

مجتمع
بعد نقل جثمان سيدة على متن جرار بنواحي تاونات.. ملف المسالك المهترئة يعود للواجهة
بغرض الوصول إلى المقبرة بدوار المناع بجماعة عين عيئة بنواحي تاونات، استعانت أسرة سيدة متوفاة، ومعها العشرات من سكان المنطقة، بجرار لنقل الجثمان، بعدما تعذر عليهم ذلك باستعمال سيارة نقل الأموات تعود لجماعة أخرى.المصادر قالت إن سيارة نقل الأموات التي نقلت، اليوم، جثمان السيدة المتوفاة من مستودع الأموات بفاس، عجزت عن المرور إلى الدوار بسبب تهالك المسلك الطرقي نتيجة التساقطات المطرية. ولم تجد أسرة الهالكة ومعها الساكنة بدا من الاستعانة بجرار لنقل الجثمان إلى المقبرة.وأحدث هذا المشهد رجة في أوساط فعاليات حقوقية وإعلامية بالإقليم، حيث أعاد إلى الواجهة ملف العزلة والمسالك الطرقية إلى الواجهة، وهي التس سبق أن كانت السبب في اندلاع احتجاجات بعدة تجمعات سكانية بتاونات.وأشارت المصادر إلى أن الملف أظهر أيضا أن جماعة عين عيشة، والتي تتحمل مسؤولية تدهور هذه المسالك الطرقية، وغياب أي تدخلات استعجالية على الأقل لضمان استعمالها في التنقل، لا تتوفر حتى على سيارة لنقل الأموات.
بغرض الوصول إلى المقبرة بدوار المناع بجماعة عين عيئة بنواحي تاونات، استعانت أسرة سيدة متوفاة، ومعها العشرات من سكان المنطقة، بجرار لنقل الجثمان، بعدما تعذر عليهم ذلك باستعمال سيارة نقل الأموات تعود لجماعة أخرى.المصادر قالت إن سيارة نقل الأموات التي نقلت، اليوم، جثمان السيدة المتوفاة من مستودع الأموات بفاس، عجزت عن المرور إلى الدوار بسبب تهالك المسلك الطرقي نتيجة التساقطات المطرية. ولم تجد أسرة الهالكة ومعها الساكنة بدا من الاستعانة بجرار لنقل الجثمان إلى المقبرة.وأحدث هذا المشهد رجة في أوساط فعاليات حقوقية وإعلامية بالإقليم، حيث أعاد إلى الواجهة ملف العزلة والمسالك الطرقية إلى الواجهة، وهي التس سبق أن كانت السبب في اندلاع احتجاجات بعدة تجمعات سكانية بتاونات.وأشارت المصادر إلى أن الملف أظهر أيضا أن جماعة عين عيشة، والتي تتحمل مسؤولية تدهور هذه المسالك الطرقية، وغياب أي تدخلات استعجالية على الأقل لضمان استعمالها في التنقل، لا تتوفر حتى على سيارة لنقل الأموات.
ملصقات
