

مجتمع
“بيدوفيل” إسباني اغتصب أطفالا مغاربة رفقة أصدقائه المشاهير
كشفت جمعية "ما تقيش ولدي" تفاصيل صادمة حول تعرض قاصرين مغاربة يعيشون أوضاعا صعبة بطنجة لعمليات استغلال جنسي متكررة بطلها مواطن إسباني وعدد من أصدقائه المشاهير القادمين من إسبانيا.وأوضحت الجمعية في بلاغ لها أنها تقدمت للوكيل العام بمدينة طنجة بشكاية حول الاستغلال الجنسي للأطفال، في وضعية صعبة، من طرف مواطن إسباني .وحسب بلاغ الجمعية، فإن أحد الضحايا تقدم بطلب مؤازرة للجمعية، حيث كشف لها تفاصيل ما تعرض من استغلال جنسي، عندما كان عمره 14 سنة، إذ قال أن المتهم الذي ادعى أنه مالك لإحدى القنوات التلفزية بمدينة ماربيا الإسبانية، فعرض عليه تعليمه تقنيات التصوير، وبدأ يرافقه خلال تحركاته بمجموعة من المؤسسات الفندقية داخل طنجة وخارجها، إذ كان يأتي في العادة لزيارة الأطفال وبصحبته عدد من المشاهير الإسبان.وعندما كان عمره لا يتجاوز 15 سنة، رافق الاسباني إلى غرفته بأحد الفنادق المصنفة بطنجة، حيث قام باغتصابه بشكل فضيع، وهي العملية التي تكررت خلال الزيارات المتكررة للشخص المذكور إلى مدينة طنجة، والتي دامت أزيد من ثلاث سنوات، تقول الجمعية.ويضيف المتحدث أن مغتصبه لم يكتف بهذا القدر، بل أرغمه على ممارسة الجنس مع صديقه الإسباني، كما أنه طلب منه مرافقة أحد الفنانين المشهورين بإسبانيا والذي قام باغتصابه طيلة أربعة أيام، كما أنه طلب منه، بعد عودته إلى إسبانيا، تصوير لقطات خليعة مقابل إرسال مبلغ مالي قدره 60 أورو.وسجلت المنظمة أن المتهم متابع حاليا في قضية الاستغلال الجنسي للأطفال في وضعية صعبة والمتاجرة بهم، في طنجة ومدن أخرى بإحكام القانون وعدم إفلاته من العقاب.ونصبت الجمعية نفسها كطرف مدني للحماية والدفاع عن الضحايا الذين وصل عددهم حتى الآن إلى ثلاثة، كما أن الشخص المذكور سبق ونشرت صحف محلية أنه متابع في قضايا النصب والاحتيال على شخصيات مشهورة، كما طالبت السلطات القضائية بإحكام القانون وعدم إفلاته من العقاب.
كشفت جمعية "ما تقيش ولدي" تفاصيل صادمة حول تعرض قاصرين مغاربة يعيشون أوضاعا صعبة بطنجة لعمليات استغلال جنسي متكررة بطلها مواطن إسباني وعدد من أصدقائه المشاهير القادمين من إسبانيا.وأوضحت الجمعية في بلاغ لها أنها تقدمت للوكيل العام بمدينة طنجة بشكاية حول الاستغلال الجنسي للأطفال، في وضعية صعبة، من طرف مواطن إسباني .وحسب بلاغ الجمعية، فإن أحد الضحايا تقدم بطلب مؤازرة للجمعية، حيث كشف لها تفاصيل ما تعرض من استغلال جنسي، عندما كان عمره 14 سنة، إذ قال أن المتهم الذي ادعى أنه مالك لإحدى القنوات التلفزية بمدينة ماربيا الإسبانية، فعرض عليه تعليمه تقنيات التصوير، وبدأ يرافقه خلال تحركاته بمجموعة من المؤسسات الفندقية داخل طنجة وخارجها، إذ كان يأتي في العادة لزيارة الأطفال وبصحبته عدد من المشاهير الإسبان.وعندما كان عمره لا يتجاوز 15 سنة، رافق الاسباني إلى غرفته بأحد الفنادق المصنفة بطنجة، حيث قام باغتصابه بشكل فضيع، وهي العملية التي تكررت خلال الزيارات المتكررة للشخص المذكور إلى مدينة طنجة، والتي دامت أزيد من ثلاث سنوات، تقول الجمعية.ويضيف المتحدث أن مغتصبه لم يكتف بهذا القدر، بل أرغمه على ممارسة الجنس مع صديقه الإسباني، كما أنه طلب منه مرافقة أحد الفنانين المشهورين بإسبانيا والذي قام باغتصابه طيلة أربعة أيام، كما أنه طلب منه، بعد عودته إلى إسبانيا، تصوير لقطات خليعة مقابل إرسال مبلغ مالي قدره 60 أورو.وسجلت المنظمة أن المتهم متابع حاليا في قضية الاستغلال الجنسي للأطفال في وضعية صعبة والمتاجرة بهم، في طنجة ومدن أخرى بإحكام القانون وعدم إفلاته من العقاب.ونصبت الجمعية نفسها كطرف مدني للحماية والدفاع عن الضحايا الذين وصل عددهم حتى الآن إلى ثلاثة، كما أن الشخص المذكور سبق ونشرت صحف محلية أنه متابع في قضايا النصب والاحتيال على شخصيات مشهورة، كما طالبت السلطات القضائية بإحكام القانون وعدم إفلاته من العقاب.
ملصقات
