قال عمر بلافريج البرلماني عن فيدرلية اليسار الديمقرلطي ، في رسالة وجهها إلى سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة، "أتفهم أن يتم تمديد الحجر يوم أو يومين بعد عيد الفطرلأنه مناسبة لزيارة الأهل و الأحباب بامتياز و يشكل في هذه الازمة فرصة خطيرة لانتشار الفيروس. و لكن أن يتم تمديد الحجر الصحي بعد العيد بأسبوعين، فهو غير مفهوم نهائيا".وتابع بلافريج قائلا "و غير مفهوم نهائيا أيضا أن لا تتطرقوا الأمس في البرلمان لقضية آلاف المغاربة العالقين بالخارج. كنت منذ البداية من المدافعين عن خطاب مسؤول بعيد عن كل شعبوية، لكن أن لا يتكلم رئيس الحكومة، و لو بكلمة واحدة، هذا امر غير مفهوم. السيد رئيس الحكومة، ما هو تاريخ بداية إرجاع مواطنينا العالقين في الخارج؟".ووجه بلافريج مجموعة من الأسئلة، عبر رسالته لرئيس الحكومة، "لماذا لم تقدموا الأمس في البرلمان أي إجراء عملي يهيئ لمرحلة الرفع التدريجي للحجر الصحي ؟ لماذا لم تقدموا أي اجابة على الاسئلة المهمة التالية: من هم الأشخاص المخول لهم الخروج في المراحل المقبلة؟ هل من قيود على عدد الركاب في المواصلات العامة؟ هل من إجراءات خاصة بفضاءات العمل؟ هل سيسمح لبعض المهن اليدوية استئناف العمل؟ هل سيسمح بالسفر خارج مدن الإقامة؟ هل ستفتح الأسواق الأسبوعية القروية؟".ومضى يقول "ينتظر المواطنون و المواطنات تقييما دقيقا للمرحلة و استراتيجية عقلانية مبنية على إحصائيات علمية في مختلف الميادين،: كم من مواطن مغربي توقف عن علاج أمراضه و تتبعها؟ فالأطباء يخشون الآن كارثة صحية أكبر من كورونا إن استمر الجميع في منزله دون علاج أو تتبع. ما هو تأثير الحجر الصحي على العلاقات الأسرية؟ ما هو تأثير الحجر الصحي على نفسية المواطنين، و خصوصا الأطفال و ذوي الصحة النفسية الهشة ؟ ما هو التأثير الاقتصادي على ملايين الأشخاص الذين توقفوا عن أنشطتهم المعتادة؟ أمكنهم الصبر شهر أو شهرين بإعانة 1000 درهم في المعدل فهل يمكنهم الصبر أكثر؟".
قال عمر بلافريج البرلماني عن فيدرلية اليسار الديمقرلطي ، في رسالة وجهها إلى سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة، "أتفهم أن يتم تمديد الحجر يوم أو يومين بعد عيد الفطرلأنه مناسبة لزيارة الأهل و الأحباب بامتياز و يشكل في هذه الازمة فرصة خطيرة لانتشار الفيروس. و لكن أن يتم تمديد الحجر الصحي بعد العيد بأسبوعين، فهو غير مفهوم نهائيا".وتابع بلافريج قائلا "و غير مفهوم نهائيا أيضا أن لا تتطرقوا الأمس في البرلمان لقضية آلاف المغاربة العالقين بالخارج. كنت منذ البداية من المدافعين عن خطاب مسؤول بعيد عن كل شعبوية، لكن أن لا يتكلم رئيس الحكومة، و لو بكلمة واحدة، هذا امر غير مفهوم. السيد رئيس الحكومة، ما هو تاريخ بداية إرجاع مواطنينا العالقين في الخارج؟".ووجه بلافريج مجموعة من الأسئلة، عبر رسالته لرئيس الحكومة، "لماذا لم تقدموا الأمس في البرلمان أي إجراء عملي يهيئ لمرحلة الرفع التدريجي للحجر الصحي ؟ لماذا لم تقدموا أي اجابة على الاسئلة المهمة التالية: من هم الأشخاص المخول لهم الخروج في المراحل المقبلة؟ هل من قيود على عدد الركاب في المواصلات العامة؟ هل من إجراءات خاصة بفضاءات العمل؟ هل سيسمح لبعض المهن اليدوية استئناف العمل؟ هل سيسمح بالسفر خارج مدن الإقامة؟ هل ستفتح الأسواق الأسبوعية القروية؟".ومضى يقول "ينتظر المواطنون و المواطنات تقييما دقيقا للمرحلة و استراتيجية عقلانية مبنية على إحصائيات علمية في مختلف الميادين،: كم من مواطن مغربي توقف عن علاج أمراضه و تتبعها؟ فالأطباء يخشون الآن كارثة صحية أكبر من كورونا إن استمر الجميع في منزله دون علاج أو تتبع. ما هو تأثير الحجر الصحي على العلاقات الأسرية؟ ما هو تأثير الحجر الصحي على نفسية المواطنين، و خصوصا الأطفال و ذوي الصحة النفسية الهشة ؟ ما هو التأثير الاقتصادي على ملايين الأشخاص الذين توقفوا عن أنشطتهم المعتادة؟ أمكنهم الصبر شهر أو شهرين بإعانة 1000 درهم في المعدل فهل يمكنهم الصبر أكثر؟".
ملصقات
#كورونا
#كورونا
#كورونا
#كورونا
#كورونا
#كورونا
#كورونا
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة