

سياسة
بعد مرحلة استثنائية قادها بنكيران.. “البيجيدي” يحدد موعدا لمؤتمره الوطني العادي
صادق المجلس الوطني لحزب العدالة والتنمية على مقترح بعقد المؤتمر الوطني العادي التاسع للحزب خلال الفترة بين أبريل وماي 2025. المقترح تقدمت به الأمانة العامة وتم التصويت عليه بالإجماع.
وصوت المجلس الوطني للحزب في السياق ذاته، على انتخاب رئيس وأعضاء اللجنة التحضيرية للمؤتمر؛ وعلى مسطرة تحديد صلاحيات ومنهجية اشتغال اللجنة التحضيرية للمؤتمر.
كما تم تقديم تقارير حول أشغال اللجان الدائمة للمجلس، ولاسيما في شقها المتعلق بمشروع برنامج الحزب لسنة 2024؛ ومشروع ميزانية الحزب لسنة 2024؛ والتوصيات المقترحة بشأنها.
وقال بيان للمجلس الوطني للحزب إنه تم تقديم والمصادقة بالتصويت على برنامج عمل الحزب لسنة 2024؛ وميزانية الحزب لسنة 2024؛ والتوصيات ذات الصلة بناء على اقتراحات اللجان الدائمة للمجلس.
الظرفية الاستثنائية قادها بنكيران تبعا لمخرجات مؤتمر استثنائي انعقد على خلفية أزمة داخلية عاصفة عاشها الحزب أسفرت عن استقالة الأمين العام السابق، سعد الدين العثماني ومعه أعضاء أمانته العامة.
الحزب الذي ظل يتصدر المشهد، والذي تراجع بشكل مهول في الانتخابات الأخيرة واحتل المرتبة الثامنة في المشهد، يستعد لعقد مؤتمره التاسع العادي في سياق يطمح فيه للعودة إلى الصدارة، ومواجهة أحزاب التحالف الحالي التي تقدم على أنها فشلت في مواجهة كل الملفات، وخلفت موجة احتجاجات غير مسبوقة، واحتقان اجتماعي بسبب تدهور الأوضاع.
صادق المجلس الوطني لحزب العدالة والتنمية على مقترح بعقد المؤتمر الوطني العادي التاسع للحزب خلال الفترة بين أبريل وماي 2025. المقترح تقدمت به الأمانة العامة وتم التصويت عليه بالإجماع.
وصوت المجلس الوطني للحزب في السياق ذاته، على انتخاب رئيس وأعضاء اللجنة التحضيرية للمؤتمر؛ وعلى مسطرة تحديد صلاحيات ومنهجية اشتغال اللجنة التحضيرية للمؤتمر.
كما تم تقديم تقارير حول أشغال اللجان الدائمة للمجلس، ولاسيما في شقها المتعلق بمشروع برنامج الحزب لسنة 2024؛ ومشروع ميزانية الحزب لسنة 2024؛ والتوصيات المقترحة بشأنها.
وقال بيان للمجلس الوطني للحزب إنه تم تقديم والمصادقة بالتصويت على برنامج عمل الحزب لسنة 2024؛ وميزانية الحزب لسنة 2024؛ والتوصيات ذات الصلة بناء على اقتراحات اللجان الدائمة للمجلس.
الظرفية الاستثنائية قادها بنكيران تبعا لمخرجات مؤتمر استثنائي انعقد على خلفية أزمة داخلية عاصفة عاشها الحزب أسفرت عن استقالة الأمين العام السابق، سعد الدين العثماني ومعه أعضاء أمانته العامة.
الحزب الذي ظل يتصدر المشهد، والذي تراجع بشكل مهول في الانتخابات الأخيرة واحتل المرتبة الثامنة في المشهد، يستعد لعقد مؤتمره التاسع العادي في سياق يطمح فيه للعودة إلى الصدارة، ومواجهة أحزاب التحالف الحالي التي تقدم على أنها فشلت في مواجهة كل الملفات، وخلفت موجة احتجاجات غير مسبوقة، واحتقان اجتماعي بسبب تدهور الأوضاع.
ملصقات
سياسة

سياسة

سياسة

سياسة

