

سياسة
بنكيران: الأسرة لا تقوم على القوانين فقط بل على “النية” و”المعقول” و”الخوف من الله”
أفاد عبد الإله بنكيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، بأن الأسرة لا يمكن ضبطها وتنظيم علاقاتها وضمان استقرارها بالقوانين فقط، بل أساسا عبر الالتزام بالدين والخوف من الله، وبالمعقول و”النية”.
وأكد بنكيران في كلمة له خلال الملتقى الجهوي النسائي بفاس مكناس، أول أمس السبت بفاس، أن العلاقة بين الزوجين هي علاقة كبيرة جدا، تقوم أولا وقبل كل شيء تحت رقابة المولى سبحانه وتعالى، على النية الحسنة، وأن يسعى كل منهما إلى أن يعطي أفضل ما لديه للطرف الآخر، ولذلك سمى الله تعالى الميثاق الذي يجمع بينهما بالميثاق الغليظ.
وأمام هذا الأمر، شدد المتحدث ذاته، أن العلاقة الزوجية لا ينظمها القانون فقط، بل الخوف من الله سبحانه وتعالى، معتبرا أن الخوف من الله والالتزام بالدين والاستقامة عليه، هو الذي يدفع الزوج إلى تكريم المرأة وحسن معاشرتها.
وشدد بنكيران أن جلالة الملك وضع الإطار العام الذي يجب أن تتم فيه مراجعة مدونة الأسرة، مجددا التأكيد أن الله سبحانه وتعالى أكرم أمتنا المغربية بالإسلام وبإمارة المؤمنين.
وذكر الأمين العام، أن الوعي بهذا الأمر هو شيء أساسي وحيوي، لأن المجتمعات تكون قوية بمقدار القوة التي بين أعضائها، ولا تكون كذلك في حالتنا إلا بالإسلام وإمارة المؤمنين، أي بالمرجعية الإسلامية.
وخلص إلى أن المرجعية الإسلامية هي التي يجب أن تضبط العلاقات الزوجية والأسرية، وليس القوانين فقط، ولذلك نرفض في حزب العدالة والتنمية المساس بهذه المرجعية في أي تعديل مرتقب على أي بند من بنود المدونة.
أفاد عبد الإله بنكيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، بأن الأسرة لا يمكن ضبطها وتنظيم علاقاتها وضمان استقرارها بالقوانين فقط، بل أساسا عبر الالتزام بالدين والخوف من الله، وبالمعقول و”النية”.
وأكد بنكيران في كلمة له خلال الملتقى الجهوي النسائي بفاس مكناس، أول أمس السبت بفاس، أن العلاقة بين الزوجين هي علاقة كبيرة جدا، تقوم أولا وقبل كل شيء تحت رقابة المولى سبحانه وتعالى، على النية الحسنة، وأن يسعى كل منهما إلى أن يعطي أفضل ما لديه للطرف الآخر، ولذلك سمى الله تعالى الميثاق الذي يجمع بينهما بالميثاق الغليظ.
وأمام هذا الأمر، شدد المتحدث ذاته، أن العلاقة الزوجية لا ينظمها القانون فقط، بل الخوف من الله سبحانه وتعالى، معتبرا أن الخوف من الله والالتزام بالدين والاستقامة عليه، هو الذي يدفع الزوج إلى تكريم المرأة وحسن معاشرتها.
وشدد بنكيران أن جلالة الملك وضع الإطار العام الذي يجب أن تتم فيه مراجعة مدونة الأسرة، مجددا التأكيد أن الله سبحانه وتعالى أكرم أمتنا المغربية بالإسلام وبإمارة المؤمنين.
وذكر الأمين العام، أن الوعي بهذا الأمر هو شيء أساسي وحيوي، لأن المجتمعات تكون قوية بمقدار القوة التي بين أعضائها، ولا تكون كذلك في حالتنا إلا بالإسلام وإمارة المؤمنين، أي بالمرجعية الإسلامية.
وخلص إلى أن المرجعية الإسلامية هي التي يجب أن تضبط العلاقات الزوجية والأسرية، وليس القوانين فقط، ولذلك نرفض في حزب العدالة والتنمية المساس بهذه المرجعية في أي تعديل مرتقب على أي بند من بنود المدونة.
ملصقات
