

مجتمع
بعد سنتين من التحقيق..الأمن المغربي يعتقل “هاكر” مطلوب لد “الانتربول”
تمكنت الشرطة المغربية من توقيف مجرم يقوم بعمليات نصب إلكتروني وجرائم سيبرانية استهدفت العديد من المواقع والشركات، وذلك بعد تحقيق مشترك استمر عامين، أجراه الإنتربول والشرطة المغربية وشركة Group-IB.ووفق بلاغ للإنتربول، فإن المعني بالأمر يعمل تحت اسم “دكتور هيكس”، ويُعتقد أنه استهدف الآلاف من الضحايا على مدار عدة سنوات من خلال أنشطة احتيال ونصب عالمية استهدفت أيضا بطاقات الائتمان، إلى جانب استهدافه ل 134 موقعًا عالميا في الفترة الممتدة ما بين 2009-2018.وأضاف البلاغ، أن الموقوف متهم أيضا بتشويه العديد من المواقع الإلكترونية، من خلال تعديل مظهرها ومحتواها، واستهداف شركات الاتصالات الناطقة بالفرنسية وبنوك متعددة وشركات متعددة الجنسيات بحملات وبرامج خبيثة.وذكر الإنتربول أن المشتبه به، قد ساعد في تطوير مجموعات من البطائق الإلكترونية خصيصا للقيام بعمليات نصب، وقام ببيعها بعد ذلك لأفراد آخرين من خلال المنتديات عبر الإنترنت للسماح لهم بتسهيل حملات خبيثة مماثلة ضد الضحايا، مشيرا إلى أنه متهم أبضا بسرقة معلومات حساسة والاحتيال على الأفراد لتحقيق مكاسب مالية، مع نشر خسائر الأفراد والشركات على الإنترنت من أجل الإضرار بهم.وأوضح البلاغ، أنه في إطار عملية Lyrebird ، عملت مديرية مكافحة الجرائم الإلكترونية في الإنتربول بشكل وثيق مع المجموعة الدولية للشرطة (Group-IB) ومع الشرطة المغربية عبر المكتب المركزي الوطني للإنتربول في الرباط لتحديد مكان واعتقال الشخص الذي لا يزال قيد التحقيق في نهاية المطاف.قال المدير التنفيذي لخدمات الشرطة في الإنتربول ستيفن كافانا: "هذا نجاح كبير ضد مشتبه به متهم باستهداف أفراد وشركات غير مرتابين عبر مناطق متعددة لسنوات ، وتسلط القضية الضوء على التهديد الذي تشكله الجرائم الإلكترونية في جميع أنحاء العالم"."يعود اعتقال هذا المشتبه به إلى أعمال التحقيق الدولية المتميزة والطرق الجديدة للتعاون مع كل من الشرطة المغربية وشركائنا من القطاع الخاص الحيوي مثل Group-IB".قررت Group-IB أن المشتبه به متورط في هجمات على 134 موقعًا من 2009-2018 ، تاركًا وراءه توقيعه على صفحات الويب.وجاءت مشاركتها في العملية في إطار Project Gateway ، وهي مبادرة تسهل التعاون وتبادل المعلومات بين الإنتربول وشركاء القطاع الخاص.
تمكنت الشرطة المغربية من توقيف مجرم يقوم بعمليات نصب إلكتروني وجرائم سيبرانية استهدفت العديد من المواقع والشركات، وذلك بعد تحقيق مشترك استمر عامين، أجراه الإنتربول والشرطة المغربية وشركة Group-IB.ووفق بلاغ للإنتربول، فإن المعني بالأمر يعمل تحت اسم “دكتور هيكس”، ويُعتقد أنه استهدف الآلاف من الضحايا على مدار عدة سنوات من خلال أنشطة احتيال ونصب عالمية استهدفت أيضا بطاقات الائتمان، إلى جانب استهدافه ل 134 موقعًا عالميا في الفترة الممتدة ما بين 2009-2018.وأضاف البلاغ، أن الموقوف متهم أيضا بتشويه العديد من المواقع الإلكترونية، من خلال تعديل مظهرها ومحتواها، واستهداف شركات الاتصالات الناطقة بالفرنسية وبنوك متعددة وشركات متعددة الجنسيات بحملات وبرامج خبيثة.وذكر الإنتربول أن المشتبه به، قد ساعد في تطوير مجموعات من البطائق الإلكترونية خصيصا للقيام بعمليات نصب، وقام ببيعها بعد ذلك لأفراد آخرين من خلال المنتديات عبر الإنترنت للسماح لهم بتسهيل حملات خبيثة مماثلة ضد الضحايا، مشيرا إلى أنه متهم أبضا بسرقة معلومات حساسة والاحتيال على الأفراد لتحقيق مكاسب مالية، مع نشر خسائر الأفراد والشركات على الإنترنت من أجل الإضرار بهم.وأوضح البلاغ، أنه في إطار عملية Lyrebird ، عملت مديرية مكافحة الجرائم الإلكترونية في الإنتربول بشكل وثيق مع المجموعة الدولية للشرطة (Group-IB) ومع الشرطة المغربية عبر المكتب المركزي الوطني للإنتربول في الرباط لتحديد مكان واعتقال الشخص الذي لا يزال قيد التحقيق في نهاية المطاف.قال المدير التنفيذي لخدمات الشرطة في الإنتربول ستيفن كافانا: "هذا نجاح كبير ضد مشتبه به متهم باستهداف أفراد وشركات غير مرتابين عبر مناطق متعددة لسنوات ، وتسلط القضية الضوء على التهديد الذي تشكله الجرائم الإلكترونية في جميع أنحاء العالم"."يعود اعتقال هذا المشتبه به إلى أعمال التحقيق الدولية المتميزة والطرق الجديدة للتعاون مع كل من الشرطة المغربية وشركائنا من القطاع الخاص الحيوي مثل Group-IB".قررت Group-IB أن المشتبه به متورط في هجمات على 134 موقعًا من 2009-2018 ، تاركًا وراءه توقيعه على صفحات الويب.وجاءت مشاركتها في العملية في إطار Project Gateway ، وهي مبادرة تسهل التعاون وتبادل المعلومات بين الإنتربول وشركاء القطاع الخاص.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

