

رياضة
بعد توالي الهزائم.. مطالب برحيل حنيش عن رئاسة الكوكب المراكشي
بعد توالي الهزائم واندحار فريق الكوكب المراكشي من جديد عشية امس الجمعة بملعب مراكش، امام فريق المغرب التطواني، برسم منافسات الجولة الخامسة من البطولة الوطنية الاحترافية الدرجة الثانية، بدأ صبر الجمهور ينفذ، ولم يعد يجد مبررات للمكتب المسير كما كان يفعل الموسم الماضي.وبعدما كان الجمهور يلتمس الاعذار لرئيس الكوكب الجديد، بدعوى استلامه للفريق في حالة كارثية قبل بضعة أيام من فقط من بداية الموسم الماضي، صار الوضع مخالفا، وصار مطلب رحيل حنيش من رئاسة الكوكب المراكشي، من مطالب فئة معينة من جمهور النادي العريق، وهو ما تظهره كتابات حائطية ظهرت مباشرة بعد الهزيمة الرابعة للكوكب المراكشي من اصل خميس مباريات.وتعيد الظاهرة الى الاذهان وضعية الكوكب المراكشي في عهد الرئيس السابق "نعيم"، وكيف صارت مطالب الجمهور تترجم من خلال الكتابات الحائطية، المطالبة باعادة القانونية للكوكب ورحيل الرئيس.ويبدو ان القادم أسوء بالنسبة للرئيس حنيش الذي بدأ يفقد الدعم الجماهيري، الذي اكتسبه لمجرد كونه من الوجوه الجديدة التي لم تتورط في انكاسات الماضي، الا ان ما يعيشه الفريق من انتكاسات حالية سيجعل في مرمى كل الناقمين على الوضعية الراهنة.وعلى الرئيس حنيش الآن استدراك الامر بسرعة وإظهار مهارة استثنائية في التسيير، يستطيع من خلالها إعادة الامور الى نصابها على أن ينعكس الامر على مردودية الفريق بعد تأهيل اللاعبين، ودعمهم لوضع الفريق في سكته الصحيحة في أقرب الاجال، وإلا فإنه سيواجه غضب الجمهور وسيصير إسما إضافيا الى جانب المغضوب عليهم من الأسماء الذي كانت وراء إنهيار الفريق.
بعد توالي الهزائم واندحار فريق الكوكب المراكشي من جديد عشية امس الجمعة بملعب مراكش، امام فريق المغرب التطواني، برسم منافسات الجولة الخامسة من البطولة الوطنية الاحترافية الدرجة الثانية، بدأ صبر الجمهور ينفذ، ولم يعد يجد مبررات للمكتب المسير كما كان يفعل الموسم الماضي.وبعدما كان الجمهور يلتمس الاعذار لرئيس الكوكب الجديد، بدعوى استلامه للفريق في حالة كارثية قبل بضعة أيام من فقط من بداية الموسم الماضي، صار الوضع مخالفا، وصار مطلب رحيل حنيش من رئاسة الكوكب المراكشي، من مطالب فئة معينة من جمهور النادي العريق، وهو ما تظهره كتابات حائطية ظهرت مباشرة بعد الهزيمة الرابعة للكوكب المراكشي من اصل خميس مباريات.وتعيد الظاهرة الى الاذهان وضعية الكوكب المراكشي في عهد الرئيس السابق "نعيم"، وكيف صارت مطالب الجمهور تترجم من خلال الكتابات الحائطية، المطالبة باعادة القانونية للكوكب ورحيل الرئيس.ويبدو ان القادم أسوء بالنسبة للرئيس حنيش الذي بدأ يفقد الدعم الجماهيري، الذي اكتسبه لمجرد كونه من الوجوه الجديدة التي لم تتورط في انكاسات الماضي، الا ان ما يعيشه الفريق من انتكاسات حالية سيجعل في مرمى كل الناقمين على الوضعية الراهنة.وعلى الرئيس حنيش الآن استدراك الامر بسرعة وإظهار مهارة استثنائية في التسيير، يستطيع من خلالها إعادة الامور الى نصابها على أن ينعكس الامر على مردودية الفريق بعد تأهيل اللاعبين، ودعمهم لوضع الفريق في سكته الصحيحة في أقرب الاجال، وإلا فإنه سيواجه غضب الجمهور وسيصير إسما إضافيا الى جانب المغضوب عليهم من الأسماء الذي كانت وراء إنهيار الفريق.
ملصقات
