الآفاق) المخصص لرعاية رحلات المؤلفين الرحالة.

وفاز بالجائزة عن فرع (اليوميات) كمال الرياحي (تونس) عن “واحد صفر للقتيل-يومي ات جزائرية”، فيما تبنت الجائزة طبع “بيت النقب” لسوزان الفرا (فلسطين) .

وفاز بالجائزة عن فرع (الدراسات) أحمد بوغلا (المغرب) عن “الرحلة الأندلسية”، وعبد النبي ذاكر (المغرب) عن “المغرب والغرب -نظرات متقاطعة”، ورشا الخطيب (الأردن) عن “في سيرة أحمد بن قاسم الحجري (أفوقاي) الأندلسي/المترجم والرحالة والسفير”.

وفاز بالجائزة عن فرع (الترجمة) عبد الرحيم حزل (المغرب): “النجمة والصليب والهلال -رحلة إلى الأراضي المقدسة” لريجيس دوبريه، ومريم حيدري (إيران) عن “يومياتي-ذكريات تاج السلطنة- ابنة ناصر الدين شاه القاجاري 1914- 1916″، ورشيد اركيلة (المغرب) عن “رحلة ناصر الدين شاه إلى أوروبا 1873”.

وتبنت الجائزة طبع “اثنتا عشرة سنة من الاستعباد- رحلة م ح ن أس يرة ه ول ندية في ب لاد المغرب (1731-1743) لماريا تير ميتلن لبو شعيب الساوري (المغرب)، و”رائحة البارود (في طريق احتلال الجنوب المغربي مع طابور مانجان 1912-1913)” لتشارلز جوزف الكساندر كورنيه لمحمد ناجي بن عمر (المغرب).

وأضاف البلاغ أنه إلى جانب المخطوطات الفائزة وتلك التي أوصت اللجنة بطبعها تبنت الجائزة، التي سيتم توزيعها في المعرض الدولي للكتاب والنشر في الدار البيضاء في دورته القادمة، نشر عدد من الرحلات المعاصرة واليوميات جاءت إما بشكل منفصل عن الجائزة، أو مما اختارته لجنة التحكيم لقيمته الاستثنائية. سيجري الإعلان عنها لاحقا في بيان منفصل.

ويمنح جائزة “ارتياد الآفاق” المركز العربي للأدب الجغرافي برعاية الشاعر محمد أحمد السويدي إلى جانب عدد من المشروعات التنويرية الورقية والإلكترونية تحت مظلة “دارة السويدي الثقافية”. ويشرف عليها مدير عام المركز الشاعر نوري الجراح. وكانت جائزة ابن بطوطة قد أنجزت دورتها الأولى في مطلع عام 2003، وتمنح سنويا لأفضل الأعمال المحققة والمكتوبة في أدب الرحلة، وجاءت انسجاما مع طموحات الدار في إحياء الاهتمام العربي بالأدب الجغرافي.

وتصدر الأعمال الفائزة عن “دار السويدي” في سلاسل “ارتياد الآفاق” للرحلة المحققة وسلسلة “سندباد الجديد” للرحلة المعاصرة، واليوميات في سلسلة “اليوميات”، والدراسة في سلسلة “دراسات في الأدب الجغرافي” وذلك بالتعاون مع “المؤسسة العربية للدراسات والنشر” في بيروت. أما الرحلة المترجمة والأعمال المنوه بها من قبل لجنة الجائزة من يوميات ورحلات فتنشر بالتعاون مع “دار المتوسط” في ميلانو.

وقد تألفت لجنة التحكيم من الباحثين خلدون الشمعة، وعبد الرحمن بسيسو، ومفيد نجم، ووليد علاء الدين، والطائع الحداوي. وينسق عمل اللجنة مدير عام الجائزة الشاعر نوري الجراح.

وقد بلغ عدد المخطوطات المشاركة 64 مخطوطا جاءت من 12 بلدا عربيا ، توزعت على الرحلة المعاصرة، وعلى المخطوطات المحققة، والدراسات في أدب الرحلة، وأدب السيرة واليوميات، والرحلة المترجمة.

فاز سبعة باحثين مغاربة، فضلا عن باحثين من تونس ومصر وسوربا والأردن وإيران، بجائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة في دورتها المزدوجة 13 – 14 لسنتي 2017-2018 التي تمنحها سنويا “دارة السويدي” في أبوظبي.

وأوضح بلاغ لمشروع “ارتياد الآفاق” أنه فاز بالجائزة عن (النصوص الرحلية المحققة) ذي المهدي الغالي (المغرب) عن “الرحلة الناصرية الكبرى1782” لمحمد بن عبد السلام الناصري التمكروتي، وعز المغرب معنينو (المغرب) عن “رحلة حاج مغربي في زمن الحماية” لإدريس بن محمد بن إدريس الجعيدي السلوي 1930، وسليمان القرشي (المغرب) عن “من المغرب إلى الحجاز عبر أوروبا 1857” لمحمد الغيغائي العمري الوريكي، و تيسير خلف (سوريا) عن “من دمشق إلى شيكاغو- رحلة أبو خليل القباني إلى أميركا 1893”.

وفاز بالجائزة عن فرع (الرحلة المعاصرة-سندباد الجديد) أمير العمري (مصر) عن “العالم في حقيبة سفر”.

وتبنت الجائزة طبع مخطوطي -طارق ابراهيم حسان (مصر) “سيرة مسافر -رحلة إلى شرق السعودية”، وعبد الله صديق (المغرب) “ط ب ق الغ م وض الج م يل -أيام في لبنان”، وهو الكتاب الذي رعت الجائزة رحلة مؤلفه إلى بيروت في إطار مشروع (رواد الآفاق) المخصص لرعاية رحلات المؤلفين الرحالة.

وفاز بالجائزة عن فرع (اليوميات) كمال الرياحي (تونس) عن “واحد صفر للقتيل-يومي ات جزائرية”، فيما تبنت الجائزة طبع “بيت النقب” لسوزان الفرا (فلسطين) .

وفاز بالجائزة عن فرع (الدراسات) أحمد بوغلا (المغرب) عن “الرحلة الأندلسية”، وعبد النبي ذاكر (المغرب) عن “المغرب والغرب -نظرات متقاطعة”، ورشا الخطيب (الأردن) عن “في سيرة أحمد بن قاسم الحجري (أفوقاي) الأندلسي/المترجم والرحالة والسفير”.

وفاز بالجائزة عن فرع (الترجمة) عبد الرحيم حزل (المغرب): “النجمة والصليب والهلال -رحلة إلى الأراضي المقدسة” لريجيس دوبريه، ومريم حيدري (إيران) عن “يومياتي-ذكريات تاج السلطنة- ابنة ناصر الدين شاه القاجاري 1914- 1916″، ورشيد اركيلة (المغرب) عن “رحلة ناصر الدين شاه إلى أوروبا 1873”.

وتبنت الجائزة طبع “اثنتا عشرة سنة من الاستعباد- رحلة م ح ن أس يرة ه ول ندية في ب لاد المغرب (1731-1743) لماريا تير ميتلن لبو شعيب الساوري (المغرب)، و”رائحة البارود (في طريق احتلال الجنوب المغربي مع طابور مانجان 1912-1913)” لتشارلز جوزف الكساندر كورنيه لمحمد ناجي بن عمر (المغرب).

وأضاف البلاغ أنه إلى جانب المخطوطات الفائزة وتلك التي أوصت اللجنة بطبعها تبنت الجائزة، التي سيتم توزيعها في المعرض الدولي للكتاب والنشر في الدار البيضاء في دورته القادمة، نشر عدد من الرحلات المعاصرة واليوميات جاءت إما بشكل منفصل عن الجائزة، أو مما اختارته لجنة التحكيم لقيمته الاستثنائية. سيجري الإعلان عنها لاحقا في بيان منفصل.

ويمنح جائزة “ارتياد الآفاق” المركز العربي للأدب الجغرافي برعاية الشاعر محمد أحمد السويدي إلى جانب عدد من المشروعات التنويرية الورقية والإلكترونية تحت مظلة “دارة السويدي الثقافية”. ويشرف عليها مدير عام المركز الشاعر نوري الجراح. وكانت جائزة ابن بطوطة قد أنجزت دورتها الأولى في مطلع عام 2003، وتمنح سنويا لأفضل الأعمال المحققة والمكتوبة في أدب الرحلة، وجاءت انسجاما مع طموحات الدار في إحياء الاهتمام العربي بالأدب الجغرافي.

وتصدر الأعمال الفائزة عن “دار السويدي” في سلاسل “ارتياد الآفاق” للرحلة المحققة وسلسلة “سندباد الجديد” للرحلة المعاصرة، واليوميات في سلسلة “اليوميات”، والدراسة في سلسلة “دراسات في الأدب الجغرافي” وذلك بالتعاون مع “المؤسسة العربية للدراسات والنشر” في بيروت. أما الرحلة المترجمة والأعمال المنوه بها من قبل لجنة الجائزة من يوميات ورحلات فتنشر بالتعاون مع “دار المتوسط” في ميلانو.

وقد تألفت لجنة التحكيم من الباحثين خلدون الشمعة، وعبد الرحمن بسيسو، ومفيد نجم، ووليد علاء الدين، والطائع الحداوي. وينسق عمل اللجنة مدير عام الجائزة الشاعر نوري الجراح.

وقد بلغ عدد المخطوطات المشاركة 64 مخطوطا جاءت من 12 بلدا عربيا ، توزعت على الرحلة المعاصرة، وعلى المخطوطات المحققة، والدراسات في أدب الرحلة، وأدب السيرة واليوميات، والرحلة المترجمة.


ملصقات


اقرأ أيضاً
 أسرة أم كلثوم تحذر بعد انتشار فيديو بالذكاء الاصطناعي لـ”كوكب الشرق”
أصدرت أسرة المطربة المصرية الراحلة أم كلثوم بيانا حذرت فيه من مقاضاتها كل من ساهم في صنع فيديوهات "كوكب الشرق" باستخدام الذكاء الاصطناعي. وأكدت أسرة كوكب الشرق في بيان لها، أن أم كلثوم تميّزت بتقديمها لوناً غنائياً خاصاً جعلها تتربع على عرش النجومية على مستوى العالم، ولن تسمح الأسرة بطمس هذه الهوية من خلال نشر فيديوهات مفبركة لغناء "كوكب الشرق" لوناً غنائياً آخر وهي تغنّي لمطرب الراب المصري ويجز. من ناحيتها، علّقت السيدة جيهان، حفيدة أم كلثوم على الأمر، قائلةً في تصريحات صحافية: "شوفنا فيديوهات لأم كلثوم بتغني بالـAI لويجز، الموضوع بقى مستفز استخدام هذه الفيديوهات بيدل على مدى امتدادها وتأثيرها في الأجيال، كفاية كده نجاحها بلونها واسمها، الست ماتت بحترامها ليه بتطلعوها كده؟، وإحنا كأسرة أم كلثوم سنتخذ الإجراءات القانونية في حالة تكرار هذا الأمر مرة أخرى". وكانت قد انتشرت فيديوهات كثيرة لأم كلثوم، في الفترة الأخيرة وهي تغنّي لويجز بالذكاء الاصطناعي، وهو الأمر الذي استاءت منه الأسرة، وقرّرت بناء عليه التهديد بمقاضاة كل مَن يصنع مثل هذه الفيديوهات، وأكدت الأسرة أن "كوكب الشرق" تميّزت بلونها الخاص، وهي لذلك ستلجأ الى القضاء لقطع الطريق على كل مَن يحاول المساس بتاريخ أم كلثوم الفني المشرّف.
ثقافة-وفن

التحديات الاستراتيجية والفرص التنموية بالصحراء المغربية موضوع ندوة هامة بمراكش
احتضن مركز الندوات التابع لجامعة القاضي عياض أمس الخميس 08 ماي 2025 ندوة وطنية هامة تحت عنوان الصحراء المغربية من التحديات الاستراتيجية الى الفرص التنموية. وقد نظمت هذه الندوة الهامة، من طرف مجلس مقاطعة جليز ومركز القاضي عياض للعلوم الإنسانية والدراسات القانونية، وكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بمراكش، وكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بقلعة السراغنة، التابعتين لجامعة القاضي عياض.وقد شارك في هذا العرس الوطني ثلة من الاساتدة الجامعيين الذين ابانو وافاضو في تنوير الحاضرين عن منطقة الصحراء والتطور الكبير الذي تعرفه في ضل القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وايده.وقد تضمنت الجلسة العلمية بالندوة، عدة مداخلات هامة تمحورت بالاساس حول التحديات الاستراتيجية، والفرص التنموية بالصحراء المغربية، والابعاد التاريخية والجيوسيساسية لقضية الصحراء، وتحولات تدبير ملف الصحراء امميا، ومن خلال السياسة الخارجية للمملكة. كما شملت محاور الجلية العلمية موضوع القضية الوطنية بين السياقات الاجتماعية وسؤال التنمية، ومكتسبات الديبلوماسية والرهانات الجيوسياسية في قضية الصحراء المغربية، وموضوع التنمية بالاقاليم الجنوبية ومشروعية الانجاز، الى جانب موضوع خصوصية المجتمع الصحراوي المغربي وثقافة الانتماء.    
ثقافة-وفن

الفنانة “سعيدة تيترتيت” لـ”كشـ24″: تفاجأت بكوني ضحية انتحال الشخصية
قالت الفنانة سعيدة عقيل المعروفة في الأوساط باسم "سعيدة تيتريت"، إنها تفاجأت بكونها ضحية انتحال الشخصية من قبل فنانة أخرى. وأشارت في تصريحات للجريدة بأن قررت أن تسلك جميع المساطر المخولة قانونا لمواجهة هذا "الانتحال"، والذي تفجر في سنة 2019 أثناء مشاركة فنانة أخرى بنفس اسمها الفني في مهرجان موازين. ودعت الفنانة المعنية إلى التخلي عن اسمها الفني، وأن تخرج من "وكيبديا". وعرفت الفنانة سعيدة عقيل، وهي تنحدر من منطقة تولال بضواحي مكناس، في أوساط الحركة الأمازيغية بأغانيها الملتزمة. ونالت انتشارا واسعا في الأوساط، حيث كانت من الفعاليات الفنية التي دشنت المسار منذ بداية التسعينات من القرن الماضي. وسجلت أولى ألبوماتها برفقة الفنان خالد إيزري في سنة 1990. وحظي هذا الألبوم بانتشار واسع. كما قامت بجولات فنية داخل المغرب وخارجه، وشاركت في عدد من التظاهرات الفنية ذات الاهتمام بالثقافة الأمازيغية. وشاركت أيضا في مهرجان الرباط في سنة 2001. وفي سنة 2006، سجلت ألبومها الثاني "أوشيغام أولينو". ونالت عدد من الشواهد التقديرية نظير مجهوداته في تطوير الفن الأمازيغي. وفي سنة 2009، سجلت ألبومها الثالث. لكنها توقفت عن الغناء بعد ذلك لأسباب شخصية، قبل أن تتفاجأ بكونها "ضحية انتحال الشخصية".
ثقافة-وفن

الأميرة للا حسناء تقيم بباكو حفل شاي على شرف شخصيات نسائية أذربيجانية
أقامت الأميرة للا حسناء، رئيسة مؤسسة المحافظة على التراث الثقافي لمدينة الرباط، اليوم الخميس بباكو، حفل شاي على شرف شخصيات نسائية أذربيجانية من عالم الثقافة والفنون. وحضر هذا الحفل كل من شفيقا مامادوفا، ممثلة مسرحية وسينمائية ووجه بارز في الساحة الفنية الأذربيجانية، وفيدان حاجييفا، فنانة شعبية بجمهورية أذربيجان ومغنية الأوبرا و”ميزو -سوبرانو”، وأمينة ميليكوفا، مديرة المتحف الوطني للسجاد في أذربيجان، وشيرين ميليكوفا، مديرة المتحف الوطني للفنون الجميلة بأذربيجان. كما حضرت هذا الحفل ناديزدا إسماعيلوفا، صحافية بارزة في جمهورية أذربيجان، وسابينا شيخلينسكايا، فنانة بارزة في جمهورية أذربيجان، وأسمار باباييفا، المديرة الفنية لـ “أذر خالتشه”، المؤسسة المعنية بالمحافظة والنهوض بنسج السجاد الأذربيجاني، وفيروزة سلطان زاد، مديرة المركز الجمهوري لتنمية الطفولة والشباب، وغونيل رزاييفا، مديرة مركز الكتاب في باكو، وغلنارة خليلوفا، مصممة أزياء ومديرة مركز الأزياء الوطنية الأذربيجانية، ورينا مامادوفا، مديرة قسم في مركز حيدر علييف، وناركيز غولييفا، فنانة تشكيلية مرموقة. وحضر هذا الحفل، أيضا، نزهة العلوي، الكاتبة العامة لمؤسسة المحافظة على التراث الثقافي لمدينة الرباط، وعائشة البخاري، عقيلة سفير المملكة المغربية في باكو.
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة