

مجتمع
بعد وفاة شابة برفقة خليجيين.. هل يتحرك الامن ضد الفيلات المشبوهة بمراكش؟
أثار خبر وفاة شابة في مقتبل العمر بعد جلسة مع خليجيين بإحدى الفيلات بجماعة واحة سيدي ابراهيم بمراكش مساء أمس الاثنين، جدلا واسعا، بشأن قانونية استقبال مجموعة من الفيلات للزبائن الخليجيين وضيوفهم.
وقد صار مألوفا هذا النزوح نحو ضواحي مراكش وبعض المناطق المعزولة باطرفها، من قبل الخليجيين وفئة من السياح الذين يتوارون عن الانظار من اجل اقامة الجلسات المشبوهة وتعاطي الخمور والمخدرات، بعيدا عن اعين المصالح الامنية.
فهل تتجند المصالح الامنية من جديد بعد واقعة الوفاة الصادمة، من أجل تضييق الخناق على الفيلات المخصصة للكراء بمراكش وضواحيها، تفاديا للمزيد من الفوضى والخروقات التي قد تنتهي باحداث لا تحمد عقباها، كما وقع ليلة امس بواحة سيدي ابراهيم.
أثار خبر وفاة شابة في مقتبل العمر بعد جلسة مع خليجيين بإحدى الفيلات بجماعة واحة سيدي ابراهيم بمراكش مساء أمس الاثنين، جدلا واسعا، بشأن قانونية استقبال مجموعة من الفيلات للزبائن الخليجيين وضيوفهم.
وقد صار مألوفا هذا النزوح نحو ضواحي مراكش وبعض المناطق المعزولة باطرفها، من قبل الخليجيين وفئة من السياح الذين يتوارون عن الانظار من اجل اقامة الجلسات المشبوهة وتعاطي الخمور والمخدرات، بعيدا عن اعين المصالح الامنية.
فهل تتجند المصالح الامنية من جديد بعد واقعة الوفاة الصادمة، من أجل تضييق الخناق على الفيلات المخصصة للكراء بمراكش وضواحيها، تفاديا للمزيد من الفوضى والخروقات التي قد تنتهي باحداث لا تحمد عقباها، كما وقع ليلة امس بواحة سيدي ابراهيم.
ملصقات
