بنكيران يصيب ساكنة عبدة بصدمة واحباط بعد تأكيده بأن المشروع الصيني في طنجة كان سيكون بآسفي
كشـ24
نشر في: 24 يونيو 2016 كشـ24
أصاب عبد الاله بنكيران رئيس الحكومة، ساكنة مدينة أسفي بصدمة وذهول واحباط كبيرين، بعدما فجر قنبلة من العيار الثقيل، وكشف على أن الاستثمار الصيني المثير للجدل بمنطقة طنجة، والمتعلق بإنشاء مجمع صناعي وسكني صيني مغربي في طنجة، كان سيكون بمدينة آسفي، حيث يتوقع أن يخلق أكثر من 300 ألف فرصة عمل.
حيث في أول خرجة له، على الاستثمار الصيني المثير للجدل بمنطقة طنجة، قال عبد الإله بنكيران رئيس الحكومة، بكونه لم يسبق له لا هو ولا حزبه أن شككا في هذا الموضوع، في رد على من شككوا في قدرة ذلك الاستثمارعلى خلق 300 ألف منصب شغل.
وكان بنكيران يتحدث يوم أول أمس الأحد، ببيت الصحافة بمدينة طنجة، التي يرأس جهتها إلياس العماري، الذي سبق له أن صرح بأنه هو من أقنع المستثمرين الصينيين بالاستثمار، في وقت كشف فيه رئيس الحكومة، على أن هذا المشروع، هو مشروع الحكومة، مفيدا بأنه كان سيكون في الجنوب وتحديدا بمدينة أسفي، ولكن يبدو أن الاختيار وقع في النهاية على طنجة، دون أن يعطي توضيحات أكثر.
واستغرب بنكيران كيف أن الياس العماري، هو من وقع على هذا المشروع، كما استغرب سفره إلى الصين، في نفس الفترة التي كان الملك يقوم بزيارة رسمية إليها، واكتفى رئيس الحكومة بالقول مستغربا "كل ما يفعله هذا الشخص غريب...ونحن استغربنا مع المستغربين".
أصاب عبد الاله بنكيران رئيس الحكومة، ساكنة مدينة أسفي بصدمة وذهول واحباط كبيرين، بعدما فجر قنبلة من العيار الثقيل، وكشف على أن الاستثمار الصيني المثير للجدل بمنطقة طنجة، والمتعلق بإنشاء مجمع صناعي وسكني صيني مغربي في طنجة، كان سيكون بمدينة آسفي، حيث يتوقع أن يخلق أكثر من 300 ألف فرصة عمل.
حيث في أول خرجة له، على الاستثمار الصيني المثير للجدل بمنطقة طنجة، قال عبد الإله بنكيران رئيس الحكومة، بكونه لم يسبق له لا هو ولا حزبه أن شككا في هذا الموضوع، في رد على من شككوا في قدرة ذلك الاستثمارعلى خلق 300 ألف منصب شغل.
وكان بنكيران يتحدث يوم أول أمس الأحد، ببيت الصحافة بمدينة طنجة، التي يرأس جهتها إلياس العماري، الذي سبق له أن صرح بأنه هو من أقنع المستثمرين الصينيين بالاستثمار، في وقت كشف فيه رئيس الحكومة، على أن هذا المشروع، هو مشروع الحكومة، مفيدا بأنه كان سيكون في الجنوب وتحديدا بمدينة أسفي، ولكن يبدو أن الاختيار وقع في النهاية على طنجة، دون أن يعطي توضيحات أكثر.
واستغرب بنكيران كيف أن الياس العماري، هو من وقع على هذا المشروع، كما استغرب سفره إلى الصين، في نفس الفترة التي كان الملك يقوم بزيارة رسمية إليها، واكتفى رئيس الحكومة بالقول مستغربا "كل ما يفعله هذا الشخص غريب...ونحن استغربنا مع المستغربين".