مجتمع
تبادل الضرب و التراشق بالحجارة يتسبب في إرباك حركة السير بمديونة
برشيد/ نورالدين حيمود.أفادت مصادر مطلعة لـ "كشـ24"، أن عددا من مستعملي الطريق، وبالضبط شارع محمد السادس بمديونة، الواقعة ضمن المجال الجغرافي للعاصمة الاقتصادية الدار البيضاء، تعرضوا لمضايقات وتهديدات والرشق بالحجارة أثناء السياقة وإستعمال الطريق العمومي وسط مديونة، بسبب تراشق مجموعات جانحة عن القانون بالحجارة، مكونة من أشخاص مجهولين، مطالبين السلطات الأمنية في هذا الصدد، بالقيام بدوريات في المكان والمناطق الواقعة عليه، من أجل وضع حد لما وصفوه بالعمل الإجرامي، الذي يستهدف سيارات المواطنين و المواطنات وتعريض حياتهم و سلامتهم للخطر، خلال عملية التنقل وخاصة في الفترة المسائية و الليلية.وأفادت المصادر ذاتها، في إتصال هاتفي بجريدة "كشـ24"، بأن المجهولين المنحرفين تعمدوا رشق بعضهم البعض بالحجارة، ما تسبب في حالة من الإكتظاظ و الازدحام بين الحافلات والسيارات وكل مستعملي الطريق، كونهم كانوا لا يستهدفون في حقيقة الأمر بعضهم البعض، بل كانوا يستهدفون العربات والمركبات والحافلات، لإصابة السائقين وجعلهم يرتبكون ويفقدون السيطرة على مركباتهم، والتسبب في حوادث السير قد تكون عواقبها وخيمة، لتسهيل عملية السرقة ونهب ممتلكات وأغراض المواطنين والمواطنات والزوار، على حد تعبير مصادر الجريدة.وأضافت المصادر نفسها، أن أولى ضحايا هؤلاء المعتدين إحدى السيارات، تم تهشيم زجاجها الأمامي، دون إصابة السائق والركاب، ووفق ما جاء على لسان مصادر الجريدة، فإن المحور الطرقي على مستوى شارع محمد السادس بمنطقة مديونة، شهد اعتداءات وصفت بالشنيعة، وذلك صبيحة اليوم السبت الموافق ل 19 مارس الجاري، ويعد هذا الممر الطرقي نقطة سوداء معروفة لدى العديد من مرتاديه، بمثل هذه السلوكيات الغير المقبولة لا شكلا ولا مضمونا، حيث يفتقر لدوريات أمنية مشتركة وفي المستوى المطلوب، وهو ما ينذر بمزيد من المشاكل وحوادث السير، وتخريب العربات من قبل المجهولين المتربصين بالسائقين، أثناء الليل و النهار وفي غفلة من أعين المصالح الامنية.وأثارت هذه الاعتداءات السالف ذكرها، ذعرا وخوفا وسط المواطنين ومستعملي الطريق السالفة الذكر، نظرا لغياب آلة المراقبة وزجر المخالفين على مستوى هذه الطريق، واصفين هذه التصرفات اللامسؤولة بمظهر المظاهر التي تؤكد الانفلاتات الأمنية، التي تتكرر بين الفنية والأخرى على مستوى هذا الممر الطرقي، مطالبين السلطات بـتطبيق العقوبات القصوى، ضد العابثين بسلامة المواطنين والمواطنات.
برشيد/ نورالدين حيمود.أفادت مصادر مطلعة لـ "كشـ24"، أن عددا من مستعملي الطريق، وبالضبط شارع محمد السادس بمديونة، الواقعة ضمن المجال الجغرافي للعاصمة الاقتصادية الدار البيضاء، تعرضوا لمضايقات وتهديدات والرشق بالحجارة أثناء السياقة وإستعمال الطريق العمومي وسط مديونة، بسبب تراشق مجموعات جانحة عن القانون بالحجارة، مكونة من أشخاص مجهولين، مطالبين السلطات الأمنية في هذا الصدد، بالقيام بدوريات في المكان والمناطق الواقعة عليه، من أجل وضع حد لما وصفوه بالعمل الإجرامي، الذي يستهدف سيارات المواطنين و المواطنات وتعريض حياتهم و سلامتهم للخطر، خلال عملية التنقل وخاصة في الفترة المسائية و الليلية.وأفادت المصادر ذاتها، في إتصال هاتفي بجريدة "كشـ24"، بأن المجهولين المنحرفين تعمدوا رشق بعضهم البعض بالحجارة، ما تسبب في حالة من الإكتظاظ و الازدحام بين الحافلات والسيارات وكل مستعملي الطريق، كونهم كانوا لا يستهدفون في حقيقة الأمر بعضهم البعض، بل كانوا يستهدفون العربات والمركبات والحافلات، لإصابة السائقين وجعلهم يرتبكون ويفقدون السيطرة على مركباتهم، والتسبب في حوادث السير قد تكون عواقبها وخيمة، لتسهيل عملية السرقة ونهب ممتلكات وأغراض المواطنين والمواطنات والزوار، على حد تعبير مصادر الجريدة.وأضافت المصادر نفسها، أن أولى ضحايا هؤلاء المعتدين إحدى السيارات، تم تهشيم زجاجها الأمامي، دون إصابة السائق والركاب، ووفق ما جاء على لسان مصادر الجريدة، فإن المحور الطرقي على مستوى شارع محمد السادس بمنطقة مديونة، شهد اعتداءات وصفت بالشنيعة، وذلك صبيحة اليوم السبت الموافق ل 19 مارس الجاري، ويعد هذا الممر الطرقي نقطة سوداء معروفة لدى العديد من مرتاديه، بمثل هذه السلوكيات الغير المقبولة لا شكلا ولا مضمونا، حيث يفتقر لدوريات أمنية مشتركة وفي المستوى المطلوب، وهو ما ينذر بمزيد من المشاكل وحوادث السير، وتخريب العربات من قبل المجهولين المتربصين بالسائقين، أثناء الليل و النهار وفي غفلة من أعين المصالح الامنية.وأثارت هذه الاعتداءات السالف ذكرها، ذعرا وخوفا وسط المواطنين ومستعملي الطريق السالفة الذكر، نظرا لغياب آلة المراقبة وزجر المخالفين على مستوى هذه الطريق، واصفين هذه التصرفات اللامسؤولة بمظهر المظاهر التي تؤكد الانفلاتات الأمنية، التي تتكرر بين الفنية والأخرى على مستوى هذا الممر الطرقي، مطالبين السلطات بـتطبيق العقوبات القصوى، ضد العابثين بسلامة المواطنين والمواطنات.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع