مجتمع

بلومبرغ: المغرب من أفضل الوجهات السياحية في 2024


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 2 يناير 2024

كتبت وكالة "بلومبرغ" الإخبارية الأمريكية، اليوم الثلاثاء، أن المغرب، وبفضل استراتيجية ترويجية ناجحة، استقبل العام الماضي حوالي 14 مليون سائح، وهو رقم قياسي، مدرجة المملكة ضمن قائمة محدودة للوجهات الأساسية التي يتعين زيارتها خلال سنة 2024.

وأوضحت "بلومبرغ"، في مقال حول الوجهات التي يجب زيارتها خلال عام 2024، أنه بالرغم من الزلزال الذي ضرب منطقة الحوز، سجل المغرب سنة قياسية في 2023 بتوافد 14 مليون سائح، أي أكثر بمليون سائح مقارنة بعام 2019، وهي دينامية ترجع أساسا إلى استراتيجية المغرب المتمثلة في الترويج للسياحة خارج الوجهات التقليدية، من قبيل مراكش.

وأوصت الوكالة السائحين بـ24 وجهة دولية يمكن زيارتها خلال 2024، السنة التي تعد بآفاق مبشرة في مجال الأسفار، مشيرة على الخصوص إلى أن المدينة الحمراء تزخر بالبنيات الفندقية والمعالم الترفيهية التي تمزج بين الحداثة والأصالة المغربيتين.

وتبرز الوسيلة الإعلامية أن الأمر ذاته ينطبق على الجهة الشمالية في المغرب، التي تضم "فنادق-بوتيك" أنيقة وتوفر للزوار فضاء مختلفا عن المنتجعات الساحلية الكبرى في طنجة، مسلطة الضوء، أساسا، على سحر الحدائق الاستوائية والمناظر الخلابة في مضيق جبل طارق.

وأضافت أنه يمكن للسياح أيضا استكشاف مدينة الرباط التي تشهد فورة تنموية، مستعرضة العديد من نقاط الجذب التي تميز عاصمة المملكة.

وكانت قناة "سي إن إن" التلفزيونية الأمريكية اختارت بدورها المغرب ضمن أفضل الوجهات التي يمكن زيارتها خلال السنة الجارية.

وأوصت القناة الإخبارية، في مقال على موقعها الإلكتروني ضمن قسم "الأسفار"، السياح بزيارة المغرب واستكشاف أماكن أخرى في المملكة، مثل تطوان ومكناس، "الأقل ازدحاما لكنها بلا شك تضاهي في جاذبيتها" المدن الأكثر شعبية من قبيل مراكش والرباط وفاس.

وحسب الاتحاد الدولي للنقل الجوي، فمن المتوقع أن يسافر حوالي 4.7 ملايير شخص عبر العالم خلال سنة 2024.

واعتبرت "بلومبرغ" أن هذا الاتجاه يختلف عن السنوات السابقة التي اتسمت أساسا بتداعيات جائحة كوفيد-19، وعدم اليقين الاقتصادي، والصراعات الجيوسياسية.

 

كتبت وكالة "بلومبرغ" الإخبارية الأمريكية، اليوم الثلاثاء، أن المغرب، وبفضل استراتيجية ترويجية ناجحة، استقبل العام الماضي حوالي 14 مليون سائح، وهو رقم قياسي، مدرجة المملكة ضمن قائمة محدودة للوجهات الأساسية التي يتعين زيارتها خلال سنة 2024.

وأوضحت "بلومبرغ"، في مقال حول الوجهات التي يجب زيارتها خلال عام 2024، أنه بالرغم من الزلزال الذي ضرب منطقة الحوز، سجل المغرب سنة قياسية في 2023 بتوافد 14 مليون سائح، أي أكثر بمليون سائح مقارنة بعام 2019، وهي دينامية ترجع أساسا إلى استراتيجية المغرب المتمثلة في الترويج للسياحة خارج الوجهات التقليدية، من قبيل مراكش.

وأوصت الوكالة السائحين بـ24 وجهة دولية يمكن زيارتها خلال 2024، السنة التي تعد بآفاق مبشرة في مجال الأسفار، مشيرة على الخصوص إلى أن المدينة الحمراء تزخر بالبنيات الفندقية والمعالم الترفيهية التي تمزج بين الحداثة والأصالة المغربيتين.

وتبرز الوسيلة الإعلامية أن الأمر ذاته ينطبق على الجهة الشمالية في المغرب، التي تضم "فنادق-بوتيك" أنيقة وتوفر للزوار فضاء مختلفا عن المنتجعات الساحلية الكبرى في طنجة، مسلطة الضوء، أساسا، على سحر الحدائق الاستوائية والمناظر الخلابة في مضيق جبل طارق.

وأضافت أنه يمكن للسياح أيضا استكشاف مدينة الرباط التي تشهد فورة تنموية، مستعرضة العديد من نقاط الجذب التي تميز عاصمة المملكة.

وكانت قناة "سي إن إن" التلفزيونية الأمريكية اختارت بدورها المغرب ضمن أفضل الوجهات التي يمكن زيارتها خلال السنة الجارية.

وأوصت القناة الإخبارية، في مقال على موقعها الإلكتروني ضمن قسم "الأسفار"، السياح بزيارة المغرب واستكشاف أماكن أخرى في المملكة، مثل تطوان ومكناس، "الأقل ازدحاما لكنها بلا شك تضاهي في جاذبيتها" المدن الأكثر شعبية من قبيل مراكش والرباط وفاس.

وحسب الاتحاد الدولي للنقل الجوي، فمن المتوقع أن يسافر حوالي 4.7 ملايير شخص عبر العالم خلال سنة 2024.

واعتبرت "بلومبرغ" أن هذا الاتجاه يختلف عن السنوات السابقة التي اتسمت أساسا بتداعيات جائحة كوفيد-19، وعدم اليقين الاقتصادي، والصراعات الجيوسياسية.

 



اقرأ أيضاً
بعد خروجهم من السجن.. التحقيق في عودة نشاط افراد عصابة ابتزاز الملاهي الليلية بمراكش
علمت كشـ24 من مصادر مطلعة، ان مصالح الشرطة القضائية تحت اشراف النيابة العامة بمراكش، فتحت خلال اليومين الماضيين تحقيقا بشأن نشاط اجرامي محتمل لافراد عصابة متخصصة في ابتزاز الملاهي الليلة والحانات بالمدينة الحمراء. وحسب مصادر كشـ24 فإن العناصر الاجرامية المذكورة، غادرت السجن لتوها وعادت للنشاط الذي كان وراء اعتقالها قبل سنوات، حيث اعتادت ولوج الملاهي عنوة و ابتزاز مسييرها وفرض اتاوات عليهم مقابل عدم اثارة الفوضى وترويع مرتادي هذه المحلات الليلية. ووفق المصادر ذاتها، فقد سجلت انشطة مفترضة جديدة لافراد هذه العصابة، حيث تم نهاية الاسبوع المنصرم تعنيف مسير احدى المحلات، كما سجلت حالات ابتزاز وتهديد بمحلات مختلفة بزنقة لبنان، وزنقة احمد البقال وشارع يعقزب المنصور. وقد قدمت شكايات رسمية في هذا الصدد وفتحت بناء عليها مصالح الفرقة الولائية للشرطة القضائية، تحقيقا بقيادة رئيس المصلحة، وتحت اشراف النيابة العامة، حيث تم الاستماع لحدود الساعة لقرابة 6 اشخاص من ضمنهم مسيري حانات وملاهي و مستخدمين، كما تم الادلاء بشواهد طبية لضحايا الاعتداءات الى جانب تسجيلات كاميرات المراقبة.
مجتمع

مصدر مسؤول بأونسا يحذر عبر كشـ24 من مخاطر تجاهل شروط حفظ وتخزين المواد الغذائية خلال فصل الصيف
في ظل تنامي المخاوف المرتبطة بسلامة المنتجات الغذائية، خصوصا خلال فصل الصيف الذي يشهد ارتفاعا في درجات الحرارة وزيادة في استهلاك المواد سريعة التلف، تبرز أهمية اتباع عدد من الإرشادات الأساسية لضمان اقتناء مواد غذائية سليمة، وذلك تفاديا لأي تسمم قد يعرض حياة المستهلك للخطر.وفي هذا السياق شدد مصدر مسؤول بالمكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية (أونسا)، في تصريح خص به موقع "كشـ24"، على أهمية اقتناء منتجات غذائية سليمة، مؤكدا أن سلامة المستهلك تبدأ من وعيه باختياراته اليومية، وبضرورة اتباع جملة من التدابير لضمان جودة ما يستهلكه.وأوضح المصدر ذاته أن أول خطوة نحو استهلاك آمن تكمن في شراء المواد الغذائية من محلات ومتاجر ثابتة ومعروفة، تحترم شروط السلامة الصحية، ما يسهل تتبع مصدر المنتوج في حال وجود أي خلل، ويمكن من التواصل السريع مع الجهات المختصة عند الضرورة.وأكد المتحدث ذاته، أن أماكن عرض المنتجات الغذائية يجب أن تتوفر على الشروط الصحية المطلوبة، كالبعد عن مصادر التلوث والحرارة والرطوبة، والتوفر على تجهيزات مناسبة لعرض هذه المواد، مشددا على أهمية التحقق من نظافة المستخدمين في المحلات ومدى التزامهم بشروط الوقاية الصحية.وأضاف مصدرنا أن من بين المؤشرات التي ينبغي للمستهلك الانتباه إليها عند شراء المنتوجات الغذائية، وضعية تغليفها، حيث يتعين التأكد من أن المعلبات خالية من الانتفاخ أو التشوه أو الصدأ أو أي علامات تلف، كما يجب التأكد من حفظ الحليب ومشتقاته داخل الثلاجات.كما دعا مصرحنا، إلى قراءة البيانات المضمنة على ملصقات المنتجات، خصوصا الترخيص الصحي لـ"أونسا" بالنسبة للمنتوجات الوطنية، أو اسم المستورد وعنوانه باللغة العربية إذا تعلق الأمر بمنتوجات مستوردة، إلى جانب التحقق من تاريخ الصلاحية وشروط الحفظ لتفادي استهلاك مواد منتهية أو فاسدة.واختتم المسؤول تصريحه بالتأكيد على ضرورة الانتباه لمكونات المنتجات الغذائية، خاصة المكونات التي قد تسبب حساسية، والتي يتم تمييزها بخط مختلف على الغلاف، مشيرا إلى أن دقيقتين من الانتباه أثناء التسوق قد تحمي صحة المستهلك وأسرته من أخطار صحية غير محسوبة.
مجتمع

مخاطر السباحة في السدود..حملة بدون نتائج لوكالة حوض سبو
أعطت وكالة الحوض المائي لسبو اليوم الثلاثاء، الانطلاقة الرسمية لحملة تحسيسية تهدف إلى التوعية بمخاطر السباحة في السدود، تحت شعار: “السد ماشي دلعومان علاش تغامر؟!” وتغطي هذه الحملة مختلف السدود والأسواق الأسبوعية الواقعة ضمن مجال الحوض المائي لسبو، حيث ستنظم أنشطة ميدانية وتواصلية تهدف إلى تنبيه المواطنين، خصوصًا الأطفال والشباب، إلى خطورة السباحة في السدود وخزانات المياه، التي تخفي تيارات مائية مفاجئة وطبيعة غير آمنة. وتتضمن الحملة توزيع منشورات ولافتات توعوية، وتنظيم لقاءات مباشرة مع السكان ومرتادي الأسواق، و تثبيت إشارات تحذيرية بمحيط السدود. وقالت الوكالة إن المبادرة تأتي في إطار حرصها على تعزيز ثقافة الوقاية والحفاظ على الأرواح، خصوصًا مع تزايد حالات الغرق خلال فصل الصيف. لكن ساكنة المناطق المعنية بالحملة، تواصل موسم "الهجرة" نحو الوديان وبحيرات السدود في كل من تاونات وتازة وصفرو وفاس، وذلك بسبب غياب مسابح جماعية، وعدم توفر فئات واسعة من الساكنة المعنية على الإمكانيات اللازمة للسفر في موسم الصيف نحو مدن الشاطئ، واقتناء تذاكر المسابح الخاصة في المدن الكبرى. واستغربت عدد من الفعاليات الجمعوية بالجهة، "التزام" الوكالة بهذه الحملات الموسمية ذات التأثير المحدود، رغم إدراك مسؤوليها بأن الأمر يتعلق بمقاربة اختزالية وسطحية لمواجهة تنامي حوادث الغرق في هذه البحيرات والسدود. وذكرت بأن الرابح الوحيد في هذه الحملات هي شركات التواصل التي يسند لها تدبير هذا الملف.
مجتمع

قصة طفلة لدغتها أفعى بنواحي شيشاوة تفضح تصريحات الوزير التهراوي
كشفت قصة صادمة لطفلة لدغتها أفعى بمنطقة إيمندونيت بنواحي إقليم شيشاوة، محدودية تنزيل الاستراتيجيات الوطنية في مواجهة لسعات العقارب ولدغات الأفاعي.فقد جرى نقل هذه الطفلة إلى مستشفى السوق الاسبوعي في منطقة ماغوسة وتم تحويلها للمستشفى المركزي في منطقة مجاط دون أن يتم توفير المصل المضاد للسم، وتمت إحالتها إلى مستشفى محمد السادس بشيشاوة، قبل أن يتم تحويلها إلى المستشفى بمراكش.وقضت الطفلة أكثر من خمس ساعات في هذه الرحلة الصعبة، في طرقات تعاني الكثير من التدهور، بينما سم الأفعى يواصل التسلل إلى مختلف أطراف جسمها.وقالت فعاليات محلية إن هذه القضية تكفي لوحدها كعنوان لأوضاع المستشفيات، وتكفي لرسم الصورة الواضحة عن واقع مستشفيات لا توفر حتى الحد الأدنى من الأمصال الموجهة ضد سم الأفاعي والعقارب، خاصة في فصل الصيف.وكان وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أمين التهراوي، قد تحدث عن تطلعات لتحقيق هدف 0 حالة وفاة بسبب لسعات العقارب والأفاعي.واعتبر أن الهدف يظل غاية مشروعة تُجسد التزامًا إنسانيًا وأخلاقيًا، رغم صعوبة تحقيقه. جاء ذلك في يوم دراسي نظمته وزارة الصحة والحماية الاجتماعية خُصص لتسليط الضوء على الجهود الوطنية المبذولة في مجال مكافحة التسممات الناجمة عن لسعات العقارب ولدغات الأفاعي.وشكل هذا اللقاء فرصة لعرض نتائج الاستراتيجيات الوطنية المعتمدة في هذا المجال. وأكد الوزير التهراوي في كلمة تلاها نيابة عنه الكاتب العام للوزارة، ، على الأهمية القصوى التي توليها الوزارة لمكافحة هذه الإشكالية الصحية.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة