بعد فضيحة “جوج فرانك”…أعضاء بحزب الـ”PPS” يطالبون بإقالة شرفات أفيلال و وزير التشغيل
كشـ24
نشر في: 25 ديسمبر 2015 كشـ24
يستعد نشطاء الحركة التصحيحية بحزب التقدم والإشتراكية لتنظيم وقفة احتجاجية يوم الإثنين المقبل 28 دجنبر الجاري، بساحة المقر المركزي للحزب بالعاصمة الرباط، وذلك من أجل المطالبة بإقالة كل من شرفات أفيلال الوزيرة المنتدبة لدى وزير الطاقة والمعادن والماء والبيئة المكلفة بالماء وعبد السلام الصديقي وزير التشغيل.
و اعتبر أعضاء الحركة في بيان تم تعميمه على الصحافة، أن تصريحات الوزيرة شرفات "فضيحة" بعد استفزازها وإهانتها للشعب المغربي ، عبر تصريحاتها حول معاشات الوزراء والبرلمانيين التي وصفتها بـ"جوج فرانك" ، حيث خلفت غضبا شعبيا في مواقع التواصل الإجتماعي أضرت بسمعة الحزب التقدمي بعد سلسلة من فضائح وزراء الحزب.
كما دعت الحركة المغاربة للاحتجاج أمام مقر حزب التقدم والإشتراكية، من أجل إقالة عبد السلام الصديقي وزير التشغيل على إثر تصريحاته التي وصف فيها المغاربة بـ"البهائم" حينما صرح للصاحافي رضوان الرمضاني في برنامج "قفص الإتهام"، بأنه كان يرعى الغنم في صغره والآن أصبح يرعى المغاربة، بالإضافة إلى محاسبة نبيل بنعبد الله الأمين العام للحزب عن تصرفاته في باريس حينما كان عبد الإله بنكيران رئيس الحكومة والوزير الأول الفرنسي في ندوة صحفية وهو يلوك العلكة وهو ما أصبح يعرف إعلاميا بفضيحة "المسكة الباريسية".
يستعد نشطاء الحركة التصحيحية بحزب التقدم والإشتراكية لتنظيم وقفة احتجاجية يوم الإثنين المقبل 28 دجنبر الجاري، بساحة المقر المركزي للحزب بالعاصمة الرباط، وذلك من أجل المطالبة بإقالة كل من شرفات أفيلال الوزيرة المنتدبة لدى وزير الطاقة والمعادن والماء والبيئة المكلفة بالماء وعبد السلام الصديقي وزير التشغيل.
و اعتبر أعضاء الحركة في بيان تم تعميمه على الصحافة، أن تصريحات الوزيرة شرفات "فضيحة" بعد استفزازها وإهانتها للشعب المغربي ، عبر تصريحاتها حول معاشات الوزراء والبرلمانيين التي وصفتها بـ"جوج فرانك" ، حيث خلفت غضبا شعبيا في مواقع التواصل الإجتماعي أضرت بسمعة الحزب التقدمي بعد سلسلة من فضائح وزراء الحزب.
كما دعت الحركة المغاربة للاحتجاج أمام مقر حزب التقدم والإشتراكية، من أجل إقالة عبد السلام الصديقي وزير التشغيل على إثر تصريحاته التي وصف فيها المغاربة بـ"البهائم" حينما صرح للصاحافي رضوان الرمضاني في برنامج "قفص الإتهام"، بأنه كان يرعى الغنم في صغره والآن أصبح يرعى المغاربة، بالإضافة إلى محاسبة نبيل بنعبد الله الأمين العام للحزب عن تصرفاته في باريس حينما كان عبد الإله بنكيران رئيس الحكومة والوزير الأول الفرنسي في ندوة صحفية وهو يلوك العلكة وهو ما أصبح يعرف إعلاميا بفضيحة "المسكة الباريسية".