رياضة

تتويج أفضل لاعبي كرة القدم الإفريقية في جوائز الكاف بالغردقة


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 7 يناير 2020

يقام، مساء اليوم الثلاثاء بمدينة الغردقة (جنوب شرق مصر) حفل النسخة ال28 لجوائز الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم (كاف) السنوية، الحدث الأبرز لتتويج أفضل لاعبي كرة القدم بالقارة الإفريقية سنة 2019.وبالمناسبة، سيتم الإعلان عن أسماء المتوجين بعدة جوائز أبرزها جائزة أفضل لاعب وأفضل لاعب واعد وأفضل لاعبة. ففي جائزة افضل لاعب (لاعب السنة) يتنافس عليها ثلاثة لاعبين، كانوا خير سفراء لكرة القدم الإفريقية خلال العام الماضي، وهم المصري محمد صلاح لاعب فريق "لفربول" الإنجليزي المتوج في النسختين الأخيرتين، وزميله في النادي السنغالي ساديو مانيه والجزائري رياض محرز لاعب مانشستر سيتي الانجليزي.ويعتبر ساديو ماني اللاعب الوحيد الذي لم يفز من قبل بهذه الجائزة الفردية الأرفع في كرة القدم الإفريقية، بعدما فاز بها صلاح مرتين متتاليتين وقبله محرز سنة 2016.وفي جائزة أفضل لاعب إفريقي شاب، يتنافس عليها الدولي المغربي أشرف حكيمي لاعب بروسيا دورتموند الألماني، والنيجيريين صامويل تشوكويزي (فياريال الإسباني) وفيكتور أوسيمين (ليل الفرنسي).وأختير حكيمي للترشح للجائزة، بعد بروزه اللافت مع بروسيا دورتموند هذا العام، وتقديمه مستوى مميزا خاصة في دوري أبطال أوروبا، حيث كان سببا في تأهل فريقه لدور الـ16 بالبطولة الأغلى أوروبيا.وفي جائزة لاعبة العام الإفريقية، هناك ثلاثة لاعبات ترشحن للجائزة وهن أجارا نشوت (الكاميرون وفاليرينجا) وعزيزات أوشوالا (نيجيريا وبرشلونة) وتيمبي كجاتلانا (جنوب أفريقيا وبكين فينيكس).وبخصوص جائزة أفضل لاعب، التي تسلط عليها الأضواء دائما، نال هذا الشرف الرفيع، منذ عام 1992 السنة التي توج خلالها الغاني عبيدي بيليه، إلى سنة 2018 التي أحرز خلالها صلاح الجائزة ذاتها،17 لاعبا افريقيا.وكان الكاميروني صامويل إيتو أول من توج بالجائزة في أربع مناسبات 2003 و 2004 و 2005 و 2010 وهو ما يمثل رقما قياسيا عادله بعد ذلك الإيفواري يايا توريه، الذي حقق أربع تتويجات متتالية (2011 و 2012 و 2013 و 2014).كما فاز السنغالي حاجي ضيوف بالجائزة مرتين على التوالي، 2001 و 2002 ومثله محمد صلاح، 2017 و 2018.وأول لاعب حصل على لقب أفضل لاعب في مناسبتين كان هو عميد المنتخب النيجيري السابق نوانكو كانو، عامي 1996 و 1999.وتم تكرار هذا الإنجاز بواسطة أيقونة كوت ديفوار ديدييه دروغبا عامي 2006 و 2009.ودائما كان أغلب الفائزين بهذه الجائزة الرفيعة من لاعبي الوسط أو الهجوم. وسيتم احترام هذا التقليد مرة أخرى هذه السنة، حيث المرشحين الثلاثة لنيل الجائزة مهاجمون.وفضلا عن ذلك، فإن اللاعبين الـ 17 الذين تم تتويجهم منذ عام 1992، كانوا وما زالوا من بين السفراء الأفارقة الأبرز بالخارج في أكثر الرياضات شعبية بالعالم.وطيلة مشوار هذه الجائزة، ضمت قائمة اللاعبين الذين كانوا قريبين جدا من التتويج دون أن ينجحوا في ذلك، لاعبين كبار من قبيل حارس المرمى الإيفواري آلان غواميني سنة 1992 واللاعب المغربي الصلب نور الدين النيبت عام 1993، والنيجيري دانييل أموكاشي، الذي تواجد بانتظام في المراكز العشرة الأولى خلال أيام تألقه.كما ضمت قائمة اللاعبين الذين لم يحالفهم الحظ المدافع الجنوب إفريقي مارك فيش عام 1996 والمدافع الغاني صامويل كوفور بفارق ضئيل في مناسبتين، 1999 و 2001.وإلى جانب ذلك، هناك لاعبون آخرون مثل الغاني مايكل إيسيان الذي صنع انجازا غير مسبوق بالتواجد ضمن الثلاثة الأوائل في خمس مرات متتالية - 2005 (الثالث) ، 2006 (الثالث) ، 2007 (الثاني) ، 2008 (الثالث) و 2009 (الثالث).وهناك غاني آخر هو أسامواه جيان الذي حل ثانيا سنة 2010 فضلا عن مواطنه أندريه أيو الذي اقترب من التتويج عام 2011 (الثالث) و 2015 (الثالث)، والمالي سيدو كيتا في 2011 (الثاني). وكذلك الحال مع الثنائي النيجيري جون أوبي ميكيل وفنسنت إينياما، اللذان احتلا المركزين الثاني والثالث عامي 2013 و 2014 على التوالي.وعند استحضار أسماء الفائزين، تبرز كوت ديفوار كبلد أكثر تتويجا بعد حصولها على أكبر عدد من الانتصارات، ستة ألقاب في المجموع عن طريق توريه (أربعة) ودروغبا (اثنين)، تليها نيجيريا بخمسة ألقاب منها اثنين لكانو، وواحد لكل من إيمانويل أمونيكي، ورشيدي يكيني وفيكتور إيكبيبا.وفاز باتريك مبوما بالجائزة مرة واحدة إلى جانب ألقاب إيتو الأربعة ليمنحا الكاميرون خمسة ألقاب.أما السنغال ومصر فحققتا لقبين أحرزهما على التوالي ضيوف وصلاح.وتضم لائحة الدول الفائزة بلقب مرة واحدة، المغرب عن طريق مصطفى حجي وغانا (عبيدي بيليه) وليبيريا عبر جورج ويا وهو اللاعب الإفريقي الوحيد الذي فاز بجائزة أفضل لاعب في العالم ومالي (فريدريك كانوتيه)، وتوغو (إيمانويل أديبايور) والغابون (بيير إيمريك أوباميانج)، والجزائر (رياض محرز).وكان جميع الفائزين يلعبون في كبريات الدوريات الأوروبية وقت تتويجهم باللقب.وفي ما يلي قائمة الفائزين بجائزة أفضل لاعب:-1992 عبيدي بيليه (غانا)- 1993 رشيدي يكيني (نيجيريا)-1994 إيمانويل أمونيكي (نيجيريا)-1995 جورج ويا (ليبيريا)-1996 نوانكو كانو (نيجيريا)-1997 فيكتور اكيببا (نيجيريا)-1998 مصطفى حجي (المغرب)-1999 نوانكو كانو (نيجيريا)-2000 باتريك مبوما (الكاميرون)-2001 حاجي ضيوف (السنغال)- 2002 حاجي ضيوف (السنغال)-2003 صامويل ايتو (الكاميرون)-2004 صامويل إيتو (الكاميرون)-2005 صامويل إيتو (الكاميرون)-2006 ديدييه دروغبا (كوت ديفوار)-2007 فريدريك كانوتيه (مالي)-2008 إيمانويل أديبايور (توغو)- 2009 ديدييه دروغبا (كوت ديفوار)-2010 صامويل إيتو (الكاميرون)-2011 يايا توريه (كوت ديفوار)-2012 يايا توريه (كوت ديفوار)-2013 يايا توريه (كوت ديفوار)-2014 يايا توريه (كوت ديفوار)-2015 بيير إيمريك أوباميانج (الغابون)-2016 رياض محرز (الجزائر)-2017 محمد صلاح (مصر)-2018 محمد صلاح (مصر).وفي كرة القدم النسائية، سيطرت نيجيريا على جائزة لاعبة العام للسيدات منذ إنشائها عام 2001.وتوجت نيجيريا بأربعة جوائز أحرزتها ميرسي أكيدي وبيربيتوا نكوتشا، وسينثيا أوواك، وعزيزات أوشوالا.وكانت أكيدي أول من توجت بلقب أفضل لاعبة افريقية، بينما حققت نكوتشا رقما قياسيا بالتتويج أربع مرات (2004 ، 2005 ، 2010 ، 2011)، وهو رقم قياسي تتخلف عنه أوشوالا بلقب وحيد بعد انتصاراتها في 2014 و 2016 و 2017 تليها سينثيا أوواك التي توجت مرتين متتاليتين (2006 و 2007).وفي قائمة البلدان المتوجة ايضا، هناك غانا التي تملك لقبين لكل من ألبرتا ساكي (2002) وأدجوا بايور (2003)، وجنوب إفريقيا التي تملك لقبين عبر نوكو ماتلو (2008) وكريستينا تيمبي كجاتلانا (2018) ثم غينيا الاستوائية والكاميرون بلقب واحد لكل منهما على التوالي عبر جينوفيفا أنونما (2012) وجايل انجاناموي (2015).+وفي ما يلي قائمة بأسماء اللاعبات اللواتي توجن بجائزة أفضل لاعبة:-2001 ميرسي أكيدي (نيجيريا)- 2002 ألبرتا ساكي (غانا)- 2003 أدجوا بايور (غانا)- 2004 بيربيتوا نكوتشا (نيجيريا)-2005 بيربيتوا نكوتشا (نيجيريا)-2006 سينثيا أوواك (نيجيريا)-2007 سينثيا أوواك (نيجيريا)-2008 نوكو ماتلو (جنوب أفريقيا)-2009 حجبت-2010 بيربيتوا نكوتشا (نيجيريا)- 2011بيربيتوا نكوتشا (نيجيريا)- 2012جينوفيفا أنونمام (غينيا الاستوائية)-2013 حجبت- 2014 عزيزات أوشوالا (نيجيريا)-2015 جايل انجاناموي (الكاميرون)- 2016 عزيزات أوشوالا (نيجيريا)-2017 عزيزات أوشوالا (نيجيريا)- كريستينا تيمبي كجاتلانا (جنوب إفريقيا 2018)

يقام، مساء اليوم الثلاثاء بمدينة الغردقة (جنوب شرق مصر) حفل النسخة ال28 لجوائز الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم (كاف) السنوية، الحدث الأبرز لتتويج أفضل لاعبي كرة القدم بالقارة الإفريقية سنة 2019.وبالمناسبة، سيتم الإعلان عن أسماء المتوجين بعدة جوائز أبرزها جائزة أفضل لاعب وأفضل لاعب واعد وأفضل لاعبة. ففي جائزة افضل لاعب (لاعب السنة) يتنافس عليها ثلاثة لاعبين، كانوا خير سفراء لكرة القدم الإفريقية خلال العام الماضي، وهم المصري محمد صلاح لاعب فريق "لفربول" الإنجليزي المتوج في النسختين الأخيرتين، وزميله في النادي السنغالي ساديو مانيه والجزائري رياض محرز لاعب مانشستر سيتي الانجليزي.ويعتبر ساديو ماني اللاعب الوحيد الذي لم يفز من قبل بهذه الجائزة الفردية الأرفع في كرة القدم الإفريقية، بعدما فاز بها صلاح مرتين متتاليتين وقبله محرز سنة 2016.وفي جائزة أفضل لاعب إفريقي شاب، يتنافس عليها الدولي المغربي أشرف حكيمي لاعب بروسيا دورتموند الألماني، والنيجيريين صامويل تشوكويزي (فياريال الإسباني) وفيكتور أوسيمين (ليل الفرنسي).وأختير حكيمي للترشح للجائزة، بعد بروزه اللافت مع بروسيا دورتموند هذا العام، وتقديمه مستوى مميزا خاصة في دوري أبطال أوروبا، حيث كان سببا في تأهل فريقه لدور الـ16 بالبطولة الأغلى أوروبيا.وفي جائزة لاعبة العام الإفريقية، هناك ثلاثة لاعبات ترشحن للجائزة وهن أجارا نشوت (الكاميرون وفاليرينجا) وعزيزات أوشوالا (نيجيريا وبرشلونة) وتيمبي كجاتلانا (جنوب أفريقيا وبكين فينيكس).وبخصوص جائزة أفضل لاعب، التي تسلط عليها الأضواء دائما، نال هذا الشرف الرفيع، منذ عام 1992 السنة التي توج خلالها الغاني عبيدي بيليه، إلى سنة 2018 التي أحرز خلالها صلاح الجائزة ذاتها،17 لاعبا افريقيا.وكان الكاميروني صامويل إيتو أول من توج بالجائزة في أربع مناسبات 2003 و 2004 و 2005 و 2010 وهو ما يمثل رقما قياسيا عادله بعد ذلك الإيفواري يايا توريه، الذي حقق أربع تتويجات متتالية (2011 و 2012 و 2013 و 2014).كما فاز السنغالي حاجي ضيوف بالجائزة مرتين على التوالي، 2001 و 2002 ومثله محمد صلاح، 2017 و 2018.وأول لاعب حصل على لقب أفضل لاعب في مناسبتين كان هو عميد المنتخب النيجيري السابق نوانكو كانو، عامي 1996 و 1999.وتم تكرار هذا الإنجاز بواسطة أيقونة كوت ديفوار ديدييه دروغبا عامي 2006 و 2009.ودائما كان أغلب الفائزين بهذه الجائزة الرفيعة من لاعبي الوسط أو الهجوم. وسيتم احترام هذا التقليد مرة أخرى هذه السنة، حيث المرشحين الثلاثة لنيل الجائزة مهاجمون.وفضلا عن ذلك، فإن اللاعبين الـ 17 الذين تم تتويجهم منذ عام 1992، كانوا وما زالوا من بين السفراء الأفارقة الأبرز بالخارج في أكثر الرياضات شعبية بالعالم.وطيلة مشوار هذه الجائزة، ضمت قائمة اللاعبين الذين كانوا قريبين جدا من التتويج دون أن ينجحوا في ذلك، لاعبين كبار من قبيل حارس المرمى الإيفواري آلان غواميني سنة 1992 واللاعب المغربي الصلب نور الدين النيبت عام 1993، والنيجيري دانييل أموكاشي، الذي تواجد بانتظام في المراكز العشرة الأولى خلال أيام تألقه.كما ضمت قائمة اللاعبين الذين لم يحالفهم الحظ المدافع الجنوب إفريقي مارك فيش عام 1996 والمدافع الغاني صامويل كوفور بفارق ضئيل في مناسبتين، 1999 و 2001.وإلى جانب ذلك، هناك لاعبون آخرون مثل الغاني مايكل إيسيان الذي صنع انجازا غير مسبوق بالتواجد ضمن الثلاثة الأوائل في خمس مرات متتالية - 2005 (الثالث) ، 2006 (الثالث) ، 2007 (الثاني) ، 2008 (الثالث) و 2009 (الثالث).وهناك غاني آخر هو أسامواه جيان الذي حل ثانيا سنة 2010 فضلا عن مواطنه أندريه أيو الذي اقترب من التتويج عام 2011 (الثالث) و 2015 (الثالث)، والمالي سيدو كيتا في 2011 (الثاني). وكذلك الحال مع الثنائي النيجيري جون أوبي ميكيل وفنسنت إينياما، اللذان احتلا المركزين الثاني والثالث عامي 2013 و 2014 على التوالي.وعند استحضار أسماء الفائزين، تبرز كوت ديفوار كبلد أكثر تتويجا بعد حصولها على أكبر عدد من الانتصارات، ستة ألقاب في المجموع عن طريق توريه (أربعة) ودروغبا (اثنين)، تليها نيجيريا بخمسة ألقاب منها اثنين لكانو، وواحد لكل من إيمانويل أمونيكي، ورشيدي يكيني وفيكتور إيكبيبا.وفاز باتريك مبوما بالجائزة مرة واحدة إلى جانب ألقاب إيتو الأربعة ليمنحا الكاميرون خمسة ألقاب.أما السنغال ومصر فحققتا لقبين أحرزهما على التوالي ضيوف وصلاح.وتضم لائحة الدول الفائزة بلقب مرة واحدة، المغرب عن طريق مصطفى حجي وغانا (عبيدي بيليه) وليبيريا عبر جورج ويا وهو اللاعب الإفريقي الوحيد الذي فاز بجائزة أفضل لاعب في العالم ومالي (فريدريك كانوتيه)، وتوغو (إيمانويل أديبايور) والغابون (بيير إيمريك أوباميانج)، والجزائر (رياض محرز).وكان جميع الفائزين يلعبون في كبريات الدوريات الأوروبية وقت تتويجهم باللقب.وفي ما يلي قائمة الفائزين بجائزة أفضل لاعب:-1992 عبيدي بيليه (غانا)- 1993 رشيدي يكيني (نيجيريا)-1994 إيمانويل أمونيكي (نيجيريا)-1995 جورج ويا (ليبيريا)-1996 نوانكو كانو (نيجيريا)-1997 فيكتور اكيببا (نيجيريا)-1998 مصطفى حجي (المغرب)-1999 نوانكو كانو (نيجيريا)-2000 باتريك مبوما (الكاميرون)-2001 حاجي ضيوف (السنغال)- 2002 حاجي ضيوف (السنغال)-2003 صامويل ايتو (الكاميرون)-2004 صامويل إيتو (الكاميرون)-2005 صامويل إيتو (الكاميرون)-2006 ديدييه دروغبا (كوت ديفوار)-2007 فريدريك كانوتيه (مالي)-2008 إيمانويل أديبايور (توغو)- 2009 ديدييه دروغبا (كوت ديفوار)-2010 صامويل إيتو (الكاميرون)-2011 يايا توريه (كوت ديفوار)-2012 يايا توريه (كوت ديفوار)-2013 يايا توريه (كوت ديفوار)-2014 يايا توريه (كوت ديفوار)-2015 بيير إيمريك أوباميانج (الغابون)-2016 رياض محرز (الجزائر)-2017 محمد صلاح (مصر)-2018 محمد صلاح (مصر).وفي كرة القدم النسائية، سيطرت نيجيريا على جائزة لاعبة العام للسيدات منذ إنشائها عام 2001.وتوجت نيجيريا بأربعة جوائز أحرزتها ميرسي أكيدي وبيربيتوا نكوتشا، وسينثيا أوواك، وعزيزات أوشوالا.وكانت أكيدي أول من توجت بلقب أفضل لاعبة افريقية، بينما حققت نكوتشا رقما قياسيا بالتتويج أربع مرات (2004 ، 2005 ، 2010 ، 2011)، وهو رقم قياسي تتخلف عنه أوشوالا بلقب وحيد بعد انتصاراتها في 2014 و 2016 و 2017 تليها سينثيا أوواك التي توجت مرتين متتاليتين (2006 و 2007).وفي قائمة البلدان المتوجة ايضا، هناك غانا التي تملك لقبين لكل من ألبرتا ساكي (2002) وأدجوا بايور (2003)، وجنوب إفريقيا التي تملك لقبين عبر نوكو ماتلو (2008) وكريستينا تيمبي كجاتلانا (2018) ثم غينيا الاستوائية والكاميرون بلقب واحد لكل منهما على التوالي عبر جينوفيفا أنونما (2012) وجايل انجاناموي (2015).+وفي ما يلي قائمة بأسماء اللاعبات اللواتي توجن بجائزة أفضل لاعبة:-2001 ميرسي أكيدي (نيجيريا)- 2002 ألبرتا ساكي (غانا)- 2003 أدجوا بايور (غانا)- 2004 بيربيتوا نكوتشا (نيجيريا)-2005 بيربيتوا نكوتشا (نيجيريا)-2006 سينثيا أوواك (نيجيريا)-2007 سينثيا أوواك (نيجيريا)-2008 نوكو ماتلو (جنوب أفريقيا)-2009 حجبت-2010 بيربيتوا نكوتشا (نيجيريا)- 2011بيربيتوا نكوتشا (نيجيريا)- 2012جينوفيفا أنونمام (غينيا الاستوائية)-2013 حجبت- 2014 عزيزات أوشوالا (نيجيريا)-2015 جايل انجاناموي (الكاميرون)- 2016 عزيزات أوشوالا (نيجيريا)-2017 عزيزات أوشوالا (نيجيريا)- كريستينا تيمبي كجاتلانا (جنوب إفريقيا 2018)



اقرأ أيضاً
مودريتش: ريال مدريد سيظل بالقلب
أنهى النجم الكرواتي المخضرم لوكا مودريتش مرحلةً لا تنسى بصفته لاعباً ضمن صفوف نادي ريال مدريد الإسباني لكرة القدم. وودَّع أنجح لاعب في تاريخ ريال مدريد، برصيد 28 لقباً، الجماهير، بمودة كبيرة، بعد 13 موسماً دافع فيها عن شعار النادي الملكي، وتحدَّث أسطورة فريق العاصمة الإسبانية لمحطة ناديه التلفزيونية، بعد نهاية مسيرته الحافلة مع الفريق. وقال مودريتش: «تجتاحني مشاعر متضاربة. انتهت حقبة لا تُنسى، مجيدة ومظفرة. ما مررت به يمنحني مزيداً من السعادة. إن التفكير في كل ما حققته هنا يجعلني سعيداً للغاية، حتى لو انتهى». وأضاف مودريتش في تصريحاته، التي أوردها الموقع الإلكتروني الرسمي للنادي الأبيض: «في ريال مدريد، نضجت لاعباً وشخصاً. منحني النادي كل شيء بوصفي لاعب كرة قدم، ولهذا سأكون ممتناً طوال حياتي. سأظل دائماً مشجعاً ومنتمياً للفريق». وأوضح مودريتش: «كانت رحلة طويلة، لكنها رحلة لا تُنسى. لقد نضجت كثيراً لاعباً وشخصاً. لدي بيت آخر غير بيتي، لأن مدريد وإسبانيا بمثابة بيتي الثاني. أنا سعيد للغاية ومتأكد من أنني مع مرور الوقت سأزداد إدراكاً بما حققته، لأنني سأحتاج إلى بعض الوقت لأستوعب كل المشاعر وكل ما أنجزته هنا». وتحدَّث اللاعب الفائز بجائزة أفضل لاعب في العالم عام 2018 عن أرقامه الأسطورية قائلاً: «الاستماع إلى أرقامي يملأني فخراً وسعادة بما حققته هنا. من المثير للإعجاب كوني اللاعب الذي فاز بأكبر عدد من الألقاب مع أفضل نادٍ في تاريخ كرة القدم». واستدرك: «لكن الأمر لا يقتصر على ذلك، فهناك أشياء أخرى أيضاً، مثل محبة الجماهير. أتذكرها دائماً لأنها شيء لا يمكن لأحد أن يسلبه منك. لا يمكنك خداع الناس، ولن يحبوك لمجرد أنك تلعب لريال مدريد. المودة التي منحوني إياها مذهلة حقاً». وفيما يتعلق بفلورنتينو بيريز، رئيس النادي، قال مودريتش: «كان الرئيس مهماً جداً بالنسبة لي، أولاً لأنه جلبني إلى هنا. ومنذ ذلك الحين، أظهر لي دائماً مودةً خاصةً، وعاملني معاملةً حسنةً». وتابع: «الآن أستطيع أن أقول إنه عاملني بطريقة مختلفة، وكان يكن لي مشاعر خاصة جداً. وأعتقد أنه أظهر ذلك في مباراتي الأخيرة، لأنني لم أرَ الرئيس يبكي من قبل. عندما رأيت الصور، أدركت أن هذا الشخص يحبني بصدق. سأظل ممتناً له إلى الأبد، لكل ما فعله لي ولعائلتي». وعن اللحظات المميزة في مشواره مع الريال، كشف مودريتش «من الصعب اختيار لحظة واحدة من بين كل اللحظات الثمينة التي عشتها هنا، لكنني دائماً ما أسلط الضوء على لقب دوري أبطال أوروبا العاشر، وأرغب في تذكره، لأنه كان نقطة البداية لكل شيء». وأشار: «إنها بداية الهيمنة على مدار الـ12 أو الـ13 عاماً الماضية، والتي كانت رائعة، حيث فزنا بـ6 ألقاب في دوري أبطال أوروبا في غضون 10 سنوات. دائماً أذكر الكأس العاشرة لأنها كانت مبهرةً، والطريقة التي فزنا بها تجسِّد تماماً جوهر ريال مدريد، الذي يتمثل في عدم الاستسلام، والإيمان بقدرتنا حتى النهاية». وأكد: «فعلنا ذلك، وأثبتنا ذلك في تلك المباراة. سأتذكر أيضاً الاحتفال في ساحة ثيبيليس في مدريد. كان حدثاً رائعاً لا يُنسى لجماهير ريال مدريد، لأن الرقم 10 مميز. بالنسبة لي، إنه رقم مميز أيضاً. عندما أتذكر هذا الاحتفال، دائماً ما ترتسم البسمة على وجهي». واختتم مودريتش حديثه قائلاً: «لم أفكر قط في الطريقة التي أرغب أن يتذكرني بها الناس. كيفما يريدون. أولاً وقبل كل شيء، بصفتي شخصاً جيداً، ولاعباً بذل قصارى جهده دائماً، واحترم الجميع: منافسيه وزملائه وجماهيره، وبذل قصارى جهده دائماً من أجل ريال مدريد». وكان مودريتش خاض لقاءه الأخير مع الريال الأربعاء، في المباراة التي خسرها الفريق صفر - 4 أمام باريس سان جيرمان الفرنسي، في الدور قبل النهائي لبطولة كأس العالم للأندية، المقامة حالياً في الولايات المتحدة، ويستعد للانضمام إلى صفوف ميلان الإيطالي بدءاً من الموسم المقبل.
رياضة

هل حسم “الفيفا” ملعب نهائي كأس العالم 2030؟
تداولت تقارير إعلامية، يومه الجمعة، بشكل واسع معطيات جديدة بخصوص الملعب الذي سيحتضن المباراة النهائية لمونديال 2030، المنظم بصيغة مشتركة بين المغرب وإسبانيا والبرتغال. ووفق ما أوردته صحيفة "ماركا" الإسبانية، فإن العلاقة القوية بين فلورنتينو بيريز، رئيس نادي ريال مدريد، وجياني إنفانتينو، ورئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، جياني إنفانتينو، أثمرت عن اتفاق واضح يقضي باستضافة ملعب سانتياغو برنابيو لنهائي مونديال 2030. وأبرزت الصحيفة بأن "معقل ريال مدريد سيُصبح بذلك واحدا من الملاعب القليلة في العالم التي احتضنت نهائيين لكأس العالم، إلى جانب ملعب الأزتيكا في المكسيك والماراكانا في البرازيل". وأضافت الصحيفة أن هذا الاتفاق جاء بعد شهور من المباحثات، التي بدأت في  الدوحة خلال بطولة "الإنتركونتيننتال"، قبل أن عقد لقاءات جديدة في الولايات المتحدة على هامش مونديال الأندية 2025، مشيرة إلى أن "فيفا" ترى في ريال مدريد علامة تجارية عالمية قادرة على منح البطولة زخما جماهيريا وإعلاميا واسعا. وفي المقابل، كشفت تقارير إعلامية وطنية أن هذا الاتحاد الدولي لكرة القدم لم يتخذ قراره النهائي بخصوص الملعب الذي سيستضيف "مونديال 2030".
رياضة

فريق فينكس لكرة القدم النسوية ينفي تسريح لاعباته بغرض بيع الفريق
نفى فريق فينكس لكرة القدم النسوية ما تم تداوله بشأن تسريح لاعباته بغرض بيع الفريق، مؤكدا للرأي العام الرياضي أن ما يتم الترويج له لا أساس له من الصحة. وتزامنا مع استعداد النادي المراكشي للموسم الرياضي الجديد بكل جدية ومسؤولية، طمانت إدارة النادي جمهوره الوفي وكل شركائه أن فريق فينكس مستمر في مشروعه الرياضي والتنموي، الهادف إلى تطوير كرة القدم النسوية، وتعزيز مكانته ضمن النخبة الوطنية. واضاف بلاغ للنادي أن كل قرارات التسيير تتخذ وفق رؤية احترافية وبعيدة كل البعد عن منطق البيع أو التفريط في الفريق.
رياضة

النصر السعودي يحقق مبلغا خرافيا بسبب قمصان رونالدو
نجح نادي النصر السعودي في تحقيق قفزة تجارية غير مسبوقة خلال الموسم الماضي بعد أن تمكن من بيع قمصان الفريق في 70 دولة حول العالم مدفوعا بشعبية نجمه البرتغالي كريستيانو رونالدو. وكشفت إحصائية نشرتها صحيفة "الرياضية" عن ارتفاع الإيرادات التجارية للنادي بنسبة 129% لتصل إلى 323 مليون ريال سعودي مقارنة بالموسم السابق. وشملت هذه الإيرادات نموا في عوائد الرعاية بنسبة 132%، بإجمالي 304 ملايين ريال بينما قفزت إيرادات المتاجر ومبيعات المنتجات بنسبة 88% محققة 18 مليون ريال. ويعتبر انضمام كريستيانو رونالدو إلى صفوف النصر في يناير 2023 أحد العوامل الحاسمة وراء هذه الطفرة التجارية. وكان النصر قد جدد عقد رونالدو هذا الصيف ليبقى مع الفريق حتى عام 2027 مما يضمن استمرار تأثيره التسويقي والجماهيري خلال السنوات المقبلة. ومن المقرر أن يبدأ موسم النصر الجديد في نهاية غشت حيث يسعى رونالدو لإضافة المزيد من الألقاب وتحقيق حلمه بتسجيل الهدف رقم 1000 في مسيرته الكروية.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 11 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة