رياضة

تتويج المغربي محمد بن عباس بطلا للعالم في الكيك بوكسينغ


كشـ24 نشر في: 12 مايو 2024

توج أمس السبت 11 ماي الجاري، المغربي محمد بن عباس بطلا للعالم في الكيك بوكسينغ في فئة أقل 84 كلغ في نزاله الذي واجه فيه الفرنسي ريمي لوفيفر.

وتمكن ابن عباس من الإطاحة بخصمه الفرنسي بالضربة القاضية في الثانية العشرين من الجولة الأولى، ليتوج بطلا للعالم في فئة أقل من 84 كلغ.

توج أمس السبت 11 ماي الجاري، المغربي محمد بن عباس بطلا للعالم في الكيك بوكسينغ في فئة أقل 84 كلغ في نزاله الذي واجه فيه الفرنسي ريمي لوفيفر.

وتمكن ابن عباس من الإطاحة بخصمه الفرنسي بالضربة القاضية في الثانية العشرين من الجولة الأولى، ليتوج بطلا للعالم في فئة أقل من 84 كلغ.



اقرأ أيضاً
رئيس الكوكب المراكشي يشيد بدعم العمدة المنصوري واستقطابها لمستشهر جديد
عبّر رئيس جمعية الكوكب الرياضي المراكشي لكرة القدم، إدريس حنيفة، أصالةً عن نفسه ونيابةً عن جميع مكونات النادي، عن شكره وامتنانه الكبير لعمدة مدينة مراكش، فاطمة الزهراء المنصوري، نظير مجهوداتها المتواصلة ودعمها اللامشروط للفريق على مختلف الأصعدة. وأكد رئيس النادي في بلاغ، أن العمدة لعبت دورًا أساسيًا في دعم مسار النادي، وأسهمت بشكل فعّال في استقطاب المستشهر الجديد "بيك الباتروس"، في شخص رئيسه المدير العام، كامل أبو علي، معتبراً ذلك خطوة محورية في مسار إعادة بناء النادي واسترجاع مكانته التاريخية داخل المشهد الكروي الوطني. وأشاد حنيفة بدعم جميع المتدخلين إلى جانب عمدة المدينة، سواء من داخل المجلس أو خارجه، ممن ساهموا بشكل مباشر أو غير مباشر، مادياً أو معنوياً، في دعم النادي لتحقيق تطلعات جماهيره وإحياء أمجاده، مشيرًا إلى أن ما تحقق خلال الموسمين الماضيين جاء أيضاً بدعم من والي جهة مراكش آسفي. وفي السياق ذاته، لم يفت رئيس النادي الإشارة إلى ما وصفه بـ"محاولات التشويش الممنهجة" التي طالت الجمعية وبعض داعميها، من طرف أطراف قال إن لها ارتباطًا بفترة تراجع النادي إلى القسم الثاني، مؤكداً أن البعض يحاول تبني مجهودات استقطاب المحتضن الجديد رغم عدم وجود صلة مباشرة له بهذا الإنجاز، سوى عبر تعاملات تجارية مع شركته. وختم رئيس الكوكب المراكشي بلاغه بمقولة: "الشجرة المثمرة وحدها تُقذف بالحجارة"، في إشارة إلى محاولات التشويش التي اعتبر أنها لن تنال من عزيمة النادي في مواصلة البناء واستعادة الأمجاد.
رياضة

العداء المغربي سفيان البقالي يفوز بسباق 3000 متر موانع بالدوري الماسي
فاز العداء المغربي سفيان البقالي، اليوم الجمعة، بسباق 3000 متر موانع، ضمن منافسات ملتقى موناكو، إحدى محطات الدوري الماسي. وسجل البقالي زمنا قدره 8 دقائق و03 ثوان و18 جزءا من الثانية، متبوعا بالياباني ريوجي ميورا في المركز الثاني، بزمن ناهز 8 دقائق و03 ثوان و 43 جزءا من الثانية. وحل الكيني سيريم إدموند في المركز الثالث بتوقيت 8 دقائق و04 ثوان، فيما جاء المغربي صلاح الدين بن يزيد رابعا بتوقيت 8 دقائق و06 ثوان و 44 جزءا من الثانية.
رياضة

مودريتش: ريال مدريد سيظل بالقلب
أنهى النجم الكرواتي المخضرم لوكا مودريتش مرحلةً لا تنسى بصفته لاعباً ضمن صفوف نادي ريال مدريد الإسباني لكرة القدم. وودَّع أنجح لاعب في تاريخ ريال مدريد، برصيد 28 لقباً، الجماهير، بمودة كبيرة، بعد 13 موسماً دافع فيها عن شعار النادي الملكي، وتحدَّث أسطورة فريق العاصمة الإسبانية لمحطة ناديه التلفزيونية، بعد نهاية مسيرته الحافلة مع الفريق. وقال مودريتش: «تجتاحني مشاعر متضاربة. انتهت حقبة لا تُنسى، مجيدة ومظفرة. ما مررت به يمنحني مزيداً من السعادة. إن التفكير في كل ما حققته هنا يجعلني سعيداً للغاية، حتى لو انتهى». وأضاف مودريتش في تصريحاته، التي أوردها الموقع الإلكتروني الرسمي للنادي الأبيض: «في ريال مدريد، نضجت لاعباً وشخصاً. منحني النادي كل شيء بوصفي لاعب كرة قدم، ولهذا سأكون ممتناً طوال حياتي. سأظل دائماً مشجعاً ومنتمياً للفريق». وأوضح مودريتش: «كانت رحلة طويلة، لكنها رحلة لا تُنسى. لقد نضجت كثيراً لاعباً وشخصاً. لدي بيت آخر غير بيتي، لأن مدريد وإسبانيا بمثابة بيتي الثاني. أنا سعيد للغاية ومتأكد من أنني مع مرور الوقت سأزداد إدراكاً بما حققته، لأنني سأحتاج إلى بعض الوقت لأستوعب كل المشاعر وكل ما أنجزته هنا». وتحدَّث اللاعب الفائز بجائزة أفضل لاعب في العالم عام 2018 عن أرقامه الأسطورية قائلاً: «الاستماع إلى أرقامي يملأني فخراً وسعادة بما حققته هنا. من المثير للإعجاب كوني اللاعب الذي فاز بأكبر عدد من الألقاب مع أفضل نادٍ في تاريخ كرة القدم». واستدرك: «لكن الأمر لا يقتصر على ذلك، فهناك أشياء أخرى أيضاً، مثل محبة الجماهير. أتذكرها دائماً لأنها شيء لا يمكن لأحد أن يسلبه منك. لا يمكنك خداع الناس، ولن يحبوك لمجرد أنك تلعب لريال مدريد. المودة التي منحوني إياها مذهلة حقاً». وفيما يتعلق بفلورنتينو بيريز، رئيس النادي، قال مودريتش: «كان الرئيس مهماً جداً بالنسبة لي، أولاً لأنه جلبني إلى هنا. ومنذ ذلك الحين، أظهر لي دائماً مودةً خاصةً، وعاملني معاملةً حسنةً». وتابع: «الآن أستطيع أن أقول إنه عاملني بطريقة مختلفة، وكان يكن لي مشاعر خاصة جداً. وأعتقد أنه أظهر ذلك في مباراتي الأخيرة، لأنني لم أرَ الرئيس يبكي من قبل. عندما رأيت الصور، أدركت أن هذا الشخص يحبني بصدق. سأظل ممتناً له إلى الأبد، لكل ما فعله لي ولعائلتي». وعن اللحظات المميزة في مشواره مع الريال، كشف مودريتش «من الصعب اختيار لحظة واحدة من بين كل اللحظات الثمينة التي عشتها هنا، لكنني دائماً ما أسلط الضوء على لقب دوري أبطال أوروبا العاشر، وأرغب في تذكره، لأنه كان نقطة البداية لكل شيء». وأشار: «إنها بداية الهيمنة على مدار الـ12 أو الـ13 عاماً الماضية، والتي كانت رائعة، حيث فزنا بـ6 ألقاب في دوري أبطال أوروبا في غضون 10 سنوات. دائماً أذكر الكأس العاشرة لأنها كانت مبهرةً، والطريقة التي فزنا بها تجسِّد تماماً جوهر ريال مدريد، الذي يتمثل في عدم الاستسلام، والإيمان بقدرتنا حتى النهاية». وأكد: «فعلنا ذلك، وأثبتنا ذلك في تلك المباراة. سأتذكر أيضاً الاحتفال في ساحة ثيبيليس في مدريد. كان حدثاً رائعاً لا يُنسى لجماهير ريال مدريد، لأن الرقم 10 مميز. بالنسبة لي، إنه رقم مميز أيضاً. عندما أتذكر هذا الاحتفال، دائماً ما ترتسم البسمة على وجهي». واختتم مودريتش حديثه قائلاً: «لم أفكر قط في الطريقة التي أرغب أن يتذكرني بها الناس. كيفما يريدون. أولاً وقبل كل شيء، بصفتي شخصاً جيداً، ولاعباً بذل قصارى جهده دائماً، واحترم الجميع: منافسيه وزملائه وجماهيره، وبذل قصارى جهده دائماً من أجل ريال مدريد». وكان مودريتش خاض لقاءه الأخير مع الريال الأربعاء، في المباراة التي خسرها الفريق صفر - 4 أمام باريس سان جيرمان الفرنسي، في الدور قبل النهائي لبطولة كأس العالم للأندية، المقامة حالياً في الولايات المتحدة، ويستعد للانضمام إلى صفوف ميلان الإيطالي بدءاً من الموسم المقبل.
رياضة

هل حسم “الفيفا” ملعب نهائي كأس العالم 2030؟
تداولت تقارير إعلامية، يومه الجمعة، بشكل واسع معطيات جديدة بخصوص الملعب الذي سيحتضن المباراة النهائية لمونديال 2030، المنظم بصيغة مشتركة بين المغرب وإسبانيا والبرتغال. ووفق ما أوردته صحيفة "ماركا" الإسبانية، فإن العلاقة القوية بين فلورنتينو بيريز، رئيس نادي ريال مدريد، وجياني إنفانتينو، ورئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، جياني إنفانتينو، أثمرت عن اتفاق واضح يقضي باستضافة ملعب سانتياغو برنابيو لنهائي مونديال 2030. وأبرزت الصحيفة بأن "معقل ريال مدريد سيُصبح بذلك واحدا من الملاعب القليلة في العالم التي احتضنت نهائيين لكأس العالم، إلى جانب ملعب الأزتيكا في المكسيك والماراكانا في البرازيل". وأضافت الصحيفة أن هذا الاتفاق جاء بعد شهور من المباحثات، التي بدأت في  الدوحة خلال بطولة "الإنتركونتيننتال"، قبل أن عقد لقاءات جديدة في الولايات المتحدة على هامش مونديال الأندية 2025، مشيرة إلى أن "فيفا" ترى في ريال مدريد علامة تجارية عالمية قادرة على منح البطولة زخما جماهيريا وإعلاميا واسعا. وفي المقابل، كشفت تقارير إعلامية وطنية أن هذا الاتحاد الدولي لكرة القدم لم يتخذ قراره النهائي بخصوص الملعب الذي سيستضيف "مونديال 2030".
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 12 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة