تتويج “اولاد الخير” في مسابقة تحدي فعل الخير بمراكش
خليل الروحي
نشر في: 10 مايو 2018 خليل الروحي
حصلت جمعية "اولاد الخير" للاعمال الاجتماعية بمراكش، على لقب مسابقة تحدي فعل الخير بمراكش المنظم للسنة الرابعة على التوالي، من أجل تحفيز جمعيات المجتمع المدني على العطاء والعمل التطوعي، وفعل الخير.واحتضنت مؤسسة واحة الزيتون 2 بمنطقة المحاميد بمراكش نهاية الاسبوع المنصرم فعاليات الحفل الختامي لتحدي فعل الخير في نسخته الرابعة ، والذي تنظمه ثلاثة جمعيات شبابية نشيطة : جمعية أولاد الخير للأعمال الاجتماعية - جمعية شباب البسمة للأعمال الخيرية - جمعية ارحمني لذوي الاحتياجات الخاصة بالاوداية ، بحضور أكثر من 300 شخص من فعاليات المجتمع المدني و كذا المساندين للجمعيات الذين إسحسنوا المبادرة الاستثنائيةالتي تعرفها المدينة بهدف التباري في فعل الخير و مساعدة المحتاج و إشاعة ثقافة التضامن والعمل التطوعي .
ويفرض التحدي على هذه الجمعيات أن تقوم بمجموعة من الأنشطة الخيرية ذات النفع العام و الاستمرارية بأقل تكلفة ممكنة في سقف زمني لا يتجاوز 30 يوما، حيث تم تحديد عناصر التحدي هذه من قبل الجمعيات المشاركة في ثلاثة محاور أساسية للتباري تشمل محور "إسعاد الغير" و"حماية البيئة " و" الثقافة و التربية و الرياضة للناشئة" .وتفوقت جمعية أولاد الخير للأعمال الاجتماعية في هذا التحدي ، محرزة اللقب للمرة الثانية على التوالي ، نظرا للأعمال المتميزة التي حرصوا على إنجازها في إطار هذا التحدي ، فيما حصل شباب البسمة على الرتبة الثانية و جمعية ارحمني لذوي الاحتياجات الخاصة على الرتبة الثالثة .
حصلت جمعية "اولاد الخير" للاعمال الاجتماعية بمراكش، على لقب مسابقة تحدي فعل الخير بمراكش المنظم للسنة الرابعة على التوالي، من أجل تحفيز جمعيات المجتمع المدني على العطاء والعمل التطوعي، وفعل الخير.واحتضنت مؤسسة واحة الزيتون 2 بمنطقة المحاميد بمراكش نهاية الاسبوع المنصرم فعاليات الحفل الختامي لتحدي فعل الخير في نسخته الرابعة ، والذي تنظمه ثلاثة جمعيات شبابية نشيطة : جمعية أولاد الخير للأعمال الاجتماعية - جمعية شباب البسمة للأعمال الخيرية - جمعية ارحمني لذوي الاحتياجات الخاصة بالاوداية ، بحضور أكثر من 300 شخص من فعاليات المجتمع المدني و كذا المساندين للجمعيات الذين إسحسنوا المبادرة الاستثنائيةالتي تعرفها المدينة بهدف التباري في فعل الخير و مساعدة المحتاج و إشاعة ثقافة التضامن والعمل التطوعي .
ويفرض التحدي على هذه الجمعيات أن تقوم بمجموعة من الأنشطة الخيرية ذات النفع العام و الاستمرارية بأقل تكلفة ممكنة في سقف زمني لا يتجاوز 30 يوما، حيث تم تحديد عناصر التحدي هذه من قبل الجمعيات المشاركة في ثلاثة محاور أساسية للتباري تشمل محور "إسعاد الغير" و"حماية البيئة " و" الثقافة و التربية و الرياضة للناشئة" .وتفوقت جمعية أولاد الخير للأعمال الاجتماعية في هذا التحدي ، محرزة اللقب للمرة الثانية على التوالي ، نظرا للأعمال المتميزة التي حرصوا على إنجازها في إطار هذا التحدي ، فيما حصل شباب البسمة على الرتبة الثانية و جمعية ارحمني لذوي الاحتياجات الخاصة على الرتبة الثالثة .