ثقافة-وفن

تتويج الفيلم الروماني “لاتلمسني” بجائزة الدب الذهبي لمهرجان برلين السينمائي


كشـ24 نشر في: 25 فبراير 2018

فاز فيلم "لا تلمسني" (تاش مي نوت) للمخرجة الرومانية أدينا بينتيلي بجائزة الدب الذهبي لافضل فيلم في الدورة الثامنة والستين لمهرجان برلين السينمائي الدولي (البرلناليه) الذي اختتم فعالياته اليوم السبت.
 
ويتناول الفيلم عددا من القضايا المتعلقة بالعلاقات الإنسانية بشكل عام، والعلاقة الحميمية بشكل خاص، حيث تغامر مخرجة الفيلم وأبطاله في مشروع بحث شخصي حول العلاقات الحميمية. 
 
ويتتبع الفيلم الحياة العاطفية لثلاث شخصيات، لورا وتوماس وكريستيان، حيث يحاولون كسر بعض الأفكار النمطية والطابوهات للحصول على الحرية وحب الاخر دون ان يففقدوا ذواتهم.
 
وأثار الشريط جدلا في أروقة مهرجان برلين، واتسم بجرأة كبيرة كانت صادمة لعدد من المشاهدين، حسب ما أفادت سائل إعلام ألمانية. 
 
ويأتي تتويج بينتيلي في مهرجان برلين بعد خمس سنوات من فوز المخرج الروماني كالين بيتر نيتسر بجائزة الدب الذهبي عن فيلمه الدرامي "تشايلد بروز".
 
كما حصل عدد من الافلام ال19 المشاركة في المسابقة الرسمية للمهرجان على جوائز الدب الفضي من مختلف الفئات، حيث فازن المخرجة البولندية مالجورتساتا سوموفسكا بجائزة الدب الفضي للجنة تحكيم المهرجان عن فيلمها "وجه". 
 
ومنحت جائزة الدب الفضي لافضل فيلم روائي يفتح آفاقا جديدة والتي تحمل اسم الفريد بور مؤسس مهرجان برلين، لشريط "وريثة" لمخرجه مارسيلو مارتينيسي (باراغواي).
 
وعادت جائزة الدب الفضي لأفضل مخرج للويس أندرسون عن فيلمه للصور المتحركة "جزيرة الكلاب" الذي افتتح فعاليات المهرجان، بينما كانت جائزة الدب الفضي في فئة أفضل ممثلة من نصيب آنا برون، لأدائها في شريط "وريثة".
 
وتوج أنطوني باجون بجائزة أفضل ممثل عن دوره في فيلم فرنسي "برير" (الصلاة) لمخرجه سيدريك كان، فيما حصل الفيلم المكسيكي "موسيو" (المتحف) على جائزة أفضل سيناريو ،وفاز المخرج المكسيكي ألونسو رويزبالسيوس بجائزة الدب الفضي بالاشتراك مع زميله مانويل ألكالا على إخراج هذه الكوميديا البوليسية.
 
أما الفيلم الروسي "دولاتوف" فقد حاز على جائزة التميز الفني، بينما حصلت إيلينا أكوبنايا على جائزة أفضل ملابس وأفضل تصميمات لهذا الفيلم الذي يمثل دراما تتناول كاتبا متقلب المزاج "دوفلاتوف" للمخرج أليكسي جيرمان الابن.
 
وترأس المخرج الألمانى الشهير توم تيكوير لجنة تحكيم هذه الدورة التي ضمت الممثلة سيسيل دو فرانس (بلجيكا) والمصور شيما برادو (إسبانيا) والمنتجة أديل رومانسكي (الولايات المتحدة الأمريكية) والمؤلف الموسيقي ريوتشي ساكاموتو (اليابان) والناقد السينمائي ستيفاني زاكاريك (الولايات المتحدة الأمريكية) ). وهكذا فإن اللجنة تمثل ست تخصصات مختلفة تتعلق بصناعة الأفلام.
 
وعرض في المهرجان الذي اختتم فعاليته اليوم السبت، 385 فيلما من بينها 19 فيلما تنافست على جائزة الدب الذهبي وجوائز الدب الفضي.
 
يشار الى أن المغرب شارك في المهرجان من خلال فيلمين طويلين في فئة (الفوروم) وهما "أباتريد" لنرجس النجار و"جاهلية" لهشام العسري حيث عرضا لأول مرة على المستوى العالمي.
 
ويلقي شريط "اباتريد"، من خلال تتبع مسار عائلة وقصة حب، الضوء على قضية 350 ألف مغربي تم طردهم من الجزائر سنة 1975.
 
أما فيلم "جاهلية" فيحكي قصة ست شخصيات تتصارع فيما بينها، مسلطا الضوء على مآسي اجتماعية غالبا ما يكون وراءها عبء التقاليد، كما يسائل علاقة المجتمع المغربي بالماضي.
 
وقد أنتجت هذين الفيلمين شركة "لابرود" التي تديرها المنتجة لمياء الشرايبي.
 
ويعد مهرجان "برليناله" أحد أكبر التظاهرات الفنية و أهم المواعيد لصناعة السينما الدولية حيث يبيع أكثر من 300 الف تذكرة، ويستقطب أزيد من 21 الف من المهنيين من 127 بلدا، ويواكب فعالياته أزيد من 3700 صحفي.

فاز فيلم "لا تلمسني" (تاش مي نوت) للمخرجة الرومانية أدينا بينتيلي بجائزة الدب الذهبي لافضل فيلم في الدورة الثامنة والستين لمهرجان برلين السينمائي الدولي (البرلناليه) الذي اختتم فعالياته اليوم السبت.
 
ويتناول الفيلم عددا من القضايا المتعلقة بالعلاقات الإنسانية بشكل عام، والعلاقة الحميمية بشكل خاص، حيث تغامر مخرجة الفيلم وأبطاله في مشروع بحث شخصي حول العلاقات الحميمية. 
 
ويتتبع الفيلم الحياة العاطفية لثلاث شخصيات، لورا وتوماس وكريستيان، حيث يحاولون كسر بعض الأفكار النمطية والطابوهات للحصول على الحرية وحب الاخر دون ان يففقدوا ذواتهم.
 
وأثار الشريط جدلا في أروقة مهرجان برلين، واتسم بجرأة كبيرة كانت صادمة لعدد من المشاهدين، حسب ما أفادت سائل إعلام ألمانية. 
 
ويأتي تتويج بينتيلي في مهرجان برلين بعد خمس سنوات من فوز المخرج الروماني كالين بيتر نيتسر بجائزة الدب الذهبي عن فيلمه الدرامي "تشايلد بروز".
 
كما حصل عدد من الافلام ال19 المشاركة في المسابقة الرسمية للمهرجان على جوائز الدب الفضي من مختلف الفئات، حيث فازن المخرجة البولندية مالجورتساتا سوموفسكا بجائزة الدب الفضي للجنة تحكيم المهرجان عن فيلمها "وجه". 
 
ومنحت جائزة الدب الفضي لافضل فيلم روائي يفتح آفاقا جديدة والتي تحمل اسم الفريد بور مؤسس مهرجان برلين، لشريط "وريثة" لمخرجه مارسيلو مارتينيسي (باراغواي).
 
وعادت جائزة الدب الفضي لأفضل مخرج للويس أندرسون عن فيلمه للصور المتحركة "جزيرة الكلاب" الذي افتتح فعاليات المهرجان، بينما كانت جائزة الدب الفضي في فئة أفضل ممثلة من نصيب آنا برون، لأدائها في شريط "وريثة".
 
وتوج أنطوني باجون بجائزة أفضل ممثل عن دوره في فيلم فرنسي "برير" (الصلاة) لمخرجه سيدريك كان، فيما حصل الفيلم المكسيكي "موسيو" (المتحف) على جائزة أفضل سيناريو ،وفاز المخرج المكسيكي ألونسو رويزبالسيوس بجائزة الدب الفضي بالاشتراك مع زميله مانويل ألكالا على إخراج هذه الكوميديا البوليسية.
 
أما الفيلم الروسي "دولاتوف" فقد حاز على جائزة التميز الفني، بينما حصلت إيلينا أكوبنايا على جائزة أفضل ملابس وأفضل تصميمات لهذا الفيلم الذي يمثل دراما تتناول كاتبا متقلب المزاج "دوفلاتوف" للمخرج أليكسي جيرمان الابن.
 
وترأس المخرج الألمانى الشهير توم تيكوير لجنة تحكيم هذه الدورة التي ضمت الممثلة سيسيل دو فرانس (بلجيكا) والمصور شيما برادو (إسبانيا) والمنتجة أديل رومانسكي (الولايات المتحدة الأمريكية) والمؤلف الموسيقي ريوتشي ساكاموتو (اليابان) والناقد السينمائي ستيفاني زاكاريك (الولايات المتحدة الأمريكية) ). وهكذا فإن اللجنة تمثل ست تخصصات مختلفة تتعلق بصناعة الأفلام.
 
وعرض في المهرجان الذي اختتم فعاليته اليوم السبت، 385 فيلما من بينها 19 فيلما تنافست على جائزة الدب الذهبي وجوائز الدب الفضي.
 
يشار الى أن المغرب شارك في المهرجان من خلال فيلمين طويلين في فئة (الفوروم) وهما "أباتريد" لنرجس النجار و"جاهلية" لهشام العسري حيث عرضا لأول مرة على المستوى العالمي.
 
ويلقي شريط "اباتريد"، من خلال تتبع مسار عائلة وقصة حب، الضوء على قضية 350 ألف مغربي تم طردهم من الجزائر سنة 1975.
 
أما فيلم "جاهلية" فيحكي قصة ست شخصيات تتصارع فيما بينها، مسلطا الضوء على مآسي اجتماعية غالبا ما يكون وراءها عبء التقاليد، كما يسائل علاقة المجتمع المغربي بالماضي.
 
وقد أنتجت هذين الفيلمين شركة "لابرود" التي تديرها المنتجة لمياء الشرايبي.
 
ويعد مهرجان "برليناله" أحد أكبر التظاهرات الفنية و أهم المواعيد لصناعة السينما الدولية حيث يبيع أكثر من 300 الف تذكرة، ويستقطب أزيد من 21 الف من المهنيين من 127 بلدا، ويواكب فعالياته أزيد من 3700 صحفي.


ملصقات


اقرأ أيضاً
اسبوع القفطان بمراكش يكرس المملكة كمرجع عالمي للقفطان
أسدل الستار، مساء أمس السبت بمراكش، على النسخة الـ25 من أسبوع القفطان (قفطان ويك)، بتنظيم عرض أزياء كبير احتفى بالصحراء المغربية، بمشاركة 14 مصمما بارزا وعشاق الموضة، مكرسا بذلك المملكة كمرجع عالمي للقفطان. وجعل هذا الحدث المرموق، المنظم من قبل مجلة "نساء المغرب" (فام دي ماروك)، تحت شعار "قفطان، إرث بثوب الصحراء"، من المدينة الحمراء عاصمة للأزياء المغربية الراقية، عبر انغماس شاعري من عالم الجنوب، والكثبان الرملية إلى المجوهرات التقليدية، مرورا بأقمشة مستوحاة من الواحات. وتميز عرض الأزياء الختامي بمشاهد ساحرة، حيث تعاقبت على المنصة عارضات يرتدين قطع فريدة جمعت بين الحداثة والتقاليد الصحراوية، شاهدة على المهارة الثمينة للحرفيين المغاربة وإبداع المصممين الذين استمدوا إلهامهم من تراث الصحراء المغربية. وفي كلمة بالمناسبة، أكدت وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، فاطمة الزهراء عمور، أن "المغرب يعد اليوم، مرجعا عالميا للقفطان، باعتباره تراثا حيا يساهم في الإشعاع الثقافي للمملكة على الصعيد الدولي". وأشادت، في هذا الصدد، بالصناع التقليديين المغاربة الذين يعملون من دون كلل، من أجل تصميم قطع بجمال نادر، محافظين على استمرارية التقاليد العريقة مع تجديدها.من جانبها، أشارت مديرة مجلة "نساء المغرب"، إشراق مبسط، إلى أن هذه الدورة الاحتفالية "تميزت بإرادة قوية لتثمين مهن الجنوب المغربي، وتسليط الضوء على كنوز غالبا ما يجهلها عموم الناس". وأشادت، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، بـ"تنوع الإبداعات المعروضة والتزام المصممين بنقل هذا الإرث الثمين، عبر حوار راسخ بين التقليد والابتكار". وتميز "أسبوع القفطان 2025" ببرمجة غنية تضم معارض لمجوهرات وأزياء تقليدية صحراوية، ودورات "ماستر كلاس"، ولقاءات بين مهنيي الموضة، مع إبراز مهن فنية يحملها نساء ورجال من الصحراء المغربية. ومنذ إطلاقها سنة 1996، أضحت تظاهرة (قفطان ويك) واجهة دولية للقفطان المغربي، واحتفاء بالأناقة والهوية والعبقرية الحرفية، خدمة لتراث في تجدد مستمر.
ثقافة-وفن

بالڤيديو.. منال بنشليخة من مراكش: القفطان مغربي بغاو ولا كرهو
عبرت نجمة الغناء المغربية منال بنشليخة عن سعادتها بالمشاركة في فعاليات حفل اختتام اسبوع القفطان بمراكش، مؤكدة في تصريح على هامش الحفل انها تفتخر بالقفطان، مشيرة انه مغربي، ابى من ابى وكره من كره.
ثقافة-وفن

بالڤيديو.. حفل اختتام اسبوع القفطان بمراكش يجمع اشهر نجمات الفن وكشـ24 تنقل انبهارهن بالقفطان المغربي
اختتمت ليلة أمس السبت 10 ماي بقصر البديع التاريخي بمدينة مراكش، فعاليات الدورة الخامسة والعشرين من تظاهرة “أسبوع القفطان”، الذي يعتبر من أبرز التظاهرات الوطنية والدولية للاحتفاء بالقفطان المغربي. وقد عبرت مجموعة من نجمات الغناء و السينما و التلفزيون في تصريحاتهم لـ كشـ24 عن سعادتهم بحضور الحفل الختماي لاسبوع القفطان ابدين افتخارهن بالقفطان المغربي الذي يعتبر رمزا من رموز فن العيش والحضارة المغربية.
ثقافة-وفن

القضاء الفرنسي يستعد لاصدار حكمه في اتهام دوبارديو باعتداءات جنسية
تصدر محكمة الجنايات في باريس الثلاثاء حكمها في قضية الممثل الفرنسي جيرار دوبارديو، بعد نحو شهرين من بدء محاكمته بتهمة ارتكاب اعتداءات جنسية في موقع تصوير فيلم "لي فولي فير" Les Volets verts عام 2022.  وسيحضر طرف واحد فقط من الأطراف المدنية هو أميلي، جلسة النطق بالحكم التي تبدأ عند العاشرة صباحا (08,00 ت غ). ويحتمل أن يغيب دوبارديو الذي يشارك في تصوير فيلم في البرتغال من إخراج صديقته الممثلة فاني أردان.  وطلب الادعاء أيضا إلزام الممثل البالغ 76 عاما، الخضوع لرعاية نفسية وفترة عدم أهلية مدتها عامان، وإدراج اسمه في سجل مرتكبي الجرائم الجنسية.  وتتهم المدعيتان، وهما مصممة الديكور ومساعدة المخرج في "لي فولي فير" لجان بيكر، دوبارديو بالاعتداء عليهما جنسيا في موقع التصوير عام 2021.  وخلال تقديم شهادتها أمام المحكمة، قالت أميلي (54 عاما) إنها تحدثت مع الممثل عن الديكور المعتمد في الفيلم، وشرحت له أنها تبحث عن مظلات معينة لمشاهد ست صور في جنوب فرنسا.  وأكدت أن المحادثة كانت عادية الى أن بدأ دوبارديو الذي كان جالسا، بمحاصرتها "بين ساقيه" متلفظا بعبارات جنسية.  رد  دوبارديو على ذلك بنفي الوقائع، مضيفا "ثمة رذائل لا أعرف عنها شيئا"، مضيفا "لا أفهم لماذا سأقوم بتحسس امرأة (...) أنا لست متحرشا".  ونفى الممثل أيضا أي اعتداء على المدعية الثانية، وهي مساعدة في الفيلم. وقال "ربما اصطدمت بظهرها في أحد الممرات، لكنني لم ألمسها!".  وأوضحت سارة (اسم مستعار) التي تبلغ 34 عاما، أنها رافقت الممثل من غرفة الملابس إلى موقع التصوير. وقالت أمام المحكمة "كان الظلام دامسا، وفي نهاية الشارع، وضع يده على مؤخرتي" وروت أيضا تعر ضها لاعتداءين آخرين.  وتحدث دوبارديو أمام المحكمة عن حبه للنساء واحترامه "للأنوثة"، لكن ليس "اللواتي يعانين من الهستيريا".  وتلقى الممثل الفرنسي خلال محاكمته دعما من ابنته روكسان وشريكته السابقة كارين سيلا وزميله فنسان بيريز، إضافة الى فاني أردان.  وأكدت أردان أمام المحكمة أنها لم تشهد قط أي تصرف "صادم" من دوبارديو، معتبرة أنه كان في إمكان المدعيتين "رفض" أي تقر ب من قبله.  خلال هذه المحاكمة التي حظيت بتغطية واسعة، ندد محامو الأطراف المدنية بالتوتر والأساليب العدوانية التي اتبعها فريق الدفاع عن دوبارديو.  وتوجه محامي الممثل جيريمي أسوس مرات عدة إلى سارة واميلي بالقول "كاذبتان"، "مرتشيتان"، "هستيريتان".  وقالت كلود فانسان، محامية سارة، في مرافعتها "لم نستمع الى استراتيجية دفاع... بل إلى تمجيد للتمييز على أساس الجنس".  وفي موقف معاكس لحركة "مي تو" التي ساهمت في تغيير النظرة حيال ضحايا الاعتداءات الجنسية، سعى فريق الدفاع عن دوبارديو إلى إظهاره كضحية لمطاردة نسوية هدفها "إسقاط عملاق مكرس".  وخلال السنوات الأخيرة، اتهمت نحو عشرين امرأة دوبارديو بالاعتداء عليهن  جنسيا، لكن عددا كبيرا من الإجراءات تم  حفظه بسبب التقادم.  وكانت الممثلة الفرنسية شارلوت أرنو التي كانت حاضرة خلال المحاكمة، أول من تقدم بشكوى ضد دوبارديو في العام 2018. وفي غشت، طلبت النيابة العامة في باريس محاكمة الممثل بتهمة الاغتصاب والاعتداء الجنسي.
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة