

جهوي
بعد حملات مراكش..هل تتحرك سلطات الحوز لمراقبة بائعي “الطواجن” بأوريكا وأسني
تعرف منطقتي أسني وأوريكا، توافدا كبيرا للسياح الأجانب والزوار من مجموعة من المدن المغربية، كما تشهد المنطقة بداية كل فصل صيف ومع ارتفاع درجات الحرارة، يحج المراكشيون إليها، فارين من حرارة المدينة المفرطة، باحثين عن رقعة باردة في إحدى هاتين المنطقتين اللتان تتميزان بمناخ بارد وجو رطب في فصل الصيف.
ويلجأ غالب هؤلاء الزوار والسياح إلى تناول الأكلات الي يحضِّرها أصحاب محلات الأكل والمقاهي والمطاعم الشعبية، التي تحجز مكانا لها بجنبات وادي اوريكا، تستغله لتقديم مأكولاتها لزبنائها الذين يختار غالبيتهم تناول وجبة الغذاء أوالفطور أحيانا، بجنبات الوادي في جو تسوده الراحة والطمأنينة والهدوء.
وطالب مهتمون من السلطات الاقليمية بعمالة اقليم الحوز، بالقيام بحملات مراقبة مفاجئة لهذه المحلات، على غرار مدينة مراكش التي أصبحت في الأيام الأخيرة تعج بحملات المراقبة لمحلات بيع المأكولات، وذلك على خلفية تسمم غذائي جماعي، نجم على إرسال أشخاص إلى المستشفى، وعن تسجيل وفيات.
وشدد فاعلون، على ضرورة تحرك السلطات بإقليم الحوز، لمراقبة المأكولات التي يقدمها أصحاب المحلات بالمناطق السياحية، نظرا للإقبال الذي تعرفه هذه الوجهات السياحية، وذلك بغية تجنب أية مشاكل جديدة قد تنجم عنها بعض الممارسات المغشوشة وجشع أصحاب هذه المحلات، بالإضافة إلى اعتبار مثل هذه الحوادث هي ضرب صارخ لسمعة الاقليم السياحية، ومن شأنه أن يؤثر على صورة الاقليم وعن مدينة مراكش أيضا.
تعرف منطقتي أسني وأوريكا، توافدا كبيرا للسياح الأجانب والزوار من مجموعة من المدن المغربية، كما تشهد المنطقة بداية كل فصل صيف ومع ارتفاع درجات الحرارة، يحج المراكشيون إليها، فارين من حرارة المدينة المفرطة، باحثين عن رقعة باردة في إحدى هاتين المنطقتين اللتان تتميزان بمناخ بارد وجو رطب في فصل الصيف.
ويلجأ غالب هؤلاء الزوار والسياح إلى تناول الأكلات الي يحضِّرها أصحاب محلات الأكل والمقاهي والمطاعم الشعبية، التي تحجز مكانا لها بجنبات وادي اوريكا، تستغله لتقديم مأكولاتها لزبنائها الذين يختار غالبيتهم تناول وجبة الغذاء أوالفطور أحيانا، بجنبات الوادي في جو تسوده الراحة والطمأنينة والهدوء.
وطالب مهتمون من السلطات الاقليمية بعمالة اقليم الحوز، بالقيام بحملات مراقبة مفاجئة لهذه المحلات، على غرار مدينة مراكش التي أصبحت في الأيام الأخيرة تعج بحملات المراقبة لمحلات بيع المأكولات، وذلك على خلفية تسمم غذائي جماعي، نجم على إرسال أشخاص إلى المستشفى، وعن تسجيل وفيات.
وشدد فاعلون، على ضرورة تحرك السلطات بإقليم الحوز، لمراقبة المأكولات التي يقدمها أصحاب المحلات بالمناطق السياحية، نظرا للإقبال الذي تعرفه هذه الوجهات السياحية، وذلك بغية تجنب أية مشاكل جديدة قد تنجم عنها بعض الممارسات المغشوشة وجشع أصحاب هذه المحلات، بالإضافة إلى اعتبار مثل هذه الحوادث هي ضرب صارخ لسمعة الاقليم السياحية، ومن شأنه أن يؤثر على صورة الاقليم وعن مدينة مراكش أيضا.
ملصقات
جهوي

جهوي

جهوي

جهوي

