سياسة
بعد خطاب العرش.. هؤلاء هم الوزراء الأقرب لمغادرة حكومة العثماني
بعد خطاب الملك محمد السادس الأخير بمناسبة الذكرى الـ 20 لعيد العرش، من المرتقب أن يشهد الدخول السياسي الجديد، بداية من شهر أكتوبر المقبل تعديلا في حكومة العثماني.ومن بين أبرز المرشحين لمغادرة حكومة العثماني، الذين برهنوا على فشل ذريع على مستوى القطاعات التي يشرفون عليها، حيث يتصدر قائمة اللائحة، وزير التشغيل محمد يتيم، إذ عرفت مرحلة تسييره لوزارة التشغيل فتورا كبيرا، انعكس سلبا على سوق الشغل.وإلى جانب يتيم، نجد الكثير من زملائه في الحزب، كمحمد نجيب بوليف ولحسن الداودي وكذا بسيمة الحقاوي، هذا بالإضافة إلى وزيري الصحة والتعليم، أنس الدكالي وسعيد أمزازي، المعينان حديثا خلال التعديل الوزاري الأخير، واللذان صاحب تعيينهما حالة احتقان واسعة داخل وزارتيهما، انطلاقا من أزمة التعاقد، ووصولا إلى أزمة طلبة الطب، الذين باتوا على مشارف سنة بيضاء.ومن بين المرشحين كذلك لمغادرة الحكومة، نسبة كبيرة من كتاب الدولة، الذين يشكلون نسبة مهمة من مكوناتها، حيث يعيش بعضهم حالة عطالة في ظل غياب التواصل والصراع حول الاختصاصات، فيما وجد البعض الآخر منهم أنفسهم في وضعية تداخل المصالح مع بعض الوزراء؛ الأمر الذي جعل من العمل الحكومي لديهم أكثر ضبابية، مما يرجح فرضية الاستغناء عنهم بعدما كانوا حطبا لإرضاء الخواطر بين مكونات الأغلبية الحكومي.
بعد خطاب الملك محمد السادس الأخير بمناسبة الذكرى الـ 20 لعيد العرش، من المرتقب أن يشهد الدخول السياسي الجديد، بداية من شهر أكتوبر المقبل تعديلا في حكومة العثماني.ومن بين أبرز المرشحين لمغادرة حكومة العثماني، الذين برهنوا على فشل ذريع على مستوى القطاعات التي يشرفون عليها، حيث يتصدر قائمة اللائحة، وزير التشغيل محمد يتيم، إذ عرفت مرحلة تسييره لوزارة التشغيل فتورا كبيرا، انعكس سلبا على سوق الشغل.وإلى جانب يتيم، نجد الكثير من زملائه في الحزب، كمحمد نجيب بوليف ولحسن الداودي وكذا بسيمة الحقاوي، هذا بالإضافة إلى وزيري الصحة والتعليم، أنس الدكالي وسعيد أمزازي، المعينان حديثا خلال التعديل الوزاري الأخير، واللذان صاحب تعيينهما حالة احتقان واسعة داخل وزارتيهما، انطلاقا من أزمة التعاقد، ووصولا إلى أزمة طلبة الطب، الذين باتوا على مشارف سنة بيضاء.ومن بين المرشحين كذلك لمغادرة الحكومة، نسبة كبيرة من كتاب الدولة، الذين يشكلون نسبة مهمة من مكوناتها، حيث يعيش بعضهم حالة عطالة في ظل غياب التواصل والصراع حول الاختصاصات، فيما وجد البعض الآخر منهم أنفسهم في وضعية تداخل المصالح مع بعض الوزراء؛ الأمر الذي جعل من العمل الحكومي لديهم أكثر ضبابية، مما يرجح فرضية الاستغناء عنهم بعدما كانوا حطبا لإرضاء الخواطر بين مكونات الأغلبية الحكومي.
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة