

مجتمع
بعد مراسلتها المستفزة..رابطة التعليم الخاص بالمغرب تعتذر
وقالت الرابطة، إن “علاقة المستثمرين بالقطاع بالصندوق، هي نفس علاقة عدد من رجال الأعمال الوطنيين الذين عبروا عن استعدادهم للتبرع لفائدة الصندوق، قياما بالواجب الوطني”، مشيرة إلى أن “تبرعات العديد من المؤسسات التعليمية الخاصة جاءت استجابة للنداء الموجه سلفا من طرف الرابطة لكافة أرباب المؤسسات التعليمية الخصوصية للانخراط التضامني بمساهمات مفتوحة في تمويل الصندوق الخاص لمواجهة جائحة كورونا مع وضع فضاءات المؤسسات رهن إشارة السلطات المعنية عند الحاجة” .
وأبرز البلاغ ذاته، أن “مؤسسات التعليم المدرسي الخصوصي تختلف من حيت الحجم والبنية والموقع الجغرافي ومن حيت امكانياتها المالية في مواجهة مثل هذه الازمات”، مضيفا أن “وضعية مؤسسات التعليم المدرسي الخصوصي لا تختلف عن وضعيات باقي القطاعات الخدماتية في مقاومة الاختلالات المالية، ولا نية لها في تبني تسريح شغيلتها لحل أزمتها”.وكانت الرابطة قد طالبت في مراسلة وجهتها لرئيس الحكومة سعد الدين العثماني، اعتبار قطاع التعليم الخصوصي ضمن القطاعات الهشة والمهددة بالإفلاس، والتي يجب دعمها.وطالبت أيضا، بتمكينهم من الاستفادة من آجال أداء المستحقات الاجتماعية والضريبية، ووقف آداء مستحقات الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي وإعفاء المؤسسات من الغرامات المترتبة عن تأخر الأداء.ولم تتوقف مطالب رابطة التعليم الخاص عند هذا الحد، بل طالبت أيضا بتعويض المستخدمين كلا أوجزءا، في حالة عجز المؤسسة عن تأدية الأجور.وأثارت مطالب القطاع الخاص موجة غضب واسعة على شبكات التواصل الاجتماعي، ووصفها الكثيرون بأنها وجه من أوجه “جشع” مؤسسات التعليم الخصوصي، في الوقت الذي يجب أن تبين عن روح التضامن لتجاوز هذه الأزمة.وقالت الرابطة، إن “علاقة المستثمرين بالقطاع بالصندوق، هي نفس علاقة عدد من رجال الأعمال الوطنيين الذين عبروا عن استعدادهم للتبرع لفائدة الصندوق، قياما بالواجب الوطني”، مشيرة إلى أن “تبرعات العديد من المؤسسات التعليمية الخاصة جاءت استجابة للنداء الموجه سلفا من طرف الرابطة لكافة أرباب المؤسسات التعليمية الخصوصية للانخراط التضامني بمساهمات مفتوحة في تمويل الصندوق الخاص لمواجهة جائحة كورونا مع وضع فضاءات المؤسسات رهن إشارة السلطات المعنية عند الحاجة” .
وأبرز البلاغ ذاته، أن “مؤسسات التعليم المدرسي الخصوصي تختلف من حيت الحجم والبنية والموقع الجغرافي ومن حيت امكانياتها المالية في مواجهة مثل هذه الازمات”، مضيفا أن “وضعية مؤسسات التعليم المدرسي الخصوصي لا تختلف عن وضعيات باقي القطاعات الخدماتية في مقاومة الاختلالات المالية، ولا نية لها في تبني تسريح شغيلتها لحل أزمتها”.وكانت الرابطة قد طالبت في مراسلة وجهتها لرئيس الحكومة سعد الدين العثماني، اعتبار قطاع التعليم الخصوصي ضمن القطاعات الهشة والمهددة بالإفلاس، والتي يجب دعمها.وطالبت أيضا، بتمكينهم من الاستفادة من آجال أداء المستحقات الاجتماعية والضريبية، ووقف آداء مستحقات الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي وإعفاء المؤسسات من الغرامات المترتبة عن تأخر الأداء.ولم تتوقف مطالب رابطة التعليم الخاص عند هذا الحد، بل طالبت أيضا بتعويض المستخدمين كلا أوجزءا، في حالة عجز المؤسسة عن تأدية الأجور.وأثارت مطالب القطاع الخاص موجة غضب واسعة على شبكات التواصل الاجتماعي، ووصفها الكثيرون بأنها وجه من أوجه “جشع” مؤسسات التعليم الخصوصي، في الوقت الذي يجب أن تبين عن روح التضامن لتجاوز هذه الأزمة.ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

