مجتمع
بينها المغرب..الأمم المتحدة تراسل 57 دولة لإجلاء مواطنيها من مخيمات بسوريا
قال ستيفان دوغريك، المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، إن “31 ألف طفل أجنبي يعيشون في ظروف مروعة دون تعليم، ودون رعاية صحية مناسبة”، مشددا على أن “هذه هي المشكلات التي يجب التعامل معها على الفور”.وأوضح دوغريك، في مؤتمر صحافي عقده أمس الثلاثاء في مقر الأمم المتحدة بمدينة نيويورك، أن مجموعة خبراء أممين يعملون في مجال حقوق الإنسان، بعثوا مراسلة إلى 57 دولة يعتقد أن لديها رعايا في مخيمات شمال شرق سوريا، لحثّها على إعادتهم إلى أوطانهم دون تأخير، وتجنيبهم الأوضاع المزرية التي يواجهونها.وفي السياق ذاته، كشفت خبيرة أممية أن نساء وأطفالا من 57 جنسية وبينهم مغاربة، يعيشون في ظروف بائسة في مخيمات احتجاز شمال شرقي سوريا، مناشدة الدول المعنية لاستعادة رعاياها فورا.وقالت الخبيرة فيونوالا ني أولاين إن النساء والأطفال يعيشون في “ظروف لا إنسانية” في مخيمي الهول وروج اللذين تتولى الإدارة الذاتية الكردية الإشراف عليهما، مشيرة إلى أن “المخيمين يضمان أكثر من 64 ألف شخص، غالبيتهم من النساء والأطفال”.ويوجد نحو 9462 امرأة وطفل من الأجانب بين أكثر من 64 ألف محتجز في مخيمي الهول وروج الخاضعين لإدارة السلطات الكردية شمال شرقي سوريا. ويعيش هؤلاء في ظروف “غير إنسانية” دون غطاء قانوني.كما قالت إن من بين هذه الدول المعنية: أستراليا وبنغلادش وبلجيكا وكندا والصين وفرنسا وألمانيا والهند وباكستان وسويسرا وتركيا والولايات المتحدة، فضلا عن مواطنين من البلدان العربية بينها المغرب.
قال ستيفان دوغريك، المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، إن “31 ألف طفل أجنبي يعيشون في ظروف مروعة دون تعليم، ودون رعاية صحية مناسبة”، مشددا على أن “هذه هي المشكلات التي يجب التعامل معها على الفور”.وأوضح دوغريك، في مؤتمر صحافي عقده أمس الثلاثاء في مقر الأمم المتحدة بمدينة نيويورك، أن مجموعة خبراء أممين يعملون في مجال حقوق الإنسان، بعثوا مراسلة إلى 57 دولة يعتقد أن لديها رعايا في مخيمات شمال شرق سوريا، لحثّها على إعادتهم إلى أوطانهم دون تأخير، وتجنيبهم الأوضاع المزرية التي يواجهونها.وفي السياق ذاته، كشفت خبيرة أممية أن نساء وأطفالا من 57 جنسية وبينهم مغاربة، يعيشون في ظروف بائسة في مخيمات احتجاز شمال شرقي سوريا، مناشدة الدول المعنية لاستعادة رعاياها فورا.وقالت الخبيرة فيونوالا ني أولاين إن النساء والأطفال يعيشون في “ظروف لا إنسانية” في مخيمي الهول وروج اللذين تتولى الإدارة الذاتية الكردية الإشراف عليهما، مشيرة إلى أن “المخيمين يضمان أكثر من 64 ألف شخص، غالبيتهم من النساء والأطفال”.ويوجد نحو 9462 امرأة وطفل من الأجانب بين أكثر من 64 ألف محتجز في مخيمي الهول وروج الخاضعين لإدارة السلطات الكردية شمال شرقي سوريا. ويعيش هؤلاء في ظروف “غير إنسانية” دون غطاء قانوني.كما قالت إن من بين هذه الدول المعنية: أستراليا وبنغلادش وبلجيكا وكندا والصين وفرنسا وألمانيا والهند وباكستان وسويسرا وتركيا والولايات المتحدة، فضلا عن مواطنين من البلدان العربية بينها المغرب.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع