بعد واقعة مراكش.. اعتقال ثلاثينية متزوجة برجلين داخل مطار محمد الخامس
كشـ24
نشر في: 1 أغسطس 2017 كشـ24
تمكنت المصالح الأمنية بمطار محمد الخامس أول أمس من اعتقال ، مهاجرة مغربية تقطن في بروكسيل، بتهمة الزواج من شخصين في وقت واحد، اثر تقدم زوجها المغربي بشكاية مرفقة بعقد الزواج تؤكد أنها ما زالت على ذمته.
وحسب مصادر متطابقة فإن الزوجة البالغة من العمر 36 سنة، غادرت إلى الديار البلجيكية قبل 5 سنوات، مباشرة بعد مرور شهرين على عقد قران زواجها الأول ، من أجل تحسين وضعها المعيشي، إلا أنها قررت الارتباط بمواطن بلجيكي من أصول مغربية، بغية الحصول على أوراق الإقامة، قبل أن ترزق منه بطفل وهو ما مكنها من الحصول على الجنسية البلجيكية.
وقد تم وضع المتهمة رهن الحراسة النظرية، من أجل تعميق البحث معها واستدعاء جميع الأطراف بما فيهم الزوج البلجيكي، في انتظار إحالة القضية على أنظار وكيل الملك بالمحكمة الزجرية عين سبع بالدار البيضاء.
وكانت مراكش قد إهتزت قبل شهور على وقع قضية مماثلة تورطت فيها أستاذة ادانتها الغرفة الجنحية التلبسية بالمحكمة الابتدائية بمراكش، رفقة زوجها الثاني بسبعة أشهر سجنا نافذة وغرامة مالية قدرها الف وخمسمائة درهم لكل واحد منهما مع تبديد شهادة الخطوبة المزورة، بعد متابعتهما في حالة اعتقال من أجل التزوير والتزييف واستعماله في وثائق ومحررات تصدرها السلطات المختصة، الأمر الذي نتج عنه اقتران الاستاذة بالزوج الثاني.
وكان اعتقال المتهمان، قد جاء إثر نزاع و شجار بين الزوجين، تدخلت على إثره دورية تابعة للامن العمومي بمراكش، لتحيل الطرفان على أنظار الشرطة بالدائرة السابعة للامن، من أجل تبادل العنف في الشارع العام، قبل ان يدعيا كونهما متزوجان من نفس المرأة، حيث أدلى كل واحد منهما بعقد زواج صادر عن توثيق مراكش، الاول بتاريخ 16 غشت 1996، و الثاني 26 يناير 2016، تمت الإشارة بهذا الأخير إلى كون الزوج مطلق للشقاق، و "الزوجة لا زالت عازبة" .
تمكنت المصالح الأمنية بمطار محمد الخامس أول أمس من اعتقال ، مهاجرة مغربية تقطن في بروكسيل، بتهمة الزواج من شخصين في وقت واحد، اثر تقدم زوجها المغربي بشكاية مرفقة بعقد الزواج تؤكد أنها ما زالت على ذمته.
وحسب مصادر متطابقة فإن الزوجة البالغة من العمر 36 سنة، غادرت إلى الديار البلجيكية قبل 5 سنوات، مباشرة بعد مرور شهرين على عقد قران زواجها الأول ، من أجل تحسين وضعها المعيشي، إلا أنها قررت الارتباط بمواطن بلجيكي من أصول مغربية، بغية الحصول على أوراق الإقامة، قبل أن ترزق منه بطفل وهو ما مكنها من الحصول على الجنسية البلجيكية.
وقد تم وضع المتهمة رهن الحراسة النظرية، من أجل تعميق البحث معها واستدعاء جميع الأطراف بما فيهم الزوج البلجيكي، في انتظار إحالة القضية على أنظار وكيل الملك بالمحكمة الزجرية عين سبع بالدار البيضاء.
وكانت مراكش قد إهتزت قبل شهور على وقع قضية مماثلة تورطت فيها أستاذة ادانتها الغرفة الجنحية التلبسية بالمحكمة الابتدائية بمراكش، رفقة زوجها الثاني بسبعة أشهر سجنا نافذة وغرامة مالية قدرها الف وخمسمائة درهم لكل واحد منهما مع تبديد شهادة الخطوبة المزورة، بعد متابعتهما في حالة اعتقال من أجل التزوير والتزييف واستعماله في وثائق ومحررات تصدرها السلطات المختصة، الأمر الذي نتج عنه اقتران الاستاذة بالزوج الثاني.
وكان اعتقال المتهمان، قد جاء إثر نزاع و شجار بين الزوجين، تدخلت على إثره دورية تابعة للامن العمومي بمراكش، لتحيل الطرفان على أنظار الشرطة بالدائرة السابعة للامن، من أجل تبادل العنف في الشارع العام، قبل ان يدعيا كونهما متزوجان من نفس المرأة، حيث أدلى كل واحد منهما بعقد زواج صادر عن توثيق مراكش، الاول بتاريخ 16 غشت 1996، و الثاني 26 يناير 2016، تمت الإشارة بهذا الأخير إلى كون الزوج مطلق للشقاق، و "الزوجة لا زالت عازبة" .