بلدية ايت أورير نواحي مراكش تهتز على وقع جريمة قتل بشعة في حق أم لثلاثة أطفال
كشـ24
نشر في: 4 يوليو 2016 كشـ24
إهتزت بلدية ايت اورير باقليم الحوز نهاية الاسبوع المنصرم، على وقع جريمة قتل راحت ضحيتها سيدة أربعينية مطلقة، تركت وراءها ثلاثة اطفال
وحسب مصادر "كشـ24" فإن الضحية التي كانت تعيش بمدينة مراكش قبل ان ترحل لبلدية ايت اورير بعد طلاقها، عثر على جثتها اول أمس السبت وهي مضرجة في دماءها، بعدما تم تبليغ عناصر الدرك الملكي بإمكانية تعرضها لأذى بعد إنتباه احد الجيران، لصوت التلفاز الذي بقي مشتغلا طيلة ثلاثة ايام دون توقف، وبابها الذي بقي مفتوحا بشكل أثار الريبة لدى جيران الضحية، خصوصا وانها كانت لا ترد على اتصالات افراد أسرتها ومعارفها طيلة المدة المذكورة
وحسب مصادرنا فإن الضحية التي تبلغ من العمر 45 سنة، والتي تركت أبنائها الثلاثة لدى شقيقتها بمراكش في الفترة الاخيرة، عثر على جثتها من طرف عناصر الدرك الملكي وبها آثار ضرب على مستوى الرأس، ليتم نقلها الى مستودع الاموات بالموازاة مع فتح تحقيق في ملابسات الجريمة من طرف عناصر الدرك الملكي
ويشار أن جثمان الضحية وري الثرى يومه الاثنين، وسط موجة من الحزن وسط عائلة ومعارف الضحية وصدمة ابنائها، وكذا وسط ترقب وانتظارات، بخصوص نتائج التحقيق التي ينتظر منها أقارب الضحية، الكشف عن مرتكب هذه الجريمة الشنعاء التي اهتزت لها ايت اورير في شهر رمضان الفضيل
إهتزت بلدية ايت اورير باقليم الحوز نهاية الاسبوع المنصرم، على وقع جريمة قتل راحت ضحيتها سيدة أربعينية مطلقة، تركت وراءها ثلاثة اطفال
وحسب مصادر "كشـ24" فإن الضحية التي كانت تعيش بمدينة مراكش قبل ان ترحل لبلدية ايت اورير بعد طلاقها، عثر على جثتها اول أمس السبت وهي مضرجة في دماءها، بعدما تم تبليغ عناصر الدرك الملكي بإمكانية تعرضها لأذى بعد إنتباه احد الجيران، لصوت التلفاز الذي بقي مشتغلا طيلة ثلاثة ايام دون توقف، وبابها الذي بقي مفتوحا بشكل أثار الريبة لدى جيران الضحية، خصوصا وانها كانت لا ترد على اتصالات افراد أسرتها ومعارفها طيلة المدة المذكورة
وحسب مصادرنا فإن الضحية التي تبلغ من العمر 45 سنة، والتي تركت أبنائها الثلاثة لدى شقيقتها بمراكش في الفترة الاخيرة، عثر على جثتها من طرف عناصر الدرك الملكي وبها آثار ضرب على مستوى الرأس، ليتم نقلها الى مستودع الاموات بالموازاة مع فتح تحقيق في ملابسات الجريمة من طرف عناصر الدرك الملكي
ويشار أن جثمان الضحية وري الثرى يومه الاثنين، وسط موجة من الحزن وسط عائلة ومعارف الضحية وصدمة ابنائها، وكذا وسط ترقب وانتظارات، بخصوص نتائج التحقيق التي ينتظر منها أقارب الضحية، الكشف عن مرتكب هذه الجريمة الشنعاء التي اهتزت لها ايت اورير في شهر رمضان الفضيل