

مجتمع
بنجرير .. تواصل مكثف لعملية التطهير والتعقيم لمكافحة فيروس كورونا
تواصل مصلحة حفظ الصحة التابعة لجماعة بنجرير حملة تطهير وتعقيم واسعة النطاق لمختلف الفضاءات والمرافق الإدارية بالمدينة، وذلك في إطار الإجراءات الاستباقية للحيلولة دون انتشار فيروس "كورونا" المستجد (كوفيد-19).وهكذا، باشرت الجماعة، ابتداء من أمس الاثنين، حملات تطهيرية وتعقيمية لجميع الإدارات العمومية والأسواق والشوارع، بالإضافة إلى تنظيم حملات تحسيسية تحث الساكنة على التقيد بتدابير الحجر المنزلي، وحملات للنظافة وإزالة للنقط السوداء وغيرها.بدوره، يواصل المجمع الشريف للفوسفاط (موقع الكنتور)، بتنسيق مع عمالة إقليم الرحامنة ومندوبية الصحة والمصالح الجماعية، تنزيل برنامجه العملي الخاص بتطهير وتعقيم الفضاءات والأماكن والمرافق العمومية بإقليم الرحامنة.ويشمل هذا البرنامج تطهير وتعقيم مقر المنطقة الإقليمية للأمن الوطني ببنجرير ومقر المقاطعتين الحضريتين ببنجرير الثانية والثالثة ومراكز الأمن الوطني بالمدينة، وذلك باستعمال تقنية البخاخات الحرارية.ولإنجاح هذه المهمة سخر المكتب الشريف للفوسفاط عمالا وأطرا طبية ومعدات لوجستيكية، وكذا الخبرة المتراكمة في مجال الوقاية والسلامة الصحية.وبالمناسبة، أكد رئيس مصلحة حفظ الصحة بالمجلس الجماعي، السيد حسن الستنطاني، أن الجماعة سطرت برنامجا متكاملا للتطهير والتعقيم، يركز بشكل خاص، على "النقط السوداء" بالمدينة التي تعرف كثافة سكانية مهمة.وأضاف السيد الستنطاني، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن تنزيل هذا البرنامج بلغ نتائج جيدة، على اعتبار أن هذه الحملات غطت جميع الفضاءات والساحات العمومية بالمدينة والأسواق والمرافق الإدارية. وبالموازاة مع ذلك، أشار إلى تنظيم حملات للوقاية الصحية عن طريق التحسيس، حيث يتم التركيز على التقيد بقواعد النظافة وارتداء الكمامات الواقية وتجنب قدر الإمكان المصافحة والاحتكاك، تماشيا مع المعايير المعتمدة من لدن منظمة الصحة العالمية. وتندرج هذه الحملة الوقائية، المنجزة وفق برنامج عمل يومي، في إطار التدابير المتخذة على صعيد إقليم الرحامنة، بهدف مكافحة وباء "كورونا" المستجد (كوفيد-19).
تواصل مصلحة حفظ الصحة التابعة لجماعة بنجرير حملة تطهير وتعقيم واسعة النطاق لمختلف الفضاءات والمرافق الإدارية بالمدينة، وذلك في إطار الإجراءات الاستباقية للحيلولة دون انتشار فيروس "كورونا" المستجد (كوفيد-19).وهكذا، باشرت الجماعة، ابتداء من أمس الاثنين، حملات تطهيرية وتعقيمية لجميع الإدارات العمومية والأسواق والشوارع، بالإضافة إلى تنظيم حملات تحسيسية تحث الساكنة على التقيد بتدابير الحجر المنزلي، وحملات للنظافة وإزالة للنقط السوداء وغيرها.بدوره، يواصل المجمع الشريف للفوسفاط (موقع الكنتور)، بتنسيق مع عمالة إقليم الرحامنة ومندوبية الصحة والمصالح الجماعية، تنزيل برنامجه العملي الخاص بتطهير وتعقيم الفضاءات والأماكن والمرافق العمومية بإقليم الرحامنة.ويشمل هذا البرنامج تطهير وتعقيم مقر المنطقة الإقليمية للأمن الوطني ببنجرير ومقر المقاطعتين الحضريتين ببنجرير الثانية والثالثة ومراكز الأمن الوطني بالمدينة، وذلك باستعمال تقنية البخاخات الحرارية.ولإنجاح هذه المهمة سخر المكتب الشريف للفوسفاط عمالا وأطرا طبية ومعدات لوجستيكية، وكذا الخبرة المتراكمة في مجال الوقاية والسلامة الصحية.وبالمناسبة، أكد رئيس مصلحة حفظ الصحة بالمجلس الجماعي، السيد حسن الستنطاني، أن الجماعة سطرت برنامجا متكاملا للتطهير والتعقيم، يركز بشكل خاص، على "النقط السوداء" بالمدينة التي تعرف كثافة سكانية مهمة.وأضاف السيد الستنطاني، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن تنزيل هذا البرنامج بلغ نتائج جيدة، على اعتبار أن هذه الحملات غطت جميع الفضاءات والساحات العمومية بالمدينة والأسواق والمرافق الإدارية. وبالموازاة مع ذلك، أشار إلى تنظيم حملات للوقاية الصحية عن طريق التحسيس، حيث يتم التركيز على التقيد بقواعد النظافة وارتداء الكمامات الواقية وتجنب قدر الإمكان المصافحة والاحتكاك، تماشيا مع المعايير المعتمدة من لدن منظمة الصحة العالمية. وتندرج هذه الحملة الوقائية، المنجزة وفق برنامج عمل يومي، في إطار التدابير المتخذة على صعيد إقليم الرحامنة، بهدف مكافحة وباء "كورونا" المستجد (كوفيد-19).
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

