التعليقات مغلقة لهذا المنشور
ثقافة-وفن
تتويج الفنان الفرنسي من أصل مغربي سليمان إسماعيلي علوي بجائزة الإبداع العربي المعاصر
نشر في: 2 أبريل 2016
تم اول أمس الجمعة، بمقر معهد العالم العربي في باريس، تسليم جائزة الإبداع العربي المعاصر (سيما)، للفنان الفرنسي من أصل مغربي سليمان إسماعيلي علوي على عمله « تجريدات مسترشدة »، الذي سيقدم في معرض « حدائق الشرق » المقرر ما بين 19 أبريل الجاري و25 شتنير المقبل بالمعهد ذاته.
وحسب وكالة المغرب العربي للأنباء، فقد قدم إسماعيلي علوي، وهو فنان عصامي، أولى تجاربه الفنية في الشارع؛ حيث اكتشف الكتابة على الجدران أو ما يعرف بفن « الغرافتي »، لينطلق بعد ذلك في استكشاف جميع أشكال التعبير عن طريق الرسم (الألوان المائية، الرسم، الخط العربي، الباستيل…).
وقال رئيس معهد العالم العربي، جاك لانج، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن هذه هي المرة الأولى التي تمنح فيها جمعية أصدقاء معهد العالم العربي جائزة للإبداع المعاصر، معربا عن سروره بتتويج فرنسي من أصل مغربي بهذا التميز.
وأضاف أن « هذا ليس مستغربا، لأن المغرب بلد إبداع وابتكار، وأنه فخر لمعهد العالم العربي أن يتم الاعتراف بإسماعيلي علوي عبر حضوره طيلة أيام هذا المعرض الكبير الذي سيفتتح بعد ثلاثة أسابيع بحدائق الشرق ».
من جهتها، قالت سمية بلعيدي ملينبوم، رئيسة لجنة التحكيم وأصدقاء معهد العالم العربي، إنه على المرشحين لهذه الجائزة تقديم مشروع حول البيئة والتنمية المستدامة، مشيرة إلى أن هذا التميز يشكل نقطة انطلاق للتعريف بإسماعيلي علوي والتعرف عليه.
وأضافت: « إن الهدف من جائزة الإبداع العربي المعاصر، والتي ستستمر لفترة طويلة، هو إبراز المواهب في هذا المجال ». ومنها إسماعيلي علوي، الذي درس الرسم منذ سن العاشرة، قبل أن يهتم بالكتابة على الجذران في الرابعة عشرة، ثم بالرسم الكلاسيكي وتاريخه وعمالقته.
وحسب وكالة المغرب العربي للأنباء، فقد قدم إسماعيلي علوي، وهو فنان عصامي، أولى تجاربه الفنية في الشارع؛ حيث اكتشف الكتابة على الجدران أو ما يعرف بفن « الغرافتي »، لينطلق بعد ذلك في استكشاف جميع أشكال التعبير عن طريق الرسم (الألوان المائية، الرسم، الخط العربي، الباستيل…).
وقال رئيس معهد العالم العربي، جاك لانج، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن هذه هي المرة الأولى التي تمنح فيها جمعية أصدقاء معهد العالم العربي جائزة للإبداع المعاصر، معربا عن سروره بتتويج فرنسي من أصل مغربي بهذا التميز.
وأضاف أن « هذا ليس مستغربا، لأن المغرب بلد إبداع وابتكار، وأنه فخر لمعهد العالم العربي أن يتم الاعتراف بإسماعيلي علوي عبر حضوره طيلة أيام هذا المعرض الكبير الذي سيفتتح بعد ثلاثة أسابيع بحدائق الشرق ».
من جهتها، قالت سمية بلعيدي ملينبوم، رئيسة لجنة التحكيم وأصدقاء معهد العالم العربي، إنه على المرشحين لهذه الجائزة تقديم مشروع حول البيئة والتنمية المستدامة، مشيرة إلى أن هذا التميز يشكل نقطة انطلاق للتعريف بإسماعيلي علوي والتعرف عليه.
وأضافت: « إن الهدف من جائزة الإبداع العربي المعاصر، والتي ستستمر لفترة طويلة، هو إبراز المواهب في هذا المجال ». ومنها إسماعيلي علوي، الذي درس الرسم منذ سن العاشرة، قبل أن يهتم بالكتابة على الجذران في الرابعة عشرة، ثم بالرسم الكلاسيكي وتاريخه وعمالقته.
تم اول أمس الجمعة، بمقر معهد العالم العربي في باريس، تسليم جائزة الإبداع العربي المعاصر (سيما)، للفنان الفرنسي من أصل مغربي سليمان إسماعيلي علوي على عمله « تجريدات مسترشدة »، الذي سيقدم في معرض « حدائق الشرق » المقرر ما بين 19 أبريل الجاري و25 شتنير المقبل بالمعهد ذاته.
وحسب وكالة المغرب العربي للأنباء، فقد قدم إسماعيلي علوي، وهو فنان عصامي، أولى تجاربه الفنية في الشارع؛ حيث اكتشف الكتابة على الجدران أو ما يعرف بفن « الغرافتي »، لينطلق بعد ذلك في استكشاف جميع أشكال التعبير عن طريق الرسم (الألوان المائية، الرسم، الخط العربي، الباستيل…).
وقال رئيس معهد العالم العربي، جاك لانج، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن هذه هي المرة الأولى التي تمنح فيها جمعية أصدقاء معهد العالم العربي جائزة للإبداع المعاصر، معربا عن سروره بتتويج فرنسي من أصل مغربي بهذا التميز.
وأضاف أن « هذا ليس مستغربا، لأن المغرب بلد إبداع وابتكار، وأنه فخر لمعهد العالم العربي أن يتم الاعتراف بإسماعيلي علوي عبر حضوره طيلة أيام هذا المعرض الكبير الذي سيفتتح بعد ثلاثة أسابيع بحدائق الشرق ».
من جهتها، قالت سمية بلعيدي ملينبوم، رئيسة لجنة التحكيم وأصدقاء معهد العالم العربي، إنه على المرشحين لهذه الجائزة تقديم مشروع حول البيئة والتنمية المستدامة، مشيرة إلى أن هذا التميز يشكل نقطة انطلاق للتعريف بإسماعيلي علوي والتعرف عليه.
وأضافت: « إن الهدف من جائزة الإبداع العربي المعاصر، والتي ستستمر لفترة طويلة، هو إبراز المواهب في هذا المجال ». ومنها إسماعيلي علوي، الذي درس الرسم منذ سن العاشرة، قبل أن يهتم بالكتابة على الجذران في الرابعة عشرة، ثم بالرسم الكلاسيكي وتاريخه وعمالقته.
وحسب وكالة المغرب العربي للأنباء، فقد قدم إسماعيلي علوي، وهو فنان عصامي، أولى تجاربه الفنية في الشارع؛ حيث اكتشف الكتابة على الجدران أو ما يعرف بفن « الغرافتي »، لينطلق بعد ذلك في استكشاف جميع أشكال التعبير عن طريق الرسم (الألوان المائية، الرسم، الخط العربي، الباستيل…).
وقال رئيس معهد العالم العربي، جاك لانج، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن هذه هي المرة الأولى التي تمنح فيها جمعية أصدقاء معهد العالم العربي جائزة للإبداع المعاصر، معربا عن سروره بتتويج فرنسي من أصل مغربي بهذا التميز.
وأضاف أن « هذا ليس مستغربا، لأن المغرب بلد إبداع وابتكار، وأنه فخر لمعهد العالم العربي أن يتم الاعتراف بإسماعيلي علوي عبر حضوره طيلة أيام هذا المعرض الكبير الذي سيفتتح بعد ثلاثة أسابيع بحدائق الشرق ».
من جهتها، قالت سمية بلعيدي ملينبوم، رئيسة لجنة التحكيم وأصدقاء معهد العالم العربي، إنه على المرشحين لهذه الجائزة تقديم مشروع حول البيئة والتنمية المستدامة، مشيرة إلى أن هذا التميز يشكل نقطة انطلاق للتعريف بإسماعيلي علوي والتعرف عليه.
وأضافت: « إن الهدف من جائزة الإبداع العربي المعاصر، والتي ستستمر لفترة طويلة، هو إبراز المواهب في هذا المجال ». ومنها إسماعيلي علوي، الذي درس الرسم منذ سن العاشرة، قبل أن يهتم بالكتابة على الجذران في الرابعة عشرة، ثم بالرسم الكلاسيكي وتاريخه وعمالقته.
ملصقات
