تأجيل النظر في قضية شاب وخليلته يتابعان بتهمة قتل مسن وتقطيع جثته
كشـ24
نشر في: 23 يناير 2016 كشـ24
اجلت غرفة الجنايات بمحكمة الاستئناف بالرباط، مساء أمس الخميس، التظر في ملف جنائي مثير، حكم فيه في المرحلة الابتدائية بالمؤبد، على شاب وخليلته، بعد اتهامهما بـ”القتل العمد، مع سبق الاصرار والترصد، المصحوب بالسرقة الموصوفة، والتمتيل بجثة، والمشاركة في الخيانة الزوجية”.
وحسب يومية “الأخبار”، فقد صدر في جق صاحب دراجة نارية ثلاثية العجلات، حكم بثلاثة أشهر حبسا نافذا من طرف الهيأة القضائية ، بعد متابعته من قبل قاضي التحقيق، لأجل “عدم التبليغ عن وقوع جناية فيما حال عدم قدرة المتهمة الرئيسية على مواصلة المناقشة مع القاضي، الذي ترأس الجلسة، وفقدانها القدرة والتركيز، خلال الإجابة عن تساؤلاته وتساؤلات الدفاع، دون الحسم النهائي في الملف.
وتعود تفاصيل الحادث إلى أزيد من سنتين، بمدينة تمارة، بعد أن ذهب ضحيتها رجل مسن جرى تقطيعه ووضعه في “سداري” بإحكام، قبل نقله عبر “تريبورتور”، إلى مكان خال، حيث عثر عليه حارس ليلي، واجتذبه بالنظر إلى نظافته وجدته، لينام عليه، قبل أن تنبعث منه رائحة كريهة، اكتشف بعدها أنها نتيجة تعفن جثة أدمي
الحارس وفور انبعاث الرائحة قام باخبار رجال الشرطة التي عملت على فك شفرات الجريمة، التي ينفي المتهم مشاركته في فصولها الأولى، فيما تؤكد خليلته أنه ساعدها في كل تفاصيلها، بعدما ولج الغرفة التي يكتريانها معا ويمارسان فيها الجنس، ووجدها قتلت الضحية المسن، الذي أغرته بجسدها حتى تستولي على ما بحوزته من مال.
اجلت غرفة الجنايات بمحكمة الاستئناف بالرباط، مساء أمس الخميس، التظر في ملف جنائي مثير، حكم فيه في المرحلة الابتدائية بالمؤبد، على شاب وخليلته، بعد اتهامهما بـ”القتل العمد، مع سبق الاصرار والترصد، المصحوب بالسرقة الموصوفة، والتمتيل بجثة، والمشاركة في الخيانة الزوجية”.
وحسب يومية “الأخبار”، فقد صدر في جق صاحب دراجة نارية ثلاثية العجلات، حكم بثلاثة أشهر حبسا نافذا من طرف الهيأة القضائية ، بعد متابعته من قبل قاضي التحقيق، لأجل “عدم التبليغ عن وقوع جناية فيما حال عدم قدرة المتهمة الرئيسية على مواصلة المناقشة مع القاضي، الذي ترأس الجلسة، وفقدانها القدرة والتركيز، خلال الإجابة عن تساؤلاته وتساؤلات الدفاع، دون الحسم النهائي في الملف.
وتعود تفاصيل الحادث إلى أزيد من سنتين، بمدينة تمارة، بعد أن ذهب ضحيتها رجل مسن جرى تقطيعه ووضعه في “سداري” بإحكام، قبل نقله عبر “تريبورتور”، إلى مكان خال، حيث عثر عليه حارس ليلي، واجتذبه بالنظر إلى نظافته وجدته، لينام عليه، قبل أن تنبعث منه رائحة كريهة، اكتشف بعدها أنها نتيجة تعفن جثة أدمي
الحارس وفور انبعاث الرائحة قام باخبار رجال الشرطة التي عملت على فك شفرات الجريمة، التي ينفي المتهم مشاركته في فصولها الأولى، فيما تؤكد خليلته أنه ساعدها في كل تفاصيلها، بعدما ولج الغرفة التي يكتريانها معا ويمارسان فيها الجنس، ووجدها قتلت الضحية المسن، الذي أغرته بجسدها حتى تستولي على ما بحوزته من مال.