

سياسة
بنموسى: أزمة قطاع التعليم قضية عالمية وليست حكرا على بلادنا
أكد وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، شكيب بنموسى، على محورية البناء التشاركي في الإصلاح الذي تقوده الوزارة حاليا، حيث تمت بلورة خارطة الطريق 2022-2026 وفق مشاورات موسعة مع مختلف أطياف المجتمع.
وأُفاد الوزير، في مداخلته ضمن سلسلة الموائد المستديرة حول: “نظام التعليم المغربي: رهانات وتحديات”، والتي تنظمها مؤسسة أبو بكر القادري للفكر والثقافة، مساء الأربعاء، بأن أزمة التعلمات ليست حكرا على بلادنا بل هي قضية عالمية، ومن أجل هذا وجب وضع المدرسة في صلب النموذج التنموي للمجتمع، حيث يبتغى منها تحقيق الأثر على التلاميذ من خلال تحول شامل في أدائها واستباق التحولات المجتمعية والتكنولوجية والمناخية وتعزيز قيم المواطنة من أجل تهييئ الظروف المواتية لأجيال المستقبل.
وسلط المسؤول الحكومي الضوء على تجربة مؤسسات الريادة التي انطلقت خلال هذا الموسم الدراسي، مبرزا التقدم الملموس الذي حققه التلاميذ على مستوى التعلمات بفضل انخراط أساتذتهم واعتماد طرق تدريس جديدة أثبتت نجاعتها عبر القياس، مما يؤكد أن التغيير ممكن وقد بدأ بالفعل.
أكد وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، شكيب بنموسى، على محورية البناء التشاركي في الإصلاح الذي تقوده الوزارة حاليا، حيث تمت بلورة خارطة الطريق 2022-2026 وفق مشاورات موسعة مع مختلف أطياف المجتمع.
وأُفاد الوزير، في مداخلته ضمن سلسلة الموائد المستديرة حول: “نظام التعليم المغربي: رهانات وتحديات”، والتي تنظمها مؤسسة أبو بكر القادري للفكر والثقافة، مساء الأربعاء، بأن أزمة التعلمات ليست حكرا على بلادنا بل هي قضية عالمية، ومن أجل هذا وجب وضع المدرسة في صلب النموذج التنموي للمجتمع، حيث يبتغى منها تحقيق الأثر على التلاميذ من خلال تحول شامل في أدائها واستباق التحولات المجتمعية والتكنولوجية والمناخية وتعزيز قيم المواطنة من أجل تهييئ الظروف المواتية لأجيال المستقبل.
وسلط المسؤول الحكومي الضوء على تجربة مؤسسات الريادة التي انطلقت خلال هذا الموسم الدراسي، مبرزا التقدم الملموس الذي حققه التلاميذ على مستوى التعلمات بفضل انخراط أساتذتهم واعتماد طرق تدريس جديدة أثبتت نجاعتها عبر القياس، مما يؤكد أن التغيير ممكن وقد بدأ بالفعل.
ملصقات
