ختم عبد الإله بنكيران، رئيس الحكومة، الجلسة الشهرية لمساءلته في مجلس النواب، اليوم الثلاثاء (3 فبراير)، مخاطبا رئيسة فريق الأصالة والمعاصرة، ميلودة حازب، بعبارة “ديالي اللي كبير عليك”.
وكان بنكيران يرد حينها على حازب التي قاطعت مداخلته بالقول إن حزبها "الأصالة والمعاصرة كبير عليك"، وذلك في خضم جواب رئيس الحكومة على سؤال البرلمانية عن حزب "الجرار"، خديجة الرويسي، حول وضعية المرأة ومطلب المناصفة في الاستحقاقات الانتخابية.
ويبدو أن حازب فلحت في استفزاز بنكيران بتدخلها حول الأفضلية بني حزبي الأصالة والمعاصرة والعدالة والتنمية، حيث أشارت إلى أن حزبها أكبر من حزب رئيس الحكومة، قبل ان يختم بنكيران كلامه فجأة بعبارة مفاجئة أثارت دهشة البعض، قائلا "ديالي اللي كبير عليك".
ويرى البعض أن العبارة الجديدة "ديالي اللي كبير عليك" التي خاطب بها بنكيران رئيسة فريق الأصالة والمعاصرة بمجلس النواب، قد يكون لها ما بعدها من تداعيات سياسية وإعلامية، خاصة إذا ما تم تأويلها بالمفهوم السلبي للكلمة، فيما ذهب آخرون إلى أنه لا يتعين تحميل العبارة أكثر مما تحتمل.
وكان بنكيران، قبل أن يطلق عبارته التي يبدو أنها ستشتهر على غرار "فهمتيني ولا لا"، و"عفا الله عما سلف"، يرد على الرويسي بخصوص موضوع المناصفة، وتهديدها بخروج النساء للاحتجاج والانتفاضة في الشارع، تحقيقا لمطالبهن بالمساواة والمناصفة داخل المجتمع المغربي.
ختم عبد الإله بنكيران، رئيس الحكومة، الجلسة الشهرية لمساءلته في مجلس النواب، اليوم الثلاثاء (3 فبراير)، مخاطبا رئيسة فريق الأصالة والمعاصرة، ميلودة حازب، بعبارة “ديالي اللي كبير عليك”.
وكان بنكيران يرد حينها على حازب التي قاطعت مداخلته بالقول إن حزبها "الأصالة والمعاصرة كبير عليك"، وذلك في خضم جواب رئيس الحكومة على سؤال البرلمانية عن حزب "الجرار"، خديجة الرويسي، حول وضعية المرأة ومطلب المناصفة في الاستحقاقات الانتخابية.
ويبدو أن حازب فلحت في استفزاز بنكيران بتدخلها حول الأفضلية بني حزبي الأصالة والمعاصرة والعدالة والتنمية، حيث أشارت إلى أن حزبها أكبر من حزب رئيس الحكومة، قبل ان يختم بنكيران كلامه فجأة بعبارة مفاجئة أثارت دهشة البعض، قائلا "ديالي اللي كبير عليك".
ويرى البعض أن العبارة الجديدة "ديالي اللي كبير عليك" التي خاطب بها بنكيران رئيسة فريق الأصالة والمعاصرة بمجلس النواب، قد يكون لها ما بعدها من تداعيات سياسية وإعلامية، خاصة إذا ما تم تأويلها بالمفهوم السلبي للكلمة، فيما ذهب آخرون إلى أنه لا يتعين تحميل العبارة أكثر مما تحتمل.
وكان بنكيران، قبل أن يطلق عبارته التي يبدو أنها ستشتهر على غرار "فهمتيني ولا لا"، و"عفا الله عما سلف"، يرد على الرويسي بخصوص موضوع المناصفة، وتهديدها بخروج النساء للاحتجاج والانتفاضة في الشارع، تحقيقا لمطالبهن بالمساواة والمناصفة داخل المجتمع المغربي.