مجتمع
بعد توالي إغلاق المدارس.. أولياء الامور يتخوفون من عودة التعليم عن بعد
يعيش أولياء التلاميذ بمراكش حالة من الترقب بعد توالي الانباء عن اغلاق مؤسسات تعليمية عمومية وخصوصية جراء تسجيل إصابات مؤكدة بفيروس كورونا، في صفوف الاطر التعليمية والادارية، والتلاميذ على حد سواء.ووفق ما عبر عنه مواطنين في تواصلهم مع كشـ24"، فإن توالي تسجيل الاصابات واغلاق المؤسسات لمدة 14 يوما المعتمدة من طرف وزارة التربية الوطنية، يعتبر بالنسبة اليهم مقدمة لاتخاذ قرارات قاسية مستقبلا، قد تعيد نمط التعليم عن بعد، لمجموعة من المدن ومن ابرزها مراكش التي لا زالت تسجل يوميا عشرات الاصابات المؤكدة.ويرفض جل اولياء التلاميذ الذين تواصلوا مع كشـ24"، فكرة التعليم عن بعد، لعدة اعتبارات من ابرزها ضعف الامكانيات لدى جل الاسر، وعدم كفاية البرامج والمواد التي توفرها الوزارة، سواء عبر منصاتها او القنوات التلفزية ، وكذا لصعوبة التحكم في الابناء داخل المنزل، وضرورة متابعتهم عن كثب طيلة الوقت، لاجبارهم على الانتباه و متابعة الدروس بشكل جدي.وقد زادت المعطيات التي كشف عنها وزير التربية الوطنية، من تخوفات المغاربة، حيث كشف سعيد أمزازي، عن إغلاق 118 مؤسسة تعليمية، تستقبل حوالي 61 ألف تلميذة وتلميذ، إثر اكتشاف حالات إصابة بفيروس “كورونا”، وهمت هذه الحالات 413 من التلاميذ، و807 من الأساتذة، و129 إطارا بهيئة الإدارة التربوية، و79 من الأطر الأخرى.
يعيش أولياء التلاميذ بمراكش حالة من الترقب بعد توالي الانباء عن اغلاق مؤسسات تعليمية عمومية وخصوصية جراء تسجيل إصابات مؤكدة بفيروس كورونا، في صفوف الاطر التعليمية والادارية، والتلاميذ على حد سواء.ووفق ما عبر عنه مواطنين في تواصلهم مع كشـ24"، فإن توالي تسجيل الاصابات واغلاق المؤسسات لمدة 14 يوما المعتمدة من طرف وزارة التربية الوطنية، يعتبر بالنسبة اليهم مقدمة لاتخاذ قرارات قاسية مستقبلا، قد تعيد نمط التعليم عن بعد، لمجموعة من المدن ومن ابرزها مراكش التي لا زالت تسجل يوميا عشرات الاصابات المؤكدة.ويرفض جل اولياء التلاميذ الذين تواصلوا مع كشـ24"، فكرة التعليم عن بعد، لعدة اعتبارات من ابرزها ضعف الامكانيات لدى جل الاسر، وعدم كفاية البرامج والمواد التي توفرها الوزارة، سواء عبر منصاتها او القنوات التلفزية ، وكذا لصعوبة التحكم في الابناء داخل المنزل، وضرورة متابعتهم عن كثب طيلة الوقت، لاجبارهم على الانتباه و متابعة الدروس بشكل جدي.وقد زادت المعطيات التي كشف عنها وزير التربية الوطنية، من تخوفات المغاربة، حيث كشف سعيد أمزازي، عن إغلاق 118 مؤسسة تعليمية، تستقبل حوالي 61 ألف تلميذة وتلميذ، إثر اكتشاف حالات إصابة بفيروس “كورونا”، وهمت هذه الحالات 413 من التلاميذ، و807 من الأساتذة، و129 إطارا بهيئة الإدارة التربوية، و79 من الأطر الأخرى.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع