

سياسة
بنكيران يدعو وزارة الداخلية إلى التزام “الحياد” ويواصل انتقاد العفاريت والتماسيح
ظهر عبد الإله بنكيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، في فعاليات اختتام الأبواب المفتوحة للحزب بفاس، مساء أمس الأحد، متأثرا بحفاوة الاستقبال التي حظي بها من قبل أعضاء حزبه. وبكى متأثرا، موردا بأن هذه المشاهد تؤكد عودة الحيوية لحزب "المصباح"، في إشارة إلى العدد المهم من الحضور الذين جاؤوا لمتابعة كلمته.
ودعا بنكيران وزارة الداخلية إلى التزام الحياد في قضية التنافس بين مختلف الأحزاب، وانتقد مجددا من أسماهم بالتماسيح والعفاريت، والذين ظل يحملهم المسؤولية في محاربة حزبه، دون أن يقدم أي معطيات تخص هؤلاء التماسيح والعفاريت.
كما انتقد حكومة أخنوش، ودعاها إلى إصلاحات جذرية، ومنها إصلاح نظام التقاعد المهدد بالتوقف في سنة 2029، إذا لم يتم إقرار إصلاحات جوهرية لإنقاذه.
وأشار بنكيران إلى أن خطاب حكومة أخنوش تبريري في مواجهة الأزمة، وعادة ما تلقي بالمسؤولية على الحكومتين السابقتين، في إشارة إلى حكومة بنكيران نفسه، وبعدها حكومة العثماني. وقال إن أخنوش كان وزيرا في هاتين الحكومتين، وحزب التجمع الوطني للأحرار شارك بشكل وازن في الحكومتين. واتهم أخنوش، في سياق موجة الانتقادات التي وجهها ضده، بالوقوف وراء إسقاطه في البلوكاج المعروف، وإسناد مسؤولية رئاسة الحكومة لنائبه في الحزب، سعد الدين العثماني.
ظهر عبد الإله بنكيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، في فعاليات اختتام الأبواب المفتوحة للحزب بفاس، مساء أمس الأحد، متأثرا بحفاوة الاستقبال التي حظي بها من قبل أعضاء حزبه. وبكى متأثرا، موردا بأن هذه المشاهد تؤكد عودة الحيوية لحزب "المصباح"، في إشارة إلى العدد المهم من الحضور الذين جاؤوا لمتابعة كلمته.
ودعا بنكيران وزارة الداخلية إلى التزام الحياد في قضية التنافس بين مختلف الأحزاب، وانتقد مجددا من أسماهم بالتماسيح والعفاريت، والذين ظل يحملهم المسؤولية في محاربة حزبه، دون أن يقدم أي معطيات تخص هؤلاء التماسيح والعفاريت.
كما انتقد حكومة أخنوش، ودعاها إلى إصلاحات جذرية، ومنها إصلاح نظام التقاعد المهدد بالتوقف في سنة 2029، إذا لم يتم إقرار إصلاحات جوهرية لإنقاذه.
وأشار بنكيران إلى أن خطاب حكومة أخنوش تبريري في مواجهة الأزمة، وعادة ما تلقي بالمسؤولية على الحكومتين السابقتين، في إشارة إلى حكومة بنكيران نفسه، وبعدها حكومة العثماني. وقال إن أخنوش كان وزيرا في هاتين الحكومتين، وحزب التجمع الوطني للأحرار شارك بشكل وازن في الحكومتين. واتهم أخنوش، في سياق موجة الانتقادات التي وجهها ضده، بالوقوف وراء إسقاطه في البلوكاج المعروف، وإسناد مسؤولية رئاسة الحكومة لنائبه في الحزب، سعد الدين العثماني.
ملصقات
سياسة

سياسة

سياسة

سياسة

