

سياسة
بعد صدمة البريكس.. صفعة أمريكية للدبلوماسية الجزائرية
أشارت تقارير إعلامية أمريكية، أن جوشوا هاريس بعد حلوله بتندوف للقاء مسؤولي جبهة البوليساريو، زار الجزائر والتقى فيها بوزير الخارجية الجزائري، أحمد عطاف، وعدد من المسؤولين الجزائريين، وأكد خلالها على ضرورة إيجاد حل سياسي سلمي لقضية الصحراء، دون أن يكون هناك أي حديث عن "حق تقرير المصير".
واعتبر مراقبون أن تحركات الديبلوماسية الأمريكية في المنطقة وتركيزها على دعم المساعي التي يقوم بها المبعوث الأممي للصحراء، ستافان دي ميستورا، من أجل إيجاد حل سلمي وعادل في المنطقة، شكل صدمة جديدة للدبلوماسية الجزائرية بعد رفض عضوية "البريكس".
وللتخفيف من أثر الصدمة الديبلوماسية الجديدة لنظام الكابرانات، نفى مسؤولين جزائريين وجود أي وساطة أمريكية يقودها نائب وزير الخارجية الأمريكي لشؤون شمال إفريقيا، جوشوا هاريس لإصلاح العلاقات المتأزمة بين المغرب والجزائر ، مشيرة إلى أن المشاورات الثنائية شملت قضايا المنطقة "النيجر ومالي وخطر انتشار مجموعة فاغنر التابعة لروسيا في منطقة الساحل".
أشارت تقارير إعلامية أمريكية، أن جوشوا هاريس بعد حلوله بتندوف للقاء مسؤولي جبهة البوليساريو، زار الجزائر والتقى فيها بوزير الخارجية الجزائري، أحمد عطاف، وعدد من المسؤولين الجزائريين، وأكد خلالها على ضرورة إيجاد حل سياسي سلمي لقضية الصحراء، دون أن يكون هناك أي حديث عن "حق تقرير المصير".
واعتبر مراقبون أن تحركات الديبلوماسية الأمريكية في المنطقة وتركيزها على دعم المساعي التي يقوم بها المبعوث الأممي للصحراء، ستافان دي ميستورا، من أجل إيجاد حل سلمي وعادل في المنطقة، شكل صدمة جديدة للدبلوماسية الجزائرية بعد رفض عضوية "البريكس".
وللتخفيف من أثر الصدمة الديبلوماسية الجديدة لنظام الكابرانات، نفى مسؤولين جزائريين وجود أي وساطة أمريكية يقودها نائب وزير الخارجية الأمريكي لشؤون شمال إفريقيا، جوشوا هاريس لإصلاح العلاقات المتأزمة بين المغرب والجزائر ، مشيرة إلى أن المشاورات الثنائية شملت قضايا المنطقة "النيجر ومالي وخطر انتشار مجموعة فاغنر التابعة لروسيا في منطقة الساحل".
ملصقات
سياسة

سياسة

سياسة

سياسة

