بالرغم من مواراتها الثرى، بعد وفاتها المفاجئة بإحدى المصحات الخاصة بمراكش، لازالت قضية ناجية بلقايد أستاذة اللغة الفرنسية، تفرز العديد من التطورات والتداعيات، مع استمرار الشغيلة التعليمية مؤازرة ببعض الهيئات الحقوقية والنقابية بتنظيم وقفات احتجاجية يومية أمام المصحة.
أنتج الحراك الذي سببته الوفاة، في ولادة الشبكة المحلية للدفاع عن ضحايا الإهمال الطبي بالقطاعين الخاص والعام بالمدينة. مجموعة من الهيئات النقابية( الفدش،الكدش، الإتحاد العام للشغالين بالمغرب، الإتحاد المغربي للشغل) و ونشطاء الهيئات الحزبية(المؤثمر الوطني الإتحادي، حزب النهج الديمقراطي، حزب الطليعة، الإشتراكي الموحد)، أصطفوا جنبا إلى جنب مع بعض فعاليات المجتمع المدني والهيئات الحقوقية ضمنها الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، ليعلنوا عن ولادة الشبكة المذكورة.
تم تحديد الأهداف والغايات، في المطالبة بالكشف عن الحقيقة في وفاة الأستاذة وكل ضحايا الإهمال الطبي بالمدينة الحمراء، والإسراع بإخراج تقرير التشريح الطبي، للوقوف على الأسباب الحقيقية، الكامنة خلف وفاة أستاذة دخلت المصحة للعلاج من نزلة برد عادية، لتغادر محمولة فوق نعش، وقد خمدت فيها جذوة الحياة.
من المطالب الأساسية التي تم تسطيرها كذلك، المساءلة القانونية في حق كل من ثبتت مسؤوليته في رمي مريض بسهام الأخطاء الطبية، مع ضرورة تشديد مراقبة وزارة الصحة على المؤسسات العمومية والخاصة. انطلق عمل الشبكة بتنظيم سلسلة وقفات احتجاجية ، امام المصحة المتواجدة بالمنطقة السياحية جيليز، وامام محكمة الاستئناف بالمدينة، ليضرب بعدها موعد لوقفة حاشدة،بالتزامن مع انطلاق فعاليات المناظرة الوطنية للصحة،التي ستحتضنها مراكش خلال الفترة الممتدة من 1 إلى 3 يوليوز القادم.
بالرغم من مواراتها الثرى، بعد وفاتها المفاجئة بإحدى المصحات الخاصة بمراكش، لازالت قضية ناجية بلقايد أستاذة اللغة الفرنسية، تفرز العديد من التطورات والتداعيات، مع استمرار الشغيلة التعليمية مؤازرة ببعض الهيئات الحقوقية والنقابية بتنظيم وقفات احتجاجية يومية أمام المصحة.
أنتج الحراك الذي سببته الوفاة، في ولادة الشبكة المحلية للدفاع عن ضحايا الإهمال الطبي بالقطاعين الخاص والعام بالمدينة. مجموعة من الهيئات النقابية( الفدش،الكدش، الإتحاد العام للشغالين بالمغرب، الإتحاد المغربي للشغل) و ونشطاء الهيئات الحزبية(المؤثمر الوطني الإتحادي، حزب النهج الديمقراطي، حزب الطليعة، الإشتراكي الموحد)، أصطفوا جنبا إلى جنب مع بعض فعاليات المجتمع المدني والهيئات الحقوقية ضمنها الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، ليعلنوا عن ولادة الشبكة المذكورة.
تم تحديد الأهداف والغايات، في المطالبة بالكشف عن الحقيقة في وفاة الأستاذة وكل ضحايا الإهمال الطبي بالمدينة الحمراء، والإسراع بإخراج تقرير التشريح الطبي، للوقوف على الأسباب الحقيقية، الكامنة خلف وفاة أستاذة دخلت المصحة للعلاج من نزلة برد عادية، لتغادر محمولة فوق نعش، وقد خمدت فيها جذوة الحياة.
من المطالب الأساسية التي تم تسطيرها كذلك، المساءلة القانونية في حق كل من ثبتت مسؤوليته في رمي مريض بسهام الأخطاء الطبية، مع ضرورة تشديد مراقبة وزارة الصحة على المؤسسات العمومية والخاصة. انطلق عمل الشبكة بتنظيم سلسلة وقفات احتجاجية ، امام المصحة المتواجدة بالمنطقة السياحية جيليز، وامام محكمة الاستئناف بالمدينة، ليضرب بعدها موعد لوقفة حاشدة،بالتزامن مع انطلاق فعاليات المناظرة الوطنية للصحة،التي ستحتضنها مراكش خلال الفترة الممتدة من 1 إلى 3 يوليوز القادم.