بنجرير: تتويج الفائزين بالنسخة السادسة لجائزة أستاذ(ة) السنة برسم 2024 – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
السبت 19 أبريل 2025, 21:57

جهوي

بنجرير: تتويج الفائزين بالنسخة السادسة لجائزة أستاذ(ة) السنة برسم 2024


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 27 يناير 2025

تم أمس الأحد برحاب جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية ببنجرير، تتويج الفائزات والفائزين بالنسخة السادسة لجائزة أستاذ (ة) السنة، برسم 2024.

وتنافس خلال النسخة السادسة لهذه الجائزة، التي ترأس حفل توزيعها وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، محمد سعد برادة، ثلاث فئات من أساتذة التعليم الابتدائي العمومي، والتربية الدامجة، ومعاهد الترقية الاجتماعية والتعليمية.

ومُنحت الجائزة الأولى عن فئة “التعليم الإبتدائي العمومي”، لإقبال أوعيسى، عن الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الشرق، والجائزة الثانية لإسماعيل باحساين، عن الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة العيون الساقية الحمراء، والجائزة الثالثة للشيخ النعمة أباحازم (الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة العيون الساقية الحمراء).

وفي فئة “معاهد الترقية الاجتماعية والتعليمية”، فازت بالجائزة الأولى الزاهة الكنتاوي، عن الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة العيون الساقية الحمراء، وبالجائزة الثانية حنان السملالي، عن الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة مراكش آسفي، وبالجائزة الثالثة محمد العوني، من نفس الأكاديمية.

وفي فئة “التربية الدامجة”، مُنحت الجائزة الأولى لحكيمة هسكوري، عن الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة طنجة تطوان الحسيمة، والجائزة الثانية لابتسام فرجي، عن الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة مراكش آسفي، والجائزة الثالثة لعبد الرحيم اضرضار، عن الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة سوس ماسة.

وفي كلمة بالمناسبة، نوه سعد برادة، بالإنخراط الفعال والدعم اللامشروط لكافة الفاعلين والشركاء، مما ساهم في منح هذا الحدث التربوي إشعاعا متميزا منذ انطلاقته، مبرزا أن الرفع من جودة التعليم والتعلم، الذي يشكل إحدى أولويات خارطة الطريق 2022-2026، لا يمكن تحقيقه إلا من خلال تضافر الجهود وتعبئة جميع الفاعلين في قطاع التربية والتكوين.

وأكد الوزير، على أهمية تبني مقاربات وأساليب بيداغوجية مبتكرة تواكب التطورات الراهنة، مشيرا إلى أن المشاريع المدرسية والصفية التي ترتكز على الإبداع والابتكار والبناء المشترك تساهم بشكل فعال في تحسين مستوى التلميذات والتلاميذ.

وتهدف هذه الجائزة، التي تنظمها وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بشراكة مع مؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للتربية والتكوين ومؤسسة الزهيد وجمعية أصدقاء المدرسة العمومية، إلى تكريم الأطر التربوية وتحفيزها وتثمين انخراطها المتميز من خلال مشروع قسم يكون له أثر ايجابي وناجع على التعلمات والمتعلمين.

وتجدر الإشارة أنه تم تخصيص جوائز تشجيعية منذ النسخة الرابعة لجائزة أستاذ السنة، لفائدة المبادرات المتميزة على المستوى الجهوي في فئة التعليم الإبتدائي العمومي.

تم أمس الأحد برحاب جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية ببنجرير، تتويج الفائزات والفائزين بالنسخة السادسة لجائزة أستاذ (ة) السنة، برسم 2024.

وتنافس خلال النسخة السادسة لهذه الجائزة، التي ترأس حفل توزيعها وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، محمد سعد برادة، ثلاث فئات من أساتذة التعليم الابتدائي العمومي، والتربية الدامجة، ومعاهد الترقية الاجتماعية والتعليمية.

ومُنحت الجائزة الأولى عن فئة “التعليم الإبتدائي العمومي”، لإقبال أوعيسى، عن الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الشرق، والجائزة الثانية لإسماعيل باحساين، عن الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة العيون الساقية الحمراء، والجائزة الثالثة للشيخ النعمة أباحازم (الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة العيون الساقية الحمراء).

وفي فئة “معاهد الترقية الاجتماعية والتعليمية”، فازت بالجائزة الأولى الزاهة الكنتاوي، عن الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة العيون الساقية الحمراء، وبالجائزة الثانية حنان السملالي، عن الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة مراكش آسفي، وبالجائزة الثالثة محمد العوني، من نفس الأكاديمية.

وفي فئة “التربية الدامجة”، مُنحت الجائزة الأولى لحكيمة هسكوري، عن الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة طنجة تطوان الحسيمة، والجائزة الثانية لابتسام فرجي، عن الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة مراكش آسفي، والجائزة الثالثة لعبد الرحيم اضرضار، عن الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة سوس ماسة.

وفي كلمة بالمناسبة، نوه سعد برادة، بالإنخراط الفعال والدعم اللامشروط لكافة الفاعلين والشركاء، مما ساهم في منح هذا الحدث التربوي إشعاعا متميزا منذ انطلاقته، مبرزا أن الرفع من جودة التعليم والتعلم، الذي يشكل إحدى أولويات خارطة الطريق 2022-2026، لا يمكن تحقيقه إلا من خلال تضافر الجهود وتعبئة جميع الفاعلين في قطاع التربية والتكوين.

وأكد الوزير، على أهمية تبني مقاربات وأساليب بيداغوجية مبتكرة تواكب التطورات الراهنة، مشيرا إلى أن المشاريع المدرسية والصفية التي ترتكز على الإبداع والابتكار والبناء المشترك تساهم بشكل فعال في تحسين مستوى التلميذات والتلاميذ.

وتهدف هذه الجائزة، التي تنظمها وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بشراكة مع مؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للتربية والتكوين ومؤسسة الزهيد وجمعية أصدقاء المدرسة العمومية، إلى تكريم الأطر التربوية وتحفيزها وتثمين انخراطها المتميز من خلال مشروع قسم يكون له أثر ايجابي وناجع على التعلمات والمتعلمين.

وتجدر الإشارة أنه تم تخصيص جوائز تشجيعية منذ النسخة الرابعة لجائزة أستاذ السنة، لفائدة المبادرات المتميزة على المستوى الجهوي في فئة التعليم الإبتدائي العمومي.



اقرأ أيضاً
بالڤيديو.. شاهد لحظة استقبال تلاميذ لزميلهم المعتدي على أستاذ بسيدي المختار
جهوي

إقليم شيشاوة يواصل تعافيه من الزلزال ودوار إيمي واسيف يودع آخر خيمة
تواصل مجموعة من الأقاليم المغربية تعافيها من تداعيات زلزال الثامن من شتنبر، الذي دمر العديد من المنازل وشرد مئات المواطنين قبل سنة ونصف تقريبا، وجعلهم يلجأون للخيام كحل بديل في انتظار استكمال عمليات إعادة الإعمار. وفي هذا السياق، قامت سلطات إقليم شيشاوة، أمس الجمعة، بإزالة آخر خيمة كانت مخصصة لإيواء المتضررين، والتي كانت تؤوي المواطن لحسن آيت حمو من دوار إيمي واسيف، الواقع ضمن النفوذ الترابي لجماعة أداسيل. وعبر لحسن آيت حمو، في تصريح  أدلى به لموقع "تليكسبريس" عن سعادته الغامرة بدخوله منزله الجديد، الذي تم بناؤه وفق المعايير المعتمدة لمقاومة الزلازل، حيث قال:  “الصبر كان طويل، ولكن اليوم الحمد لله، رجعت لحياتي، وبنيت داري من جديد، ما بقا لا خوف لا شقاء.” وتأتي هذه العملية نتيجة الجهود الحثيثة التي تقوم بها السلطات من أجل توفير منازل للمتضررين من الزلزال، كما تعتبر محطة مفصلية تبرز بجلاء نجاح عمليات إعادة تأهيل المناطق التي ضربتها الكارثة، وذلك بهدف تحسين ظروف عيش الساكنة وضمان سكن يحفظ كرامتهم الإنسانية. وجدير بالذكر أن أشغال إعادة الإعمار بالإقليم تتقدم بشكل كبير، حيث كشفت المعطيات الرسمية أن من أصل 8025 منزلا متضررا، تم الانتهاء من أشغال 7442 منزلا، بنسبة إنجاز بلغت 93%، ما يعكس حجم الجهود المبذولة والسرعة في التنفيذ رغم صعوبة التضاريس ومحدودية الولوج في بعض المناطق الجبلية.
جهوي

قانون التنظيم القضائي موضوع ندوة علمية بكلية الحقوق بقلعة السراغنة
نظمت كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بقلعة السراغنة، أول أمس الخميس، ندوة علمية تحت عنوان: "قانون التنظيم القضائي بعد مرور سنتين من إصداره: قراءة في الفرص والتحديات"، وذلك بشراكة مع مؤسسات قضائية وأكاديمية، مثل شعبة القانون الخاص، ومحكمة الاستئناف بمراكش، وبرنامجي الماستر في المنازعات المدنية والعقارية والحكامة القانونية الرقمية.وتأتي الندوة في إطار دعم الإصلاح القضائي المغربي، حيث تهدف إلى تقييم تطبيق القانون رقم 38.15 المتعلق بالتنظيم القضائي بعد مرور عامين على إصداره، مع التركيز على مدى تحقيقه لأهداف دستور 2011، مثل تيسير الولوج إلى العدالة وضمان استقلالية القضاء.وفي كلمة له بهذا الخصوص، أكد الدكتور محمد الغالي عميد كلية العلوم القانونية والاقتصادية بقلعة السراغنة أن القانون يهدف إلى تحديد درجات التقاضي وأنواع المحاكم بشكل واضح، لكنه يحتاج إلى مراجعة بعض البنود لمواكبة التطورات الاجتماعية والاقتصادية للدولة.وأبرز المشاركون في الندوة أن المدة الزمنية (سنتين) غير كافية لتقييم شامل، لكنها سمحت بطرح إشكالات عملية، مثل الحاجة إلى تعديل بعض النصوص القانونية لتعزيز استقلالية القضاء وتحسين أداء المؤسسات القضائية.ومن جهة أخرى، ذكر الدكتور سعيد عبد الرحمان بنخضرة (منسق ماستر الحكامة القانونية الرقمية) بضرورة ربط القانون بالقوانين الإجرائية الأخرى، مثل المسطرة المدنية والجنائية، لضمان تناغم التشريعات. وتمت الإشادة بالندوة كمنصة حوار بين الأكاديميين (القضاة، المحامين، والباحثين) لبلورة مقترحات عملية، مثل تعزيز الشفافية في الإجراءات القضائية ودعم الحكامة الرقمية، كما تمت مناقشة إمكانية الاستفادة من التجارب الدولية في تحسين التنظيم القضائي، خاصة في مجالات مثل تسريع التقاضي وحماية حقوق المتقاضين. وفي ختام هذا الحدث، تمت دعوة المشرّعين إلى مراجعة البنود التي تعيق استقلالية القضاء، مثل آليات تعيين القضاة وتوزيع الاختصاصات بين المحاكم، مع تعزيز التعاون بين المؤسسات الأكاديمية والقضائية لمواكبة التحديات الرقمية في المنظومة القانونية. وجدير بالذكر أن هذه الندوة تعتبر خطوة مهمة في تفعيل الحوار بين الفاعلين القانونيين، مع التأكيد على أن الإصلاح القضائي عملية مستمرة تحتاج إلى مراجعة دورية للتشريعات لضمان مواكبتها للتغيرات الاجتماعية والقانونية.
جهوي

الحكم بالحبس النافذ على أم تخلّت عن رضيعتها بسيدي المختار
قررت الغرفة الجنحية التلبسية بالمحكمة الإبتدائية بإيمنتانوت، مساء أمس الخميس 17 أبريل، بمؤاخذة سيدة متزوجة بسنة واحدة حبسا نافذا، من أجل ترك طفل دون سن الخامسة عشر لا يستطيع أن يحمي نفسه في مكان خال من الناس من طرف أحد أصوله. وكانت عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي سيدي المختار، التابع لإقليم شيشاوة، قد تمكنت الأسبوع المنصرم، من توقيف سيدة يُشتبه في تورطها في واقعة التخلي عن رضيعة حديثة الولادة، تم العثور عليها داخل كيس بلاستيكي بحديقة عمومية بحي الزاوية. وجاء ذلك وفق مصادرنا عقب التحقيق الفوري الذي بوشر بإشراف النيابة العامة المختصة، بعد العثور على الرضيعة في وضعية حرجة، وهو ما قاد لاحقاً إلى تحديد هوية المشتبه فيها، التي تبين أنها سيدة متزوجة وأم لعدد من الأطفال، كانت في زيارة مؤقتة لعائلتها المقيمة بحي التقدم في سيدي المختار.وكشف التحريات أن المعنية بالأمر وصلت إلى المنطقة على متن سيارة أجرة قادمة من مدينة أخرى، وبحوزتها الرضيعة، وبعد نزولها مباشرة، توجهت إلى الحديقة العمومية المجاورة لمركز البلدة، حيث وضعت الطفلة داخل كيس بلاستيكي وتركَتها في ظروف غير إنسانية، قبل أن تغادر المكان . وبناءً على نتائج التحقيق، تم توقيف المعنية بالامر ووضعها تحت تدبير الحراسة النظرية، في انتظار تعميق البحث للوقوف على تفاصيل ودوافع هذا الفعل، الذي أثار ردود فعل واسعة واستنكاراً كبيراً بين سكان المنطقة.
جهوي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 19 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة