وتابعت اليومية، أن بنكيران قال «إنني لست رئيس حكومة بيرفكت، (مستعملا كلمة إنجليزية)، ولكن رئيس حكومة لا بأس به، تجرأ وأصلح ما عجز عنه البعض، مضيفا أنه يشتغل بتعليمات ملكية، موضحا أنه أثناء تعيينه سأله الملك عن سياسته الإستراتيجية في عددمن القطاعات، فكان الرد مواصلة الإصلاحات التي أطلقها مع منح ديناميكية جديدة لها.
وأكد بنكيران في معرض رده على انتقادات البرلمانيين في جلسة مساءلته الشهرية بمجلس المستشارين، مساء أمس (الثلاثاء)، أنه لم يعطن في حكومة التناوب التوافقي التي أنجزت الكثير في العمل السياسي بقيادة عبد الرحمان اليوسفي، ولكن له مؤخدات عليها، وهي التي وجدت التربة مناسبة عبر رفع مداخيلها من خلال خوصصة مئات المؤسسات العمومية، كما لم يناهض حكومتي إدريس جطو، وعباس الفاسي، لكنهما معا كان مطلوب منهما إصلاح صندوق المقاصة وأنظمة التقاعد، لتجنب المغرب مشاكل عدة على مستوى عجز الميزانية الذي وصل إلى 7,7 في المائة في 2011، التي كانت سنة صعبة جدا.
وتابعت اليومية، أن بنكيران قال «إنني لست رئيس حكومة بيرفكت، (مستعملا كلمة إنجليزية)، ولكن رئيس حكومة لا بأس به، تجرأ وأصلح ما عجز عنه البعض، مضيفا أنه يشتغل بتعليمات ملكية، موضحا أنه أثناء تعيينه سأله الملك عن سياسته الإستراتيجية في عددمن القطاعات، فكان الرد مواصلة الإصلاحات التي أطلقها مع منح ديناميكية جديدة لها.
وأكد بنكيران في معرض رده على انتقادات البرلمانيين في جلسة مساءلته الشهرية بمجلس المستشارين، مساء أمس (الثلاثاء)، أنه لم يعطن في حكومة التناوب التوافقي التي أنجزت الكثير في العمل السياسي بقيادة عبد الرحمان اليوسفي، ولكن له مؤخدات عليها، وهي التي وجدت التربة مناسبة عبر رفع مداخيلها من خلال خوصصة مئات المؤسسات العمومية، كما لم يناهض حكومتي إدريس جطو، وعباس الفاسي، لكنهما معا كان مطلوب منهما إصلاح صندوق المقاصة وأنظمة التقاعد، لتجنب المغرب مشاكل عدة على مستوى عجز الميزانية الذي وصل إلى 7,7 في المائة في 2011، التي كانت سنة صعبة جدا.