رياضة

تتويج أفضل لاعبي كرة القدم الإفريقية في جوائز الكاف بالغردقة


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 7 يناير 2020

يقام، مساء اليوم الثلاثاء بمدينة الغردقة (جنوب شرق مصر) حفل النسخة ال28 لجوائز الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم (كاف) السنوية، الحدث الأبرز لتتويج أفضل لاعبي كرة القدم بالقارة الإفريقية سنة 2019.وبالمناسبة، سيتم الإعلان عن أسماء المتوجين بعدة جوائز أبرزها جائزة أفضل لاعب وأفضل لاعب واعد وأفضل لاعبة. ففي جائزة افضل لاعب (لاعب السنة) يتنافس عليها ثلاثة لاعبين، كانوا خير سفراء لكرة القدم الإفريقية خلال العام الماضي، وهم المصري محمد صلاح لاعب فريق "لفربول" الإنجليزي المتوج في النسختين الأخيرتين، وزميله في النادي السنغالي ساديو مانيه والجزائري رياض محرز لاعب مانشستر سيتي الانجليزي.ويعتبر ساديو ماني اللاعب الوحيد الذي لم يفز من قبل بهذه الجائزة الفردية الأرفع في كرة القدم الإفريقية، بعدما فاز بها صلاح مرتين متتاليتين وقبله محرز سنة 2016.وفي جائزة أفضل لاعب إفريقي شاب، يتنافس عليها الدولي المغربي أشرف حكيمي لاعب بروسيا دورتموند الألماني، والنيجيريين صامويل تشوكويزي (فياريال الإسباني) وفيكتور أوسيمين (ليل الفرنسي).وأختير حكيمي للترشح للجائزة، بعد بروزه اللافت مع بروسيا دورتموند هذا العام، وتقديمه مستوى مميزا خاصة في دوري أبطال أوروبا، حيث كان سببا في تأهل فريقه لدور الـ16 بالبطولة الأغلى أوروبيا.وفي جائزة لاعبة العام الإفريقية، هناك ثلاثة لاعبات ترشحن للجائزة وهن أجارا نشوت (الكاميرون وفاليرينجا) وعزيزات أوشوالا (نيجيريا وبرشلونة) وتيمبي كجاتلانا (جنوب أفريقيا وبكين فينيكس).وبخصوص جائزة أفضل لاعب، التي تسلط عليها الأضواء دائما، نال هذا الشرف الرفيع، منذ عام 1992 السنة التي توج خلالها الغاني عبيدي بيليه، إلى سنة 2018 التي أحرز خلالها صلاح الجائزة ذاتها،17 لاعبا افريقيا.وكان الكاميروني صامويل إيتو أول من توج بالجائزة في أربع مناسبات 2003 و 2004 و 2005 و 2010 وهو ما يمثل رقما قياسيا عادله بعد ذلك الإيفواري يايا توريه، الذي حقق أربع تتويجات متتالية (2011 و 2012 و 2013 و 2014).كما فاز السنغالي حاجي ضيوف بالجائزة مرتين على التوالي، 2001 و 2002 ومثله محمد صلاح، 2017 و 2018.وأول لاعب حصل على لقب أفضل لاعب في مناسبتين كان هو عميد المنتخب النيجيري السابق نوانكو كانو، عامي 1996 و 1999.وتم تكرار هذا الإنجاز بواسطة أيقونة كوت ديفوار ديدييه دروغبا عامي 2006 و 2009.ودائما كان أغلب الفائزين بهذه الجائزة الرفيعة من لاعبي الوسط أو الهجوم. وسيتم احترام هذا التقليد مرة أخرى هذه السنة، حيث المرشحين الثلاثة لنيل الجائزة مهاجمون.وفضلا عن ذلك، فإن اللاعبين الـ 17 الذين تم تتويجهم منذ عام 1992، كانوا وما زالوا من بين السفراء الأفارقة الأبرز بالخارج في أكثر الرياضات شعبية بالعالم.وطيلة مشوار هذه الجائزة، ضمت قائمة اللاعبين الذين كانوا قريبين جدا من التتويج دون أن ينجحوا في ذلك، لاعبين كبار من قبيل حارس المرمى الإيفواري آلان غواميني سنة 1992 واللاعب المغربي الصلب نور الدين النيبت عام 1993، والنيجيري دانييل أموكاشي، الذي تواجد بانتظام في المراكز العشرة الأولى خلال أيام تألقه.كما ضمت قائمة اللاعبين الذين لم يحالفهم الحظ المدافع الجنوب إفريقي مارك فيش عام 1996 والمدافع الغاني صامويل كوفور بفارق ضئيل في مناسبتين، 1999 و 2001.وإلى جانب ذلك، هناك لاعبون آخرون مثل الغاني مايكل إيسيان الذي صنع انجازا غير مسبوق بالتواجد ضمن الثلاثة الأوائل في خمس مرات متتالية - 2005 (الثالث) ، 2006 (الثالث) ، 2007 (الثاني) ، 2008 (الثالث) و 2009 (الثالث).وهناك غاني آخر هو أسامواه جيان الذي حل ثانيا سنة 2010 فضلا عن مواطنه أندريه أيو الذي اقترب من التتويج عام 2011 (الثالث) و 2015 (الثالث)، والمالي سيدو كيتا في 2011 (الثاني). وكذلك الحال مع الثنائي النيجيري جون أوبي ميكيل وفنسنت إينياما، اللذان احتلا المركزين الثاني والثالث عامي 2013 و 2014 على التوالي.وعند استحضار أسماء الفائزين، تبرز كوت ديفوار كبلد أكثر تتويجا بعد حصولها على أكبر عدد من الانتصارات، ستة ألقاب في المجموع عن طريق توريه (أربعة) ودروغبا (اثنين)، تليها نيجيريا بخمسة ألقاب منها اثنين لكانو، وواحد لكل من إيمانويل أمونيكي، ورشيدي يكيني وفيكتور إيكبيبا.وفاز باتريك مبوما بالجائزة مرة واحدة إلى جانب ألقاب إيتو الأربعة ليمنحا الكاميرون خمسة ألقاب.أما السنغال ومصر فحققتا لقبين أحرزهما على التوالي ضيوف وصلاح.وتضم لائحة الدول الفائزة بلقب مرة واحدة، المغرب عن طريق مصطفى حجي وغانا (عبيدي بيليه) وليبيريا عبر جورج ويا وهو اللاعب الإفريقي الوحيد الذي فاز بجائزة أفضل لاعب في العالم ومالي (فريدريك كانوتيه)، وتوغو (إيمانويل أديبايور) والغابون (بيير إيمريك أوباميانج)، والجزائر (رياض محرز).وكان جميع الفائزين يلعبون في كبريات الدوريات الأوروبية وقت تتويجهم باللقب.وفي ما يلي قائمة الفائزين بجائزة أفضل لاعب:-1992 عبيدي بيليه (غانا)- 1993 رشيدي يكيني (نيجيريا)-1994 إيمانويل أمونيكي (نيجيريا)-1995 جورج ويا (ليبيريا)-1996 نوانكو كانو (نيجيريا)-1997 فيكتور اكيببا (نيجيريا)-1998 مصطفى حجي (المغرب)-1999 نوانكو كانو (نيجيريا)-2000 باتريك مبوما (الكاميرون)-2001 حاجي ضيوف (السنغال)- 2002 حاجي ضيوف (السنغال)-2003 صامويل ايتو (الكاميرون)-2004 صامويل إيتو (الكاميرون)-2005 صامويل إيتو (الكاميرون)-2006 ديدييه دروغبا (كوت ديفوار)-2007 فريدريك كانوتيه (مالي)-2008 إيمانويل أديبايور (توغو)- 2009 ديدييه دروغبا (كوت ديفوار)-2010 صامويل إيتو (الكاميرون)-2011 يايا توريه (كوت ديفوار)-2012 يايا توريه (كوت ديفوار)-2013 يايا توريه (كوت ديفوار)-2014 يايا توريه (كوت ديفوار)-2015 بيير إيمريك أوباميانج (الغابون)-2016 رياض محرز (الجزائر)-2017 محمد صلاح (مصر)-2018 محمد صلاح (مصر).وفي كرة القدم النسائية، سيطرت نيجيريا على جائزة لاعبة العام للسيدات منذ إنشائها عام 2001.وتوجت نيجيريا بأربعة جوائز أحرزتها ميرسي أكيدي وبيربيتوا نكوتشا، وسينثيا أوواك، وعزيزات أوشوالا.وكانت أكيدي أول من توجت بلقب أفضل لاعبة افريقية، بينما حققت نكوتشا رقما قياسيا بالتتويج أربع مرات (2004 ، 2005 ، 2010 ، 2011)، وهو رقم قياسي تتخلف عنه أوشوالا بلقب وحيد بعد انتصاراتها في 2014 و 2016 و 2017 تليها سينثيا أوواك التي توجت مرتين متتاليتين (2006 و 2007).وفي قائمة البلدان المتوجة ايضا، هناك غانا التي تملك لقبين لكل من ألبرتا ساكي (2002) وأدجوا بايور (2003)، وجنوب إفريقيا التي تملك لقبين عبر نوكو ماتلو (2008) وكريستينا تيمبي كجاتلانا (2018) ثم غينيا الاستوائية والكاميرون بلقب واحد لكل منهما على التوالي عبر جينوفيفا أنونما (2012) وجايل انجاناموي (2015).+وفي ما يلي قائمة بأسماء اللاعبات اللواتي توجن بجائزة أفضل لاعبة:-2001 ميرسي أكيدي (نيجيريا)- 2002 ألبرتا ساكي (غانا)- 2003 أدجوا بايور (غانا)- 2004 بيربيتوا نكوتشا (نيجيريا)-2005 بيربيتوا نكوتشا (نيجيريا)-2006 سينثيا أوواك (نيجيريا)-2007 سينثيا أوواك (نيجيريا)-2008 نوكو ماتلو (جنوب أفريقيا)-2009 حجبت-2010 بيربيتوا نكوتشا (نيجيريا)- 2011بيربيتوا نكوتشا (نيجيريا)- 2012جينوفيفا أنونمام (غينيا الاستوائية)-2013 حجبت- 2014 عزيزات أوشوالا (نيجيريا)-2015 جايل انجاناموي (الكاميرون)- 2016 عزيزات أوشوالا (نيجيريا)-2017 عزيزات أوشوالا (نيجيريا)- كريستينا تيمبي كجاتلانا (جنوب إفريقيا 2018)

يقام، مساء اليوم الثلاثاء بمدينة الغردقة (جنوب شرق مصر) حفل النسخة ال28 لجوائز الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم (كاف) السنوية، الحدث الأبرز لتتويج أفضل لاعبي كرة القدم بالقارة الإفريقية سنة 2019.وبالمناسبة، سيتم الإعلان عن أسماء المتوجين بعدة جوائز أبرزها جائزة أفضل لاعب وأفضل لاعب واعد وأفضل لاعبة. ففي جائزة افضل لاعب (لاعب السنة) يتنافس عليها ثلاثة لاعبين، كانوا خير سفراء لكرة القدم الإفريقية خلال العام الماضي، وهم المصري محمد صلاح لاعب فريق "لفربول" الإنجليزي المتوج في النسختين الأخيرتين، وزميله في النادي السنغالي ساديو مانيه والجزائري رياض محرز لاعب مانشستر سيتي الانجليزي.ويعتبر ساديو ماني اللاعب الوحيد الذي لم يفز من قبل بهذه الجائزة الفردية الأرفع في كرة القدم الإفريقية، بعدما فاز بها صلاح مرتين متتاليتين وقبله محرز سنة 2016.وفي جائزة أفضل لاعب إفريقي شاب، يتنافس عليها الدولي المغربي أشرف حكيمي لاعب بروسيا دورتموند الألماني، والنيجيريين صامويل تشوكويزي (فياريال الإسباني) وفيكتور أوسيمين (ليل الفرنسي).وأختير حكيمي للترشح للجائزة، بعد بروزه اللافت مع بروسيا دورتموند هذا العام، وتقديمه مستوى مميزا خاصة في دوري أبطال أوروبا، حيث كان سببا في تأهل فريقه لدور الـ16 بالبطولة الأغلى أوروبيا.وفي جائزة لاعبة العام الإفريقية، هناك ثلاثة لاعبات ترشحن للجائزة وهن أجارا نشوت (الكاميرون وفاليرينجا) وعزيزات أوشوالا (نيجيريا وبرشلونة) وتيمبي كجاتلانا (جنوب أفريقيا وبكين فينيكس).وبخصوص جائزة أفضل لاعب، التي تسلط عليها الأضواء دائما، نال هذا الشرف الرفيع، منذ عام 1992 السنة التي توج خلالها الغاني عبيدي بيليه، إلى سنة 2018 التي أحرز خلالها صلاح الجائزة ذاتها،17 لاعبا افريقيا.وكان الكاميروني صامويل إيتو أول من توج بالجائزة في أربع مناسبات 2003 و 2004 و 2005 و 2010 وهو ما يمثل رقما قياسيا عادله بعد ذلك الإيفواري يايا توريه، الذي حقق أربع تتويجات متتالية (2011 و 2012 و 2013 و 2014).كما فاز السنغالي حاجي ضيوف بالجائزة مرتين على التوالي، 2001 و 2002 ومثله محمد صلاح، 2017 و 2018.وأول لاعب حصل على لقب أفضل لاعب في مناسبتين كان هو عميد المنتخب النيجيري السابق نوانكو كانو، عامي 1996 و 1999.وتم تكرار هذا الإنجاز بواسطة أيقونة كوت ديفوار ديدييه دروغبا عامي 2006 و 2009.ودائما كان أغلب الفائزين بهذه الجائزة الرفيعة من لاعبي الوسط أو الهجوم. وسيتم احترام هذا التقليد مرة أخرى هذه السنة، حيث المرشحين الثلاثة لنيل الجائزة مهاجمون.وفضلا عن ذلك، فإن اللاعبين الـ 17 الذين تم تتويجهم منذ عام 1992، كانوا وما زالوا من بين السفراء الأفارقة الأبرز بالخارج في أكثر الرياضات شعبية بالعالم.وطيلة مشوار هذه الجائزة، ضمت قائمة اللاعبين الذين كانوا قريبين جدا من التتويج دون أن ينجحوا في ذلك، لاعبين كبار من قبيل حارس المرمى الإيفواري آلان غواميني سنة 1992 واللاعب المغربي الصلب نور الدين النيبت عام 1993، والنيجيري دانييل أموكاشي، الذي تواجد بانتظام في المراكز العشرة الأولى خلال أيام تألقه.كما ضمت قائمة اللاعبين الذين لم يحالفهم الحظ المدافع الجنوب إفريقي مارك فيش عام 1996 والمدافع الغاني صامويل كوفور بفارق ضئيل في مناسبتين، 1999 و 2001.وإلى جانب ذلك، هناك لاعبون آخرون مثل الغاني مايكل إيسيان الذي صنع انجازا غير مسبوق بالتواجد ضمن الثلاثة الأوائل في خمس مرات متتالية - 2005 (الثالث) ، 2006 (الثالث) ، 2007 (الثاني) ، 2008 (الثالث) و 2009 (الثالث).وهناك غاني آخر هو أسامواه جيان الذي حل ثانيا سنة 2010 فضلا عن مواطنه أندريه أيو الذي اقترب من التتويج عام 2011 (الثالث) و 2015 (الثالث)، والمالي سيدو كيتا في 2011 (الثاني). وكذلك الحال مع الثنائي النيجيري جون أوبي ميكيل وفنسنت إينياما، اللذان احتلا المركزين الثاني والثالث عامي 2013 و 2014 على التوالي.وعند استحضار أسماء الفائزين، تبرز كوت ديفوار كبلد أكثر تتويجا بعد حصولها على أكبر عدد من الانتصارات، ستة ألقاب في المجموع عن طريق توريه (أربعة) ودروغبا (اثنين)، تليها نيجيريا بخمسة ألقاب منها اثنين لكانو، وواحد لكل من إيمانويل أمونيكي، ورشيدي يكيني وفيكتور إيكبيبا.وفاز باتريك مبوما بالجائزة مرة واحدة إلى جانب ألقاب إيتو الأربعة ليمنحا الكاميرون خمسة ألقاب.أما السنغال ومصر فحققتا لقبين أحرزهما على التوالي ضيوف وصلاح.وتضم لائحة الدول الفائزة بلقب مرة واحدة، المغرب عن طريق مصطفى حجي وغانا (عبيدي بيليه) وليبيريا عبر جورج ويا وهو اللاعب الإفريقي الوحيد الذي فاز بجائزة أفضل لاعب في العالم ومالي (فريدريك كانوتيه)، وتوغو (إيمانويل أديبايور) والغابون (بيير إيمريك أوباميانج)، والجزائر (رياض محرز).وكان جميع الفائزين يلعبون في كبريات الدوريات الأوروبية وقت تتويجهم باللقب.وفي ما يلي قائمة الفائزين بجائزة أفضل لاعب:-1992 عبيدي بيليه (غانا)- 1993 رشيدي يكيني (نيجيريا)-1994 إيمانويل أمونيكي (نيجيريا)-1995 جورج ويا (ليبيريا)-1996 نوانكو كانو (نيجيريا)-1997 فيكتور اكيببا (نيجيريا)-1998 مصطفى حجي (المغرب)-1999 نوانكو كانو (نيجيريا)-2000 باتريك مبوما (الكاميرون)-2001 حاجي ضيوف (السنغال)- 2002 حاجي ضيوف (السنغال)-2003 صامويل ايتو (الكاميرون)-2004 صامويل إيتو (الكاميرون)-2005 صامويل إيتو (الكاميرون)-2006 ديدييه دروغبا (كوت ديفوار)-2007 فريدريك كانوتيه (مالي)-2008 إيمانويل أديبايور (توغو)- 2009 ديدييه دروغبا (كوت ديفوار)-2010 صامويل إيتو (الكاميرون)-2011 يايا توريه (كوت ديفوار)-2012 يايا توريه (كوت ديفوار)-2013 يايا توريه (كوت ديفوار)-2014 يايا توريه (كوت ديفوار)-2015 بيير إيمريك أوباميانج (الغابون)-2016 رياض محرز (الجزائر)-2017 محمد صلاح (مصر)-2018 محمد صلاح (مصر).وفي كرة القدم النسائية، سيطرت نيجيريا على جائزة لاعبة العام للسيدات منذ إنشائها عام 2001.وتوجت نيجيريا بأربعة جوائز أحرزتها ميرسي أكيدي وبيربيتوا نكوتشا، وسينثيا أوواك، وعزيزات أوشوالا.وكانت أكيدي أول من توجت بلقب أفضل لاعبة افريقية، بينما حققت نكوتشا رقما قياسيا بالتتويج أربع مرات (2004 ، 2005 ، 2010 ، 2011)، وهو رقم قياسي تتخلف عنه أوشوالا بلقب وحيد بعد انتصاراتها في 2014 و 2016 و 2017 تليها سينثيا أوواك التي توجت مرتين متتاليتين (2006 و 2007).وفي قائمة البلدان المتوجة ايضا، هناك غانا التي تملك لقبين لكل من ألبرتا ساكي (2002) وأدجوا بايور (2003)، وجنوب إفريقيا التي تملك لقبين عبر نوكو ماتلو (2008) وكريستينا تيمبي كجاتلانا (2018) ثم غينيا الاستوائية والكاميرون بلقب واحد لكل منهما على التوالي عبر جينوفيفا أنونما (2012) وجايل انجاناموي (2015).+وفي ما يلي قائمة بأسماء اللاعبات اللواتي توجن بجائزة أفضل لاعبة:-2001 ميرسي أكيدي (نيجيريا)- 2002 ألبرتا ساكي (غانا)- 2003 أدجوا بايور (غانا)- 2004 بيربيتوا نكوتشا (نيجيريا)-2005 بيربيتوا نكوتشا (نيجيريا)-2006 سينثيا أوواك (نيجيريا)-2007 سينثيا أوواك (نيجيريا)-2008 نوكو ماتلو (جنوب أفريقيا)-2009 حجبت-2010 بيربيتوا نكوتشا (نيجيريا)- 2011بيربيتوا نكوتشا (نيجيريا)- 2012جينوفيفا أنونمام (غينيا الاستوائية)-2013 حجبت- 2014 عزيزات أوشوالا (نيجيريا)-2015 جايل انجاناموي (الكاميرون)- 2016 عزيزات أوشوالا (نيجيريا)-2017 عزيزات أوشوالا (نيجيريا)- كريستينا تيمبي كجاتلانا (جنوب إفريقيا 2018)



اقرأ أيضاً
موسيالا: لا أحد ملام في كسر ساقي
قال جمال موسيالا، لاعب وسط بايرن ميونيخ الألماني، إنه «لا أحد يتحمل اللوم» على كسر الساق المروع الذي تعرض له خلال مباراة دور الثمانية بكأس العالم للأندية أمام باريس سان جيرمان، مضيفاً الأربعاء أن «مواقف مثل هذه تحدث». وأصيب اللاعب البالغ من العمر 22 عاماً بكسر في عظمة الشظية مع خلع في الكاحل بعد اصطدامه بجيانلويجي دوناروما حارس مرمى باريس سان جيرمان في نهاية الشوط الأول. وعاد الدولي الألماني، الذي خرج محمولاً على محفة، من أتلانتا إلى ميونيخ حيث خضع لجراحة، ومن المتوقع أن يغيب عن الملاعب لعدة أشهر ويغيب عن بداية الموسم الجديد. وقال موسيالا في منشور عبر «إنستغرام»: «سارت الجراحة بشكل جيد للغاية، وأخضع لرعاية جيدة وأردت أن أقول إنه لا يوجد أحد يتحمل اللوم على هذا. أعتقد أن مثل هذه المواقف تحدث، والآن سأستخدم الفترة القادمة لبناء قوتي والنواحي الإيجابية لدي مرة أخرى». وبدا دوناروما مهزوزاً بشدة بعد الإصابة، وقال بعد المباراة إن «صلواته وتمنياته الطيبة» لموسيالا. وأعرب فينسن كومباني، مدرب بايرن ميونيخ، عن انزعاجه الشديد من الحادث، وقال بعد الهزيمة 2 - صفر إنه «نادراً ما كان غاضباً إلى هذا الحد». وأنهى موسيالا الموسم برصيد 21 هدفاً وثماني تمريرات حاسمة في جميع المسابقات، حيث فاز بايرن بلقب دوري الدرجة الأولى الألماني.
رياضة

“ادي إف سي باو” يتعاقد مع المغربي عمر صديق على سبيل الإعارة
أعلن نادي إف سي باو الممارس في الدرجة الثانية الفرنسي عن ضمه للمهاجم المغربي، عمر صديق، قادما من إسبانيول الإسبان. وانتقل عمر صديق إلى النادي الفرنسي على سبيل الإعارة لموسم 2025/2026، وذلك بهدف حصوله على المزيد من دقائق اللعب في دوري الدرجة الثانية الفرنسي، حيث سيحمل الرقم 18.
رياضة

بالصور.. مكونات الكوكب المراكشي تستقبل الطاوسي إيذانًا بمرحلة جديدة
استقبلت إدارة نادي الكوكب المراكشي ولاعبو الفريق، اليوم، المدرب الجديد رشيد الطاوسي، في أجواء سادها التفاؤل والحماس، إيذانًا بانطلاق مرحلة جديدة من مسار الفريق تحت إشراف الإطار الوطني المعروف.وجرى الاستقبال بحضور مكونات الفريق، حيث التُقطت صور تذكارية جمعت المدرب باللاعبين بأحد فنادق المدينة الحمراء، في إشارة إلى بداية عهد تقني جديد يأمل أن يُعيد الفريق إلى دائرة التوهج والمنافسة.وحضر الاستقبال كل من مساعده إدريس لوماري، اللاعب السابق للكوكب المراكشي، ومدرب الحراس رشيد المكاوي الذي سبق له الاشتغال إلى جانب الطاوسي في تنزانيا، إضافة إلى المعد البدني بدر الإسماعيلي، الذي تم الاحتفاظ به ضمن الطاقم التقني الجديد بعد اشتغاله مع المدرب السابق. وشهد تقديم المدرب الجديد للاعبين حضور عدد من مسؤولي الفريق، في مقدمتهم النائب الأول للرئيس الحاج يوسف ظهير، وأمين المال سلوان برادة، والمدير الجديد للنادي زايد بليندة. ويأتي هذا التغيير بعد إعلان المكتب المديري لنادي الكوكب المراكشي، في وقت سابق، عن فسخ عقد المدرب رضى حكم بالتراضي، عقب نهاية الموسم. ووجهت إدارة النادي شكرها للمدرب السابق على ما قدمه للفريق، متمنية له التوفيق في باقي مسيرته الرياضية. وفي بلاغ رسمي، أعلن المكتب المديري تعاقده مع رشيد الطاوسي لقيادة الفريق الأول بعقد يمتد لموسمين، معبّرا عن ثقته في الكفاءة العالية والخبرة التي راكمها الطاوسي في البطولة الوطنية، لتكون حافزًا لتحقيق تطلعات الجماهير المراكشية.
رياضة

شادي رياض: أطمح للمشاركة في “كان 2025”
كشف الدولي المغربي شادي رياض، لاعب كريستال بالاس الإنجليزي، أنه يطمح  للعودة إلى الملاعب بهدف الدفاع عن ألوان المنتخب الوطني المغربي في كأس أمم أفريقيا 2025. وأكد شادي رياض، في لقاء مع شبكة "بي إن سبورتس"، أن حلم المشاركة في "الكان" هو ما يدفعه للعمل يوميا بكل قوة خلال فترة التأهيل، وقال : "أسعى للعودة في أفضل حالاتي، حتى أكون جاهزا للدفاع عن ألوان المنتخب في البطولة القارية، ولا يهمني إن كنت أساسيا أو بديلا، المهم أن أكون مع المجموعة". وأبرز اللاعب أنه يدرك منذ البداية دوره داخل المنتخب: "المدرب وليد الركراكي كان صريحا معي، وأخبرني أن استدعائي إلى كأس أفريقيا يعتمد على قبولي بالدور الذي سيطلب مني، ولم أتردد، لأن تمثيل المغرب في هذا الحدث القاري شرف كبير، حتى ولو كان ذلك من على مقاعد البدلاء". وأضاف رياض أن التجربة في "الكان" الأخير كانت استثنائية، رغم عدم تحقيق هدف التتويج باللقب: "اللعب مع المنتخب لا يقدر بثمن، وهدفي أن أكررها في النسخة المقبلة". وأبرز شادي رياض جاهزيته للدفاع عن قميص المغرب، في حال تعافيه بشكل تام من تبعات الإصابة، وكسب ثقة الركراكي.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 10 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة