

سياسة
بوريطة: المغرب يحترم صلاحيات غوتيريس بشأن تعيين مبعوث شخصي للصحراء
قال وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، إن المغرب يحترم صلاحيات الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس بخصوص تعيين مبعوث شخصي جديد للصحراء.
وأكد بوريطة في لقاء صحافي أعقب اختتام أشغال الدورة الثالثة لمنتدى المغرب -دول جزر المحيط الهادي، التي نظمت تحت شعار "توطيد علاقات التعاون وتنفيذ الالتزامات ذات الصلة وتوحيد الأصوات وتعزيز الرخاء المشترك"، الجمعة 28 فبراير2020، أن "المغرب لا يتدخل في صلاحيات الأمين العام للأمم المتحدة، ويظل، في الوقت نفسه، متشبثا بالمبادئ والمحددات التي يتبناها مجلس الأمن لإيجاد حل لقضية الصحراء".
وشدد المسؤول الحكومي، على أن هذه المبادئ والمحددات التي تتشبث بها المملكة، تنسجم مع قرارات الأمم المتحدة حول قضية الصحراء المغربية.
وذكر الوزير بموقف دول جزر المحيط الهادي بمقتضى "إعلان العيون"، والذي شدد على أن إيجاد حل للنزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية لا يمكن أن يتم إلا "في احترام تام لوحدة المغرب الترابية وسيادته الوطنية".
وبعدما أكدوا أن "جهة الصحراء جزء لا يتجزأ من تراب المملكة المغربية"، عبر رؤساء وفود البلدان المشاركة في هذا المنتدى عن دعمهم "للجهود المبذولة تحت الإشراف الحصري للأمم المتحدة من أجل التوصل إلى حل واقعي، وبراغماتي، ومستدام لهذا النزاع الإقليمي، في احترام تام للوحدة الترابية للمغرب وسيادته الوطنية".
قال وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، إن المغرب يحترم صلاحيات الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس بخصوص تعيين مبعوث شخصي جديد للصحراء.
وأكد بوريطة في لقاء صحافي أعقب اختتام أشغال الدورة الثالثة لمنتدى المغرب -دول جزر المحيط الهادي، التي نظمت تحت شعار "توطيد علاقات التعاون وتنفيذ الالتزامات ذات الصلة وتوحيد الأصوات وتعزيز الرخاء المشترك"، الجمعة 28 فبراير2020، أن "المغرب لا يتدخل في صلاحيات الأمين العام للأمم المتحدة، ويظل، في الوقت نفسه، متشبثا بالمبادئ والمحددات التي يتبناها مجلس الأمن لإيجاد حل لقضية الصحراء".
وشدد المسؤول الحكومي، على أن هذه المبادئ والمحددات التي تتشبث بها المملكة، تنسجم مع قرارات الأمم المتحدة حول قضية الصحراء المغربية.
وذكر الوزير بموقف دول جزر المحيط الهادي بمقتضى "إعلان العيون"، والذي شدد على أن إيجاد حل للنزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية لا يمكن أن يتم إلا "في احترام تام لوحدة المغرب الترابية وسيادته الوطنية".
وبعدما أكدوا أن "جهة الصحراء جزء لا يتجزأ من تراب المملكة المغربية"، عبر رؤساء وفود البلدان المشاركة في هذا المنتدى عن دعمهم "للجهود المبذولة تحت الإشراف الحصري للأمم المتحدة من أجل التوصل إلى حل واقعي، وبراغماتي، ومستدام لهذا النزاع الإقليمي، في احترام تام للوحدة الترابية للمغرب وسيادته الوطنية".
ملصقات
