

سياسة
بعد غيابه عن حكومة أخنوش..توقعات بالإحتفاظ بحفيظ العلمي لمهام أكبر
تساؤلات كثيرة تلك التي أثارها غياب مولاي حفيظ العلمي، وزير الصناعة والتجارة والاقتصاد الأخضر والرقمي السابق، أو "الوزير النشيط" كما يصفه المغاربة، عن التشكيلة الحكومية الجديدة.الوزير الذي طالب المغاربة، بالإبقاء عليه في الحكومة الجديدة في المنصب ذاته، وذلك بالنظر للطريق التي سير بها القطاع خصوصا في عز أزمة كورونا، خلفه على رأس الوزارة المعنية، رياض مزور مدير ديوانه، وهو ما خلف نوعا من الإرتياح في صفوف متتبعين للشأن المحلي بخصوص مستقبل القطاع، نظرا لكون الوزير الجديد تلميذ الوزير السابق.وبهذا الخصوص قال الصحفي محمد واموسي في تدوينة عبر حسابه على "فيسبوك"، "حين يتولى رياض مزور مدير ديوان الوزير مولاي حفيظ العلمي حقيبة الصناعة و التجارة خلفا له، فهذا معناه أن المغرب سائر في نفس الخط الذي رسمه "الوزير النشيط" الذي طالب المغاربة ببقائه، في مجال دعم الصناعة و التجارة وعلامة "صنع في المغرب".وأضاف واموسي :"تقديري الخاص أن مولاي حفيظ العلمي جرى الاحتفاظ به لمهام أكبر هو أهل لها".غياب مولاي حفيظ العلمي عن التشكيلة الرسمية للحكومة، ما دفع الكثيرين إلى التساؤل عن السبب وتأويل هذا الغياب بين من يتوقع الإحتفاظ به لمهام أكبر هو أهل بها، وبين متحسرين على أحد أنشط الوزراء.وتوقع مهتمون بالشأن المحلي، أن يتم تعيين مولاي حفيظ العلمي مستشاراً ملكياً مكلفاً بملف “الاستثمارت الخارجية“ لمواصلة عمله الناجح في جلب الاستثمارات الكبرى للمملكة.
تساؤلات كثيرة تلك التي أثارها غياب مولاي حفيظ العلمي، وزير الصناعة والتجارة والاقتصاد الأخضر والرقمي السابق، أو "الوزير النشيط" كما يصفه المغاربة، عن التشكيلة الحكومية الجديدة.الوزير الذي طالب المغاربة، بالإبقاء عليه في الحكومة الجديدة في المنصب ذاته، وذلك بالنظر للطريق التي سير بها القطاع خصوصا في عز أزمة كورونا، خلفه على رأس الوزارة المعنية، رياض مزور مدير ديوانه، وهو ما خلف نوعا من الإرتياح في صفوف متتبعين للشأن المحلي بخصوص مستقبل القطاع، نظرا لكون الوزير الجديد تلميذ الوزير السابق.وبهذا الخصوص قال الصحفي محمد واموسي في تدوينة عبر حسابه على "فيسبوك"، "حين يتولى رياض مزور مدير ديوان الوزير مولاي حفيظ العلمي حقيبة الصناعة و التجارة خلفا له، فهذا معناه أن المغرب سائر في نفس الخط الذي رسمه "الوزير النشيط" الذي طالب المغاربة ببقائه، في مجال دعم الصناعة و التجارة وعلامة "صنع في المغرب".وأضاف واموسي :"تقديري الخاص أن مولاي حفيظ العلمي جرى الاحتفاظ به لمهام أكبر هو أهل لها".غياب مولاي حفيظ العلمي عن التشكيلة الرسمية للحكومة، ما دفع الكثيرين إلى التساؤل عن السبب وتأويل هذا الغياب بين من يتوقع الإحتفاظ به لمهام أكبر هو أهل بها، وبين متحسرين على أحد أنشط الوزراء.وتوقع مهتمون بالشأن المحلي، أن يتم تعيين مولاي حفيظ العلمي مستشاراً ملكياً مكلفاً بملف “الاستثمارت الخارجية“ لمواصلة عمله الناجح في جلب الاستثمارات الكبرى للمملكة.
ملصقات
